
غندر الدعوية
June 10, 2025 at 01:06 PM
✨" *ظِلْفًا* " هو للبَقَرِ والغَنَمِ كالحافِرِ للفَرَسِ والقَدَمِ للإنسانِ، وجَمْعُهُ ظُلوفٍ وأَظْلافٍ،
" *مُحَرَّقًا* " مُبالَغةً في الإحراقِ، "فادْفَعيهِ إليهِ في يَدِهِ"، أي: في يَدِ المسكينِ السَّائلِ،
وهذه مُبالَغةٌ في غايةِ ما يُعْطى السَّائلُ مِنَ القِلَّةِ، فلا تَرُدِّيهِ مَحرومًا بلا شيءٍ مَهْمَا أَمْكَنَ
✨شرح الحديث https://ghondur.com/حديث-حواء-جدة-عمرو-بن-معاذ
