*#الدولره .. الحل الأنسب مؤقتاً لإنقاذ الإقتصاد اليمني* _مركز الإعلام التهامي الموحد_ السبت: 08 فبراير 2025م متابعات إخبارية خبير اقتصادي مصرفي يقدم مقترح قد يكون فوق الخيال نشرناه لكم في قناتنا ✍️حيث قال الخبير المصرفي م. بسام احمد البرق 🔴 اعتماد الريال السعودي كعملة مؤقتة في اليمن: حل مؤقت وعاجل لإنقاذ الاقتصاد وايقاف تدهور معيشه الناس بسبب انهيار العمله المحليه المستمر في مناطق حكومه عدن؟ *(للعلم هناك دول طبقت مثل هذا بنظام اسمه [ الدولره ] طبقته بنما والاكوادور )* مع استمرار تدهور الريال اليمني بسبب الحرب والمضاربة على العملة من قبل الصرافين وشركات الصرافة، واستمرار توقف تصدير النفط والغاز ،أصبح من الضروري البحث عن حلول جذرية تحمي المواطنين من التضخم وارتفاع الأسعار. *💡 الحل المقترح: اعتماد الريال السعودي كعملة مؤقتة إلى حين استقرار الأوضاع* وعودة الاقتصاد الوطني لمساره الصحيح. *✅ فوائد هذا الحل:* 1️⃣ وقف انهيار العملة: سيمنع المضاربين من التلاعب بأسعار الصرف، مما يحقق استقرارًا نقديًا سريعًا. 2️⃣ استقرار الأسعار: مع اعتماد الريال السعودي، ستتوقف التقلبات الحادة التي تؤثر على معيشة المواطنين. 3️⃣ تسهيل التجارة والاستيراد: السعودية هي الشريك التجاري الأهم لليمن، واستخدام عملتها يسهل المعاملات التجارية. 4️⃣ ضمان تدفق السيولة: وجود عملة مستقرة ومقبولة دوليًا سيعزز الثقة في الأسواق. 5️⃣ دعم مباشر للمواطنين: يمكن للحكومة تنفيذ برامج مساعدات دون تأثير سلبي بسبب التضخم. *⚡ ما المطلوب لإنجاح الفكرة؟* 🔹 من الحكومة بعدن : الإعلان رسميًا عن اعتماد الريال السعودي مؤقتًا وتحديد آليات التنفيذ. ضبط السوق ومنع أي محاولات لاحتكار العملة أو التلاعب بأسعار السلع. العمل على خطة طويلة الأمد لاستعادة العملة المحلية بشكل مستقر. 🔹 من السعودية: توفير كميات كافية من الريال السعودي لضمان السيولة في الأسواق اليمنية. تسهيل تحويلات المغتربين اليمنيين ودعم استقرار القطاع المصرفي. تقديم دعم فني ومؤسسي لإنجاح التجربة وضمان استدامتها.