المؤمن يتعامل مع هذه الأحداث على أنها *4 رسائل ربانية* وليست 4 زلازل .. ياليت *نفهم* الرسالة صح .. *ونعود إلى الله وإلى القرآن ..* ونعلم أنها إرهاصات قبل يوم القيامة .. فالرسالة العظمى أن *اللقاء مع الله قد اقترب بل قد يكون الليلة !* فلتكن *على استعداد للإجابة* على الأسئلة *ومناقشة الحساب فيما قدمته في الحياة من أعمال :* ليه *ماصليتش ؟* ليه مالبستيش *الحجاب ؟* ليه قعدت 30 سنة *بتاكل* من ربا ؟ وانتي ليه *عقيتي* أمك ؟ ليه قضيت زهرة شباب عمرك في الإباحية ؟ *وانتي ليه* أغويتي الشباب بإبراز ما أمرك الله بستره ؟ ليه صليت من غير وضوء ؟ وانتي ليه نقلتي كلام ما بين اتنين أفسدتي ما بينهم ؟ ليه قضيت عمرك في إنتاج أغاني ألهيت بيها ملايين المسلمين واستغنوا بها عن القرآن ؟ وإنتي ليه تصدرتي لخطاب يفسد النساء على الرجال في البيوت ؟ تذكر أنك *ستسأل* عن كل شئ " مَالِ هَٰذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ *صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً* إِلَّا أَحْصَاهَا ۚ " *توبوا إلى جميعًا أيها المؤمنون ..* سبحانه لا يقدر شئ عبثًا #افهم_الرسالة_صح #علمني_زلزال_مصر