
🇵🇸 أخبار الضفة العاجلة
June 10, 2025 at 09:48 PM
`•هذه هي الطريقة التي يعملون بها•`
🔴 شيريت أفيتان: اسرائيل اليوم: كشف: *شاحنات المساعدات التابعة للأمم المتحدة وصلت مباشرة إلى منازل كبار قادة حماس:*
כך פועלת השיטה: נחשף: משאיות הסיוע של האו"ם הגיעו ישירות לבתיהם של בכירי חמאס
رابط قناتنا في واتساب ↓↓
https://whatsapp.com/channel/0029VaGDT780G0XaSffxxB2o
رابط مجتمعنا على واتساب ↓↓
https://chat.whatsapp.com/FasOG5Qh0ys3YbrXxImly7
رابط قناتنا على تيليغرام ↓↓
https://t.me/Akhbaraldfeal3agla2
*• خلال القتال - وأمام أعين موظفي الأمم المتحدة - تم تحويل المساعدات الإنسانية للاستخدام الشخصي لكبار قادة الإرهاب في قطاع غزة.*
*•• نقلت شاحنات مساعدات الأمم المتحدة، التي أُدخلت إلى قطاع غزة خلال الحرب، البضائع مباشرةً إلى منازل كبار مسؤولي حماس، ومستودعات المنظمة، والمنشآت الخاضعة لسيطرتها - وذلك وفقًا لبيانات جُمعت خلال الشهر الماضي، ومُرفقة بشهادات ووثائق ومراقبة لوجستية.*
`••• إضافةً إلى ذلك، اتضح وجود تنسيق مباشر بين نشطاء حماس وموظفي برنامج الغذاء العالمي، حيث وُعدت كلٌّ من المنظمتين - حماس والجهاد الإسلامي - بحصة ثابتة من شاحنات المساعدات التي دخلت القطاع.`
*• وتشير المعلومات إلى أسلوب ممنهج ومستمر لحماس في السيطرة على المساعدات، باستخدام الوثائق والتنكر والتهديدات، وفي كثير من الأحيان - بالتعاون الصامت من منظمات الأمم المتحدة نفسها.*
*• وشملت البضائع، من بين أشياء أخرى، سجائر ومواد إعلامية وغيرها من المواد التي هُرّبت إلى القطاع بغطاء إنساني، وتدفقت ملايين الدولارات إلى المنظمة خلال القتال.*
*• في اللقطات المصورة في شمال قطاع غزة، يظهر إرهابيو حماس وهم يستولون على الشاحنات، وينهبون البضائع، ويُبلغون السكان بأن المنظمة مسؤولة عن التوزيع.*
*»» وقف موظفو الأمم المتحدة الذين وثّقوا المشاهد متفرجين ولم يتدخلوا. وفي عدة حالات، صُوّرت شاحنات إغاثة وهي تُفرّغ البضائع مباشرةً في الأحياء الراقية التي يسكنها كبار أعضاء المنظمة.*
*• يُظهر التحقيق أنه خلال عام ٢٠٢٤، جرت محادثات متكررة ومباشرة بين مبعوثي حماس وممثلي منظمات الإغاثة الدولية.*
`»» في بعض الحالات، عمل حراس أمن حماس كحراس أمن لشحنات الأمم المتحدة - بموافقة ضمنية من المنظمات.`
*• ووفقًا للتقارير، لم تُحذّر الأمم المتحدة ولو لمرة واحدة من وصول المساعدات إلى أيدي حماس، حتى عندما أعلنت المنظمة صراحةً أنها توزع المساعدات من مستودعاتها.*
*• رغم كل هذا، يواصل الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، حملة ضغط سياسي على الصندوق الأمريكي، الذي أُنشئ بالتنسيق مع إسرائيل لقطع الصلة بين المساعدات الإنسانية ونشاط حماس.*
*• في الأسبوع الماضي، هددت حماس ممثل الصندوق مباشرةً قائلةً:*`"تحركاتكم مراقبة بدقة متناهية... ستكون هناك عواقب وخيمة". إثر هذا التهديد، عُلِّقت أنشطة الصندوق ليوم واحد، ومنذ ذلك الحين يواجه مضايقات يومية.`
*• وتعزز المعلومات الجديدة الادعاء الإسرائيلي بأن هذا لم يكن استيلاءً عشوائياً على المساعدات من قبل حماس، بل كان آلية زمنية ومنظمة ومنسقة سمحت للمنظمة بمواصلة السيطرة على الوعي والاقتصاد والحكم في قطاع غزة، حتى في حين تعمل إسرائيل على القضاء على قيادتها.*
*• كما أفادت التقارير أن المنظمات العاملة في الميدان وظّفت حراس أمن تابعين لحماس لحماية الشاحنات، مما جعل عملية الأمم المتحدة مصلحةً واضحةً لحماس.*
`• وقد قامت المنظمات نفسها أحيانًا بالتنسيق مع العناصر الإرهابية - ظاهريًا لمنع الفوضى - إلا أنها في الواقع عزّزت آليات المنظمة حتى في ظلّ الهجوم العسكري.`
*• على الرغم من ورود تقارير عديدة منذ بداية الحرب عن استيلاء حماس على مرافق الأمم المتحدة، إلا أن الأمم المتحدة لم تُحذّر رسميًا ولو لمرة واحدة من استيلاء المنظمة على المساعدات. بل على العكس، اتخذ الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في الأسابيع الأخيرة خطوة دبلوماسية لمهاجمة صندوق المساعدات الأمريكي الجديد الذي يعمل على قطع المساعدات الدولية عن حماس. وبدلًا من دعم مبادرة تهدف إلى ضمان وصول المساعدات للمدنيين فقط، حارب غوتيريش هذه المبادرة.*
`• التهديد الذي تراه حماس في هذه المبادرة تجلى في الأيام الأخيرة، حيث هددت المنظمة يوم الجمعة الماضي ممثل صندوق غزة بشكل مباشر:` *"تحركاتك مراقبة بدقة متناهية. لن نسامحك على تورطك في مشاريع تمس كرامة شعبنا... ستكون هناك عواقب وخيمة على ذلك".*
*• عقب هذا التهديد، علّقت المؤسسة أنشطتها ليوم واحد. وفي الأيام الأخيرة، سُجّلت أيضًا صراعات يومية على الأرض بشأن استمرار العمليات.*
*• ويسود بين المسؤولين السياسيين والأمنيين إدراك متزايد بأن حماس تعمل بكل قوتها للحفاظ على الآلية التي سمحت لها بالبناء - حتى تحت وطأة النيران - من خلال أنظمة مساعدات المجتمع الدولي.*