يقين
                                
                            
                            
                    
                                
                                
                                May 14, 2025 at 01:15 PM
                               
                            
                        
                            وأنظر لحالي في خَوفٍ وفي طَمعٍ
هَلّ يَرحمُ العَبد بَعْدَ الله من أحدٍ؟
                        
                    
                    
                    
                        
                        
                                    
                                        
                                            👍
                                        
                                    
                                    
                                        1