-أَمَــدْ🇸🇦.
February 22, 2025 at 03:51 PM
« إن *السعادَةَ في الرضَى بِقضَائِهِ*
حتى ولو *عَظُمَ المصـاب وآلمَـا*
*صبرًا* على جَمرِ المصاب فَرُبَّمَا
*عادَت عَواقِبُه نَعيمـــا* .. ربمَــا
فتش .. *أتَلقَى من يَعيشُ كما اشتهَى؟*
*كَــــــــلَّا* فُكــلّ قــد بَكَــى وتَـألَّمَـا ! ».