
وَذَكِّــرْ
February 24, 2025 at 07:03 PM
"إذا دعوت اللهَ أن يُبلغك رمضان؛ فلا تَنْس أن تدعوه أن يبارك لكَ فِيه، فليسَ الشأنُ في بلوغِه، وإنَّما الشأنَ في ماذا ستعملُ فيه.
اللهُـمَّ بلّغنا رمضان *بلاغ توفيق* وقبول وعتق وغفران، وبارك لنا فيه"