قناة الحقيقة
قناة الحقيقة
February 1, 2025 at 10:43 AM
سيرن CERN "قرن الشيطان" وتمثال شيفا اله الدمار الهندوسى واستحضار روح الشيطان بالأرض " === العلماء العاملون في سيرن يريدون فتح بوابة إلى العالم الآخر الموازي وعبر هذه البوابات يستطيعون تبادل الأشياء : ارسال و استقبال هذه الامكانية هي حقيقة يؤمن بها العلماء الذين يعملون بهذا المشروع على رقعة هذا الوجود الدنيوي هناك عالمان متوازيان : العالم المادي الفيزيائي المجسد و العالم الأثيري – أو الروحاني … أو إذا شئتم تسميته بعالم الشياطين و كلا العالمين : العالم المادي المحسوس ، و العالم الأثيري متواجدان في نفس الحيز المكاني و الزماني ، و كلٌ منهما هو الجزء المكمل للآخر ، لكن لا يوجد تداخل بينهما ، لأن هناك برزخ غير محسوس يحجب العالم الاثيري عن عالمنا المادي الفيزيائي. العالمان المنفصلان المتوازيان يمكن تشبيههما أيضاً بأنهما مربعات رقعة الشطرنج .. مربعات سوداء .. ومربعات بيضاء .. على رقعة واحدة لكن لا يمتزجان و لا يتداخلان و ليس من قبيل الصدفة ان اختار المتنورون الذين عبروا البرزخ المحرم بين عالمي الجن و الإنس الأرضية الشطرنجية كأحد رموزهم أو شعاراتهم نبوءة نهاية العالم والقمر الأحمر مجرد "خدعتان" وقف خلفهما "النورانيون" ، بهدف صرف أنظار العالم بعيدا عن التجربة المدمرة في مصادم الهدرونات الكبير LHC المتعارف عليه بإسم CERN قرب مدينة جنيف السويسرية ، تحت مزاعم البحث عن المادة الأولية الذكية التي تقف وراء خلق الكون ،والتي يطلقون عليها "جسيم الرب God particle". تجربة "مصادم CERN "، تهدف إلي توليد طاقة مغناطيسية هائلة، تجذب الكويكبات والأجرام الصخرية للاصطدام بالأرض وتدمرها وفقا لما نشرته صحيفة اكسبريس البريطانية. ورغم تحذير علماء الفيزياء من التجربه الذين أكدوا أن استمرار التجارب في "مصادم سيرن" سيؤدي حتما إلي صنع ثقب اسود عملاق كالذى رأيتموه فى فيلم نهاية العالم 2012 ,إلا ان المتدينون الأوربيين والأمريكيون اعلنوا عن عدائهم لـ"مصادم CERN"، ووصفوه بأنه اخطر أسلحة المسيح الدجال لتدمير العالم ، واستدلوا علي ذلك بان كلمة CERN تعني "قرن الشيطان". ولعل التساؤل الذى يؤكد صحة نظريتنا هو وجود تمثال " شيفا " وهو ما دعا المتدينون ومنهم القس الأمريكي "ستيفن ديبربي" للتساؤل عن مغزي وضع تمثال الإله الدمار والخراب الهندوسي "شيفا" في مقر منظمة علمية بحثية مثل CERN يفترض أنها تسعي لرخاء البشرية وسعادتها كما يزعمون ؟ ولماذا سمحوا لأسرة "روتشيلد الماسونية المعروفة بتمويل المشروع بالكامل، وهم يعلمون أنها تسعي إلي إحياء مملكة"الشيطان هيرودس" الذي قام بصلب السيد المسيح في أورشليم. واعتبر القس الأمريكي "ديفيد ستيورات" أن " CERN" يخضع لإدارة حكومة المسيح الدجال السرية، ومقرها بروكسل عاصمة بلجيكا، مشيرا إلي أن وضع تمثال "المرأة التي تمتطي الوحش" أمام مقر البرلمان الأوربي ، يؤكد أن الدجال هناك ،لان هذا التمثال تحديدا احد رموز"الشيطان " في الكتاب المقدس .. وقال "ستيورات" ، إنه ليس من باب المصادفة أن يتزامن كل ذلك مع إعلان الأمم المتحدة في السابع والعشرين من سبتمبر الحالي عن إطلاق"النظام العالمي الجديد New World Order 2030 وفقا لما نشرته صحيفة "ذا شيبل المحلية الأمريكية. وتساءل"ستيورات" عن المصادفة التي تجمع بين نهاية العمل في "مصادم CERN" في عام 2030 وبين أجندة النظام العالمي الجديد 2030 إلتي تعتزم الأمم المتحدة إطلاقها علي لسان أمينها العام بان كي مون وأكد "ستيورات"، أن النظام العالمي الجديد المقرر الإعلان عنه هو"نظام الدجال" الذي حذرت منه الكتب المقدسة لأنه يقوم علي الفوضى والخراب والدمار والقضاء علي الأديان، مشيرا إلي أن الأجندة التي ستعلن عنها الأمم المتحدة تتضمن 169 بندا ، لا يمكن تنفيذها إلا بتخفيض عدد سكان العالم إلي الربع او الثلث علي الأقل ،وهذا ما يخططون له من خلال تجارب CERN .. وتنقل صحيفة"ذا شيبل" عن بعض الناشطين المتدينين قولهم :" إن شعار CERN هو الرقم 666 رمز الشيطان الوحش في العهد القديم ،كما أن التصميم الهندسي للمصادم يشبه العين الواحدة التي تري كل شيء،وهي أيضا رمز الماسونيين النواريين من أتباع المسيح الدجال.. وربط هؤلاء بين التغييرات المناخية والزلازل والبراكين التي شهدها العالم بصورة غير مسبوقة وبين المصادم ،الذي احدث تغييرات كبيرة في القشرة الأرضية ، والغلاف الجوي منذ بدء تشغيله عام 2008 علي حد قولهم ،حيث ارتفع معدل الزلازل والبراكين التي تشهدها الكرة الأرضية تزامنا مع تشغيل المصادم ،وكانت هذه البراكين من قبل تنفث دخانها عدة أيام قبل أن تنفجر وتلقي بالحمم الحارقة.

Comments