
Khaled Alfaiomi
May 17, 2025 at 11:11 AM
كان يا ما كان، كانت سوريا بلدًا يصدّر اللاجئين ويُتهم بأنه معقل للإرهاب...
كانت تُختصر في أخبار الدم والدمار، وكانت تُستغل كعنوان للحزن في نشرات العالم.
أما اليوم، فالصورة بدأت تتغير.
اليوم، هناك دولة تعيد ترتيب نفسها، تعيد بناء مؤسساتها، تعيد أبناءها إلى الداخل بدلاً من الهروب للخارج.
سوريا اليوم لا تنتظر الشفقة، بل تصنع كرامتها من جديد.
لم تعد قصة يُروى عنها فقط، بل باتت تكتب فصلًا جديدًا بيد أبنائها.
من بلد يُرثى له... إلى وطن يُراهن عليه.
سوريا لم تمت… سوريا تعود.
• خالد الفيومي
https://whatsapp.com/channel/0029VaxHic089ingiKLTmT2H
❤️
👍
🙏
😮
😂
😢
542