حال داعمي المليشيا أصبح يُغني عن السؤال خصوصاً مرتادي فنادق نيروبي واديس أبابا الذين يُعانون من شظف العيش وقلة الزاد بعدما أوقفت مالية المليشيا دعمها لهذه الابواق وأصبح وجودها مهدداً بالطرد في أي لحظه خصوصاً بعد تفاقم مديونية البعض منهم لدى بعض الفنادق التي طالبتهم بدفع فواتير اقاماتهم والا فخيار الطرد وارد مع السجن والترحيل ايضاً وكل هذا ما هو إلا دليل على اكتفاء داعمي المليشيا من كلاب الصيد التي أصبحت تشكل عبئاً ثقيلاً تُهدر عليها الأموال بلا فائده مع تراجع المليشيا ميدانياً وتلقيها الخسائر تلو الخسائر لستم آمنين 🔥 طوفان كردفان 🔥