"نحن أولياء دم الشهداء… نحن أهل: 1. حسان علي البلخي 2. مجاهد طالب البلخي 3. أنس فضل البلخي 4. مها فضل البلخي 5. فضل محمد البلخي 6. نضال ياسين البلخي 7. تمام ياسين الجباوي 8. حسن يوسف البلخي 9. بشار حسن البلخي 10. ثابت فوزي البلخي 11. حذيفة فوزي البلخي 12. قيس فريد البلخي 13. معاذ يوسف البلخي 14. فراس يونس البلخي 15. محمد أديب البلخي 16. عبدالله أديب البلخي 17. محمد فهد البلخي 18. شقيق أحمد البلخي 19. علاء محمد ياسر البلخي 20. أحمد علي البلخي 21. موسى كمال الموسى البلخي 22. أثيب يوسف الحمير 23. موسى محمد الحمير 24. أحمد محمود البلخي 25. زيد محمود البلخي 26. مازن محمود البلخي 27. برهان حسن البلخي 28. خالد وليد البلخي 29. حسان عدنان البلخي 30. زاهر محمد البلخي 31. محمد علي الموسى البلخي 32. نوح عبدو البلخي 33. عبد الرؤوف عبدو البلخي 34. شادي زكريا البلخي 35. مجدي يحيى البلخي 36. جهاد أحمد البلخي 37. محمد حسني البلخي 38. كنان حسن البلخي 39. محمد حسن البلخي 40. موسى محمد البلخي 41. حسن فلاح المخمس 42. يوسف يحيى البلخي 43. زاد محمود البلخي هؤلاء هم شهداؤنا، أبناؤنا، إخوتنا، وأحبابنا… ليسوا مجرد أسماء، بل أرواح خالدة فينا، وندوب لا تندمل. نحن أولياء الدم، نقسم بالله، لن نسامح من قتلنا، ولا من اعتقل أبناءنا، ولا من هجّرنا وشرد أطفالنا. لن نغفر لمن باع الأرض والعرض، ولن نصمت على من خان دم الشهداء. دموع الأمهات لن تجف، ودعاؤهن لن يصعد إلا كسهام على صدور الظالمين. صرخات المعتقلين والمعتقلات في الزنازين المظلمة ستبقى تلاحق من غدر وخان. آهات الثكالى لن تسكت، بل ستبقى تطرق كل ضمير، وتزلزل كل صمت. نريد العدالة الانتقالية الحقيقية، لا عدالة على مقاس القتلة. نريد قبورًا تليق بشهدائنا، ومحاكمات علنية لكل مجرم، وعلى رأسهم فادي صقر، المجرم الذي يحمل في رقبته دماء أكثر من 500 شهيد في مجزرة التضامن. لا مصالحة قبل محاسبة، ولا سلام قبل كشف الحقيقة، ولا استقرار قبل إنصاف المظلومين. نقولها بملء الصوت: من خان دم الشهداء، ستلعنه صرخات المعتقلين، ودعاء الأمهات، ودموع الثكالى، ولن تغفر له الأرض ولا السماء. لن نسمح بغير العدالة… ولن نرضى بغير الحق… فإما القصاص… أو الثورة من جديد." #العدالة_الانتقالية #حتى_اخر_مجرم #السلم_الاهلي #العدالة_من_أجل_السلام #رابطة_عائلات_قيصر #عائلات_قيصر #سوريا #الحقيقة_والعدالة_اولا #ميثاق_الحقيقة_والعدالة #الاختفاء_القسري_في_سوريا