
الإسلام والسنة
June 11, 2025 at 12:15 PM
🔴#الدرس_2: *•|[سِلسِلة عَقِيدَةُ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ]|•*
❐ لِـفَـضيلَـة الــشّيــخِ الـعـَـلّامَـة /
مُـحـمَّـدُ بــنُ صــالـِــحٍ الـعُـثَيْمِين
-رَحِمَـﮧُ اللَّـﮧُ تعَالـﮯَ-
•ـ┈┈┈┈•◈◉❒ ❪2❫ ❒◉◈•┈┈┈┈•
*•• "#الإِيمَانُ_بِاللَّهِ" ••*
✾ *#عَقِيدَتُنَا: الإِيمَانُ بِاللهِ، وَمَلَائِـڪَـتِـهِ، وَڪُتُبِـهِ، وَرُسُلِـهِ، وَاليَـوْمِ الآخِرِ، وَالقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ.*
*❪➀❫* *#فَنُؤمِنُ_بِرُبُوبِيَّة_اللهِ_تَعَالَى،* أَيْ: بِأنَّهُ الرَّبُّ الخَالِقُ المَلِكُ المُدَبِّرُ لِـجَمِيعِ الأُمُورِ.
*❪➁❫* *#وَنُؤمِنُ_بِأُلُوهِيَّةِ_اللهِ_تَعَالَى،* أَيْ: بِأنَّهُ الإِلَـهُ الحَـقُّ، وَكُــلَّ مَعْبُودٍ سِوَاهُ بَاطِلٌ.
*❪➂❫* *#وَنُؤمِنُ_بِأَسْمَائِه_وَصِفَاتِهِ،* أَي: بأنَّه لَـهُ الأَسْمَاءُ الحُسْنَـى وَالصِّفَـاتُ الكَامِلَةُ العُلْيَا.
❀ *#ونُؤمِنُ:* #بوَحْدانِيَّتِه_فِي_ذَلِكَ، أَيْ: بأنَّه لَا شَرِيكَ لَهُ فِي رُبُوبِيَّتِهِ، ولَا فِي أُلُوهِيَّتِهِ، ولَا فِـي أَسْمَائِهِ وَصِفَاتِهِ، قَـالَ اللهُ تَعَالَى:
۞ ﴿ رَّبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا ﴾ [مريم:٦٥].
*۞ #وَنُـؤْمِـنُ_بِــأنَّـهُ:*
﴿ اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَـا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَـا خَلْفَـهُـمْ وَلَا يُحِيطُـونَ بِشَيْءٍ مِّـنْ عِلْـمِـهِ إِلَّا بِـمَـا شَـاءَ وَسِـعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾[البقرة:٢٥٥].
*۞ #وَنُـؤْمِـنُ_بِــأنَّـهُ:*
﴿ هُـوَ اللهُ الَّـذِي لَا إِلَـهَ إِلَّا هُـوَ عَـالِـمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ * هُـوَ اللهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُـوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ * هُوَ اللهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [الحشر:٢٢-٢٤].
- ✍🏻 يُتْبَـعُ إن شَــاء اللهُ تـعالى -
ـــــــــ
❪📚❫ المصْــ☟ــدَرُ : ❪ ڪـتـاب عَقِيدَةُ أَهْـلِ السُّـنَّـةِ وَالْجَمَاعَةِ لابن عثيمين رَحِمَـﮧُ اللَّـﮧُ تعَالـﮯَ صـ❪١١-١٢❫ .
══════ ❁✿❁ ══════
🔴#لنتعلم_ديننا
❤️
👍
❤
🌺
🙏
11