
𝟓 𝟐 𝟒 𝟏 هـ
February 19, 2025 at 09:17 PM
بأيَّ غزالٍ في الخدورِ تهيمُ
وَ غزلانُ " نجدٍ " ما لهنَّ حميمُ ؟
يَقُدْنَ زِمَامَ النَّفْسِ وَهْيَ أَبيَّة ُ
وَ يخدعنَ لبَّ المرءِ وَ هوَ حكيمُ
فإِيَّاكَ أَنْ تَغْشَى الدِّيارَ مُخَاطِراً
فدونَ حماها للأسودِ نئيمُ
-البارودي