الذكاء الاصطناعي لا يُفكّر .. بل يُقلِّد فقط: ورقة بحثية من Apple 🤯🚀 توقفت مليا أمام ورقة بحثية جديدة بعنوان صادم من آبل: "وهم التفكير: The Illusion of Thinking" تُسلِّط الورقة الضوء على حقيقة مُقلقة: [نماذج اللغة الضخمة (LLMs) مثل GPT-4 وLLaMA لا تُفكّر، بل تُحاكي التفكير فقط] ✴️ مجرّد إعادة صياغة السؤال أو إضافة معلومة غير مرتبطة قد تُخفض الأداء بنسبة تصل إلى 65٪، وهو ما يُؤكّد هشاشة هذه النماذج. ✴️ يشير العالم Yann LeCun المختص إلى أن : "النماذج التوليدية القائمة على التنبؤ التلقائي مسدودة الأفق" ويقول : "لا ذاكرة لا تخطيط لا إدراك للعالم الحقيقي". ✴️ أما الخبيرة Cassie Kozyrkov فتحذّر من خلط الذكاء بالتقليد حيث أكدت أن: "النماذج اللغوية ليست صانعة قرارات، بل مولدات محتوى لا أكثر." ✴️ هذا التحذير بالغ الأهمية خصوصًا عند استخدام LLMs في: 👈 توليد استشارات مالية 👈 تحليل بيانات طبية. 👈 صياغة تقارير للعملاء هذه النماذج تُخمِّن .. ولكن هل هي مفيدة ؟ الجواب: نعم. موثوقة دائمًا؟ الجواب: لا. قابلة للاعتماد في القرارات المصيرية ؟ غالبا لا. ✴️ الأنظمة التوليدية مصممة لتكون احتمالية، وهذا يعني أن نفس السؤال قد يُنتج جوابًا مختلفًا في كل مرة (بديهية) المطلوب اليوم 👇 ✴️ بناء أنظمة تفكير حقيقية، لا مجرد إكمال تلقائي للجمل. ✴️ الدمج بين المنطق الرمزي والسيولة التوليدية. ✴️ ضمان الشفافية ومشاركة الإنسان في دورة اتخاذ القرار. ✴️ قيادة واعية تُفرّق بين البريق الزائف والفهم العميق. الورقة البحثية 🔗 https://lnkd.in/gC9yYCEW #الذكاء_الاصطناعي_بالعربي #ainarabic #mohd_n@SS