على الجميع أن يعرف أن منتجات.  *DXN* *ليست علاجا لمرض بذاته* ،إلا أنها أغذية غنية بالفيتامينات والعناصر والمعادن الغذائية الضرورية للجسم. لكن *لو* كانت الخلية مريضة ومغلفة بالسموم كيف سيكون عمل المكملات؟ *من وظائف المكملات الغذائية* *1* . *أنها تجعل الدم قلوي* .. الدم القلوي لا تعيش فيه البكتيريا والفيروسات والجراثيم تموت في هذا الجو. *2* . *تقلل* من *الأكسدة وتفكك السموم* المتكيسة على الخلية نتيجة المرض وطرد تلك السموم خارج الجسم. *3*. *تغذية الخلية المريضة* التي افتقرت كثيرا للمواد لأنها كانت مغلفة بالسموم ولا يصلها الغذاء والهواء ولا حتى الدواء الكيميائي أحيانا، إلا بعد أن تتفكك تلك السموم وتطرح خارج الجسم *ويتغير محيط الخلية من حامضي إلى قاعدي* وترتفع مناعة الجسم وتدخل العناصر المغذية *تعمل تلك المكملات* بمثابة الأم للخلية. *تحميها..وتغذيها..وتقويها* *وتجعلها* تتغلب على الأمراض. بعد كل هذه الخطوات يجب أن نعلم *أن المكملات هي كنوزا للصحة حتى وإن كنا أصحاء* *فالدواء الكيمائي* لن يؤمن للخلية ما تؤمنه المكملات الغذائية من غذاء وهواء والتخلص من السموم. *بالعكس* الأدوية تخلف وراءها سموم منبثقة .فهي *فقط* المكملات الغذائية من *DXN* والغذاء الصحي الخالي من السموم والمواد المسرطنة، كالفواكه والخضراوات. واعلموا أن العلاج الغذائي السليم هو طب المستقبل. لذلــــــــــك *لا تستغربوا* حالات الشفاء المستعصية بالمكملات *ولا تستغربوا* من وصول الأشخاص الذين يستعملون المكملات إلى أعمار متقدمة ومازالوا يتمتعون بالصحة والشباب. فليس في الأمر سرا أو سحرا. إنما هي سلسلة متكاملة تمر بها الخلية سواء كانت مريضة أو لا. لتصبح شابة بعيدة عن الشيخوخة تعطي مظهرا لصاحبها بالنشاط والحيوية والسعادة في نفس الوقت. لذلـــــك تناول المكملات لكي *لا تصل* لحالة المرض، فإن *وصلت* سيتطلب منك *وقتا* كبيرا *لترجع* كما كنت حتى مع استخدامك للمكملات الغذائية من *DXN* . شافاكم الله وعافاكم وأبعد عنكم المرض.                                                         بمكملات DXN العضوية