من منا ليس عاجزا ومشتتا وضائعا، نحاول فهم ما يجري ونفشل نحسبُ الأقدار تجري بعكس ما أردنا، وعجزنا عن فهمها،، حتى أنك لاتعلم ما الذي يجب التمسك به أو التخلي عنه، لكننا على يقين بأن هذا التشتت هو في الذهن فقط، أما عند الله فهي في غاية الدقة والترتيب وكل شيء قُدره سبحانه بوقته المناسب وبغاية من الرحمة واللطف و‏محسنُ الظن في الله يرى آنعكاس رحمته في كل شؤون حياته. - الأمر كلَّه لله ربِّ العالمين، و(الله أكبر)، وكلَّ مَن دونه - وإن كان كبيرًا - فهو أصغر وأصغر.. ثم ياااااارب.. نجتا مما نحن فيه 🌹