https://whatsapp.com/channel/0029VaFwRBFAe5VlW05AGt0R *تهاني دولية تنهال على الغراند ماستر الأستاذ سامي قبلاوي بعد انتخابه نائباً لرئيس اللجنة الأولمبية اللبنانية* في إنجاز وطني جديد يُضاف إلى رصيده الحافل، حصد الغراند ماستر الأستاذ سامي قبلاوي رئيس الاتحاد اللبناني للمواي تاي سلسلة تهاني دولية ورفيعة المستوى بمناسبة انتخابه نائباً لرئيس اللجنة الأولمبية اللبنانية تأكيداً على مكانته القيادية والريادية في عالم رياضات الفنون القتالية والمواي تاي. *تهنئة من أعلى هيئة دولية معترف بها أولمبياد "أيفما"* وقد تقدّم الاتحاد الدولي للمواي تاي IFMA المعترف به من قبل اللجنة الأولمبية الدولية بتهنئة رسمية للأستاذ سامي قبلاوي مشيداً بإنجازاته الكبيرة ومؤكداً أن انتخابه في هذا المنصب الرفيع هو ثمرة تفانيه وعطائه الممتد في خدمة الرياضة. وعبّر الاتحاد عن ثقته بأن وجود قبلاوي في اللجنة الأولمبية اللبنانية سيكون داعماً لتعزيز موقع المواي تاي والرياضات القتالية ضمن المشهد الأولمبي اللبناني والدولي. *ستيفن فوكس: قبلاوي رمز رياضي عالمي* وفي منشور لاقى تفاعلاً كبيراً على حساباته الرسمية على فايسبوك وإنستغرام، توجّه ستيفن فوكس الأمين العام لـ IFMA ونائب رئيس المجلس العالمي للمواي تاي بالتهنئة قائلاً: ✍️ "ألف مبروك لسامي قبلاوي على انتخابه نائباً لرئيس اللجنة الأولمبية اللبنانية، لا يحتاج سامي قبلاوي إلى تعريف في عالم الرياضة وخصوصاً في رياضة المواي تاي حيث يُعد من أبرز الممارسين والقيادات وعضواً محترماً في المكتب التنفيذي للاتحاد الدولي. يمثل انتخابه لحظة فخر للبنان وللرياضة العالمية ونحن على ثقة بأن قيادته ستواصل رفع شأن الرياضة اللبنانية." *فخر آسيوي بإنجاز لبناني* أما على مستوى القارة فقد كتب الاستاذ عبدالله سعيد عامر النيادي رئيس الاتحاد الآسيوي للمواي تاي عبر حسابه الرسمي على منصة فيسبوك جاء فيها: ✍️"نيابة عن FAMA نهنئ السيد سامي قبلاوي على انتخابه نائباً لرئيس اللجنة الأولمبية اللبنانية. إن تفانيه وقيادته والتزامه الراسخ بتطوير الرياضة منحوه هذا المنصب عن جدارة. نحن على يقين بأن رؤيته وشغفه سيسهمان في تعزيز الروح الأولمبية وتقدم الرياضة اللبنانية." *إشادة دولية بمسيرة رياضية استثنائية* هذه التهاني المتتالية من أكبر المرجعيات الرياضية في العالم تعكس المكانة المرموقة التي يحتلها الأستاذ سامي قبلاوي ليس فقط كمؤسس لرياضة المواي تاي في لبنان والعالم العربي، بل كأحد أبرز الشخصيات المؤثرة في تطورها وانتشارها عالمياً حيث كرّس حياته لخدمة الشباب وبناء أجيال من الرياضيين وإعلاء قيم الشغف والانضباط والتفوق الرياضي. ومع هذه الثقة الدولية يُفتح أمام الرياضة اللبنانية أفق جديد نحو التقدّم والتمثيل المشرّف في المحافل العالمية بقيادة أحد أبرز أعلامها.