📢 رمضان على الأبواب.. ومائدتك تنتظر ضيفًا غائبًا! قد تظنون أن الحرب انتهت، لكن المعاناة في غزة لم تنتهِ! أهلنا هناك لا يزالون يواجهون الجوع والألم، وها هو رمضان يقترب ليذكرنا بواجبنا تجاههم. 🌙 رمضان شهر الرحمة والعطاء، وأيّ رحمة أعظم من إطعام جائع وإفطار صائم فقد بيته ومصدر رزقه؟! لا يعني توقف القصف أن الحياة عادت لطبيعتها، بل إن الحاجة الآن أشد من أي وقت مضى. غدًا يبدأ شهر الرحمة، شهر العطاء، شهر الجود والإحسان.. وبينما تجلس على مائدتك العامرة، هناك من لا يجد كسرة خبز يفطر بها! 💛 تخيل فرحة صائم يتناول أول لقمة بسببك! 💛 تخيل دعوة من قلب جائع تفتح لك أبواب الرحمة! 💛 تخيل صدقة تُطفئ عنك نار الظمأ يوم القيامة! 🔹 لا تؤجل.. لا تفكر.. بادر الآن بتبرعك لإفطار المحتاجين، ولو بثمن وجبة واحدة! 🔹 اضغط الآن.. وكن سببًا في سعادة جائع! 📩 رابط التبرع: [https://www.paypal.com/donate?campaign_id=WNSL3Z6QRU2DJ] 🌙 رمضان كريم.. اجعل كرمك يسبقك إليه!