• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ • سلسلة أحوال الرجال للشيخ الفاضل أبي حمزة حسن باشعيب الحضرمي حفظه الله ورعاه. 1. السؤال: ما حال الشيخ محمد راتب النابلسي؟ الإجابة: النابلسي هذا واقع في مسائل أشعريات ومعتزليات وصوفيات فهو منحرف عن عقيدة أهل السنة والجماعة. 2. السؤال: ما حال الطحاوي صاحب (العقيدة الطحاوية)؟ الإجابة: من أهل السنة في الجملة. 3. السؤال: هل عند الطحاوي أغاليط في (العقيدة الطحاوية)؟ الإجابة: نعم، هناك مواطن في هذه العقيدة غلط فيها. 4. السؤال: ما حال الشيخ سعيد بن مسفر القحطاني؟ الإجابة: من القصاص. 5. السؤال: ماذا تعرف عن خالد باحميد الأنصاري؟ الإجابة: رجل مغرور صاحب هوى. 6. السؤال: ما حال محمد متولي الشعراوي؟ الإجابة: أشعري إخواني صوفي. 7. السؤال: ما حال الشيخ الددو؟ الإجابة: عنده تمشعر وإخوانية، فليحذر منه. 8. السؤال: ما حال ابن حجر الهيتمي صاحب الفتاوى الحديثية؟ الإجابة: كان صوفيًّا أشعريًّا، له طعونات مجحفة في شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم أنهم ملحدون وتجاوزوا الحدود. وبالمقابل له ثناءات مفتنة على ابن عربي الملحد الزنديق أنه من أولياء الله العارفين ومن العلماء العاملين. والله المستعان. 9. السؤال: ما حال د. راغب السرجاني صاحب التاريخ؟ الإجابة: من الإخوان المفلسين. 10. السؤال: ما حال رواية ابن لهيعة؟ الإجابة: رواية ابن لهيعة تصلح للاعتبار. 11. السؤال: ما الراجح في حديث ابن لهيعة؟ الإجابة: الراجح ضعفه مطلقًا. ورواية العبادلة (عبدالله بن وهب، وعبدالله بن المبارك، وعبدالله بن يزيد المقرئ) أرجح من غيرها. 12. السؤال: ما حال عرفات المحمدي؟ الإجابة: هو البرمكي المجهول الذي تولى كبر فتنة العدني بكتاباته ووشاياته، ثم اتضح بعدُ أنه عرفات المحمدي المفتون. 13. السؤال: ما حال الشيخ صالح السحيمي؟ الإجابة: الشيخ صالح السحيمي وفقه الله قد أحاط به اليوم المفتونون البرامكة لينالوا منه بغيتهم، كما صنعوا من قبل مع الشيخ ربيع والجابري وابن هادي. وفعلًا نجحوا نوعًا ما، فأصبح السحيمي يفتي بالانضمام إلى الجامعة الإسلامية العالمية بعدن ويثني على مناهجها، وينصح بأخذ العلم عن محمد الإمام والبرعي وعبدالله مرعي وأبناء الوصابي. ولا يعرِّج على شيخ الدعوة السلفية باليمن وعالمها حقًّا ألا وهو شيخنا الحجوري، ولا على غيره من مشايخ السنة الذين فعلًا يتخرج من مراكزهم وعلى أيديهم الطلاب الفحول الأفذاذ ذوو الاستفادة العلمية والبصيرة المنهجية. بل يغمز في شيخنا يحيى سدده الله ويقول إن له فلتات خطيرة. أيضًا يهون من شأن وثيقة محمد الإمام مع الحوثيين الزنادقة، تلك الوثيقة الظالمة التي نسفت عقيدة التوحيد من أساسها. ويحث طلبة العلم على قراءة كتاب إبانة محمد الإمام الخلفية ويصفه بأنه كتاب عظيم ونفيس يكتب بماء الذهب وأنه لم يؤلَّف مثله في هذا العصر. أضف إلى ذلك دعوته الأخيرة في بريطانيا للتقارب بين المميعة من أتباع أبي الحسن المصري وعلي الحلبي والبرامكة مع السلفيين، وكذلك نزوله وثناؤه على بعض رؤوس أنصار السنة المحمدية بالسودان. وهذا كله تغرير وغش لطلبة العلم وخيانة للدعوة السلفية، وكل إناء بما فيه ينضح، والله المستعان. *ــــــــــــــــــــــــــــــــــ* 🗯 للإشتراك في القناة : ♦ *على الواتس اب WhatsApp* (اضغط متابعة بعد الدخول) https://whatsapp.com/channel/0029VaJlbvU2f3EFtEYxhW2s ♦ *التلي جرام Telegram* https://t.me/DRR_8_8 *ساهم في نشر القناة فالدال على الخير كفاعله*