أقولك على عبادة *تعملها في العيد - وفي غير العيد -* تطيل في عمرك وتزود رزقك *وتصرف عنك سوء الخاتمة* وتزود *البركة* في حياتك وترزقك الذرية وتكتر فلوسك *وتدخل الجنة ؟!!!!!* ١ - *الزيادة في العمر* وصلةُ الرَّحمِ، وحُسنُ الخُلُقِ وحُسنُ الجِوارِ، يُعمِّرانِ الدِّيارَ، ويَزيدانِ في الأعمارِ. ٢ - *الزيادة في الرزق* : "مَن أحبَّ أن يبسُطَ لَه في رزقِه، ويُنسَأَ لَه في أثَرِه، فليَصِلْ رَحِمَهُ" ٣ - الوقاية من *سوء الخاتمة* منْ سرَّه أنْ يُمدَّ له في عُمُرِه ويُوسَّعَ له في رزقِه ويُدفَعَ عنه مِيتةُ السوءِ *فليتَّقِ اللهَ ولْيَصِلْ رحِمَه* ٤ - تدر عليك أموال طائلة *تَعَلَّموا من أنسابِكم ما تَصِلُونَ به أرحامَكم* ؛ فإن صلةَ الرحِمِ مَحَبَّةٌ في الأهلِ، مَثْرَاةٌ في المالِ، مَنْسَأَةٌ في الأَثَرِ . ٥ - عمران البيوت والديار إنَّ اللهَ *ليُعمِرُ بالقومِ الدِّيارَ* ويُثمِرُ لهم الأموالَ *وما نظر إليهم منذ خلقهم بُغضًا لهم* قيل وكيف ذاك يا رسولَ اللهِ قال *بصلتِهم أرحامَهم* ٦ - الزواج والتناسل وكثرة الأولاد وإنَّ أَعجلَ الطاعةِ ثوابًا لصلَةُ الرَّحِمِ ، حتى إنَّ *أهلَ البيتِ ليكونوا فجَرةً ، فتنمو أموالُهم ، ويكثُرُ عددُهم ، إذا تواصَلوا* ٧ - تدخل *الجنة* *أخْبِرْنِي* بعَمَلٍ يُدْخِلُنِي الجَنَّةَ، قالَ: ما له ما له ▪️وقالَ النبيُّ ﷺ: أرَبٌ ما له، *تَعْبُدُ اللَّهَ ولا تُشْرِكُ به شيئًا، وتُقِيمُ الصَّلاةَ، وتُؤْتي الزَّكاةَ، وتَصِلُ الرَّحِمَ* لو *ماكنتش لسه* زورت أقاربك ؟ فاغنم هذا الثواب الهائل والعظيم والعجيب الذي يقينًا لست في غنى عنه بل أشد ما تكون إليه *غير حياتك* بصلة الرحم ، لأن عقوبة قطع الرحم مرعبة وهنعرفها *بكرة* بإذن الله تعالى #صلة_الرحم #عيد_الأضحى