⚠️ كلام قد لا تستوعبه العقول الصغيرة... لكنه الواقع المفزع! 🧠🔥 إلى كل أب وأم: ابنتكما التي في السابعة، أو الثامنة، أو العاشرة التي في أعينكم لا تزال طفلة 🚫 لا تدعوها تخرج وحدها، ولا تلبسوها ما لا يسترها، بحجة أنها "طفلة"! فإن كنت تراها أنت طفلة، فغيرك يراها فريسة! ذئاب تمشي على قدمين، تنتظر اللحظة التي تغفل فيها، فتخطف بساط براءتها، وتذبح طفولتها بالسكوت والإهمال! 📖 ولأُقَرِّبَ لك الصورة، سأذكر لك بعض القصص التي يشيب لها الرأس: 1️⃣ القصة أولى: رجل في الثلاثين، أغرى طفلة في السابعة من عمرها باللعب، فاستدرجها، واغتصبها، حتى فارقت الحياة، وتم القبض عليه، وإنزال عقاب الله به. 2️⃣ وقصة أخرى: شاب يلاحق طفلة في سن الثامنة، كشفته كاميرات المراقبة، وتم القبض عليه قبل أن تقع الفاجعة. ⚠️ وكم من قصص تشيب الرؤوس، لا تُروى، ولا تُعلن، وما خفي أعظم! فاتقوا الله في بناتكم! كلكم راعٍ، وكلكم مسؤول عن رعيته. ❌ لا تقولوا: "صغيرة، لا يحدث شيء"، فالذئاب تفترس في الظلال، والإهمال أول بابٍ للكوارث. 📢 شارك المنشور لعلّه يوقظ قلبًا غافلًا... 💬 فالتوعية أمانة، والكلمة قد تنقذ روحًا بريئة! ‏