ألتقى مظلوم عبدي القائد العام للقوات التي يقودها الأكراد في سوريا، قوات ا الدفاع السورية (SDR لإجراء مقابلة. لقد كان عبدي هو الذي قاد قواته كجنرال إلى انتصار حاسم على ما يسمى "الدولة الإسلامية في معركة كوبانى عام .2015ﺑ يشغل حاليأ دورا رئيسيآ في ما بعد الأسد #سوريا، هو احد المتحدثين باسمم الأكراد في المفاوضات مع الحكومة ا٦ المؤقعة الحالية حول الرئيس أحمد الشرع، محادثة أتطلع اليها كفيزا، وفرصة فريدة لاكتساب ل نظرة ثاقبة حول لمت كيفية سير الأمور مع الأكراد في سوريا، ولكن أيضام مع عملية التوحيد على الصعيد الوطني نحو سوريا جديدةإ الشرع يحتاج عبدي وقواته المسلحة عل عكس دمشق، الديه جيشه تحت السيطرة، يأمل التاس في عملية مصالحة مشتركة، ولكن بأي تمن؟ الايزال الغرب يعتمد كبيرا على القوى الجهادية الرجعية في المنطقة، مع عواقب متوقعة على فكرة ده بينطبق على المنطقة كلها يتم توزبع الأكراد على الدول الأربعة كضامن لمحاربة الإسلاميين وتحقيق الاستقرار في هذه المنطقة لماذا نحن في الفرب سذاجة؟ لم يعد بالإمكان تجاهل هذه القوى المهمة لا هنا افي الشرق الأوسط، ولا في جميع أنحاء العالم،