عارف الزحليقة؟ شكلها مجرد لعبة… بس أكيد لما بتركبها، ما بتعرفش توقف! المعصية بالظبط كده. شكلها بسيط من بره وبدايتها: لحظة فضول، تجربة واحدة، مرة مش هتتكرر لكن أول ما تقرب، انت كده مشيت أول خطوة في زحليقة الخطيئة! ومش دايمًا هتعرف توقف وقت ما تحب. لأنك سهل جدًا تنزلق، وصعب جدًا تطلع تاني. لما أخدت نفس من سيجارة صاحبك كان في البداية فضول بس! لما فتحت مشهد حرام قلت: ثواني وهقفله! لما صدّقت إن في حاجة اسمها علاقة بريئة… لما تهاونت في لبسك، أو حجابك، أو حدودك… كل دي بدايات لزحليقة ممكن تنتهي بضعف، وذنب، وندم!! النبي ﷺ قال: "ويحك، لا تفتحه، إنك إن تفتحه تلجه." يعني: أوعى تفتح باب المعصية، لأنك لو فتحته، هتدخل… وغالبًا مش هتعرف تقف. فخلي بالك… مش كل اللي شكله بسيط يبقى سهل، وساعات خطوة واحدة غلط… تغيّر طريقك كله. فلو كنت ركبت الزحليقة بالفعل الحق وقف وصحح مسارك قبل ما تقع وما تعرفش تطلع👌 https://whatsapp.com/channel/0029VafCrTO59PwQw2bB9X تيلجرام 👇🏻 https://t.me/totheheaventogether