
واحة المتزوجين
February 27, 2025 at 08:44 AM
#زوجيات
#رومانسيات
عند تقييم حالة رجل يعاني من ضعف جنسي (ضعف الانتصاب أو انخفاض الرغبة الجنسية)، من المهم أخذ تاريخ طبي وجنسي ونفسي مفصل لتحديد السبب المحتمل. إليك أهم الأسئلة التي يمكنك طرحها:
1. التاريخ الجنسي والمشكلة الحالية
متى بدأت المشكلة؟ هل ظهرت تدريجيًا أم فجأة؟
هل تعاني من ضعف الانتصاب، انخفاض الرغبة الجنسية، سرعة القذف، أو مشاكل أخرى؟
هل تحدث المشكلة دائمًا أم في مواقف معينة؟
هل يحدث الانتصاب أثناء النوم أو عند الاستيقاظ؟
هل هناك مشاكل في القذف (سرعة، تأخر، ضعف القذف)؟
2. العوامل النفسية والاجتماعية
هل تعاني من القلق، التوتر، الاكتئاب، أو ضغوط نفسية؟
هل لديك مشاكل زوجية أو عاطفية تؤثر على العلاقة الجنسية؟
هل هناك فقدان للانجذاب للشريك؟
3. التاريخ الطبي والأمراض المزمنة
هل تعاني من السكري، ارتفاع ضغط الدم، أمراض القلب، اضطرابات الغدة الدرقية أو الكظرية؟
هل لديك مشاكل عصبية (مثل التصلب المتعدد أو إصابة في العمود الفقري)؟
هل تعاني من أمراض الكلى أو الكبد؟
هل لديك ارتفاع في مستوى الكوليسترول أو الدهون الثلاثية؟
هل تعاني من انخفاض في هرمون التستوستيرون سابقًا أو أي اضطرابات هرمونية؟
4. الأدوية والتدخين والعادات الحياتية
هل تتناول أي أدوية بشكل منتظم؟ (مثل أدوية الضغط، مضادات الاكتئاب، أدوية البروستاتا)
هل تدخن أو تستخدم التبغ أو المخدرات؟
ما هو معدل استهلاكك للكحول (إن وجد)؟
كيف هو نمط نومك وهل تعاني من انقطاع النفس أثناء النوم؟
كيف هو نظامك الغذائي ومستوى نشاطك البدني؟
5. الفحوصات السابقة والعلاجات المجربة
هل أجريت أي تحاليل هرمونية (مثل التستوستيرون، البرولاكتين، وظائف الغدة الدرقية)؟
هل سبق لك تجربة أي علاج لضعف الانتصاب؟ وما كانت النتيجة؟
هل خضعت لأي عمليات جراحية في الحوض، البروستاتا، الجهاز التناسلي، أو العمود الفقري؟
6. الأعراض المصاحبة
هل تعاني من ألم أثناء الجماع أو انتفاخ في الخصيتين؟
هل لاحظت تغيرات في شكل القضيب (مثل انحناء شديد – مرض بيروني)؟
هل لديك إفرازات غير طبيعية أو أعراض عدوى؟
الفحوصات الموصى بها بناءً على الأجوبة
تحليل التستوستيرون الكلي والحر
هرمون البرولاكتين والغدة الدرقية
وظائف الكلى والكبد
سكر الدم التراكمي ودهون الدم
قياس تدفق الدم للقضيب (Doppler ultrasound) إذا لزم الأمر
إذا كانت المشكلة نفسية، فقد يحتاج إلى دعم نفسي أو علاج سلوكي. أما إذا كان السبب عضويًا، فيتم علاجه حسب السبب الأساسي.