
وأنت تخوض حربك المزعومة للتحرر من قطيع معين ، إحذر الإلتحاق بقطيع آخر دون شعور "
May 21, 2025 at 09:22 AM
لستَ عبداً لأفكارهم ولا تابعاً لخرافاتهم
تفكيرك ملكك فلا تُعطّل عقلك لتُرضيهم
الذي يخاف أن يفكّر سيعيش عمره أسيراً لما قيل له لا ما اقتنع به
يجوز لك بل من حقك أن تسأل أن تشك أن ترفض أن تقول لا بصوتٍ عال
لا تتوارى خلف هكذا وجدنا آباءنا فالخطأ لا يتحوّل إلى صواب بالموروث
هم اختاروا القيود فاختر الحرية
كن واضحاًزعقلي لي ولن أُفكّر بعقول غيري