
عالم الروايات🎀🦋🇵🇸عشق WhatsAppحزن قصص حب استوريهات اخبار ملصقات نكت فيديوهات حالات روايات صور كتابات
June 12, 2025 at 01:32 AM
*ـ ࢪواية قاصر بين براثن ذئب1-2🥳🥀↻≯🍒⸙•♡»»))
*تـم مـشـارڪه الـࢪوايـة مـن قـنـاة فراشة الروايات
:
https://whatsapp.com/channel/0029Vb5su2wGehEEt8YhmK2Z
الرواية الجديدة ياحلوين 👍👍
الكاتبة اسماء الكاشف
الرواية بعنوان 👇👇
قصرات بين براشن ذئب
تشجيع حلو وكمان التفاعل ورأيكم
ومين متابع معايا
المقدمه
شهقت بخضه عندما حملها فجاءه بين زراعيه هاتفا بسخريه ....
"... تقاليدنا ياحلوه العريس يشيل عروسته فى عش الزوجيه ههههههه ....!!"
لفت ذراعيها حول عنقه بحركه لااراديه خشيه السقوط فهتف بسخريه وهو يدلف للداخل ....
"... متخافيش ياعروسه ده السبع بنفسه الى شايلك .....!!"
ركل باب الغرفه بقدمه ليفتح على مصرعيه ثم اغلقه خلفه متجها بها الى الفراش وبحركه عنيفه القاها على الفراش لتصرخ بالم .وهى تمسك ظهرها..
…." ااه .... ضهرى " …!!
لم يعطيها فرصه للالم فخلع سترته بعنف وهو يقترب منها بينما يشمر اكمام قميصه وعينيه بها وميض من نوع مختلف ونظرات مميته هاتفا بفحيح ...
"عروستى الجميله بقيينا فى اوضه واحده تجمعنا والحساب بدء ....!! "
وسرعان ماتعالت صرخاتها المتالمه والمقهوره لتكتب نهايه براءه وبدايه الذبول والشيخوخه بروحها بعد ان كسرت احلامها بواقع اليم مع شخص متملك سادى كسر طفولتها
*** الفصل الاول ***
بثوب زفاف ابيض انيق يدل على ذوق صاحبه المتسلط برغم تمتعه بالذوق الرفيع الا ان التسلط يغلب طباعه وهاهو يلتف الثوب بجسدها برشاقه كشرنقه تكبس على انفاسها تخنقها شيئا فشيئا مع الالم الداخلى كانت تقف كطفل صغير تائه عن والدته يبحث عن الامان يرغب بالفرار استدارت بخوف عندما سمعت طرق الباب لتدخل شقيقتها الكبرى بنبره مرتعشه ومرتعبه هتفت وهى تقترب ............
" انا بكرهه اووى مليش فيه متجبرونيش اتجوزه انا لسه صغيره ..علشان خاطرى ياجورى لو بتحبينى اقنعيهم يسيبونى فى حالى ... هم بيحبوكى وهيوفقو لو طلبتى انتى منهم ده "
قالت اخر كلماتها بنبره باكيه لتهز الاخرى رأسها بيأس من مزاج شقيقتها المتقلب لتمسكها الباكيه بشهقات تتعالى وهى تضغط على كف شقيقتها الكبرى وبنبره راجيه ...
… "ارجوكى متسبنيش لوحدى خليكى واقفه جنبى " !! ….
زفرت جورى بضيق هتفت ...
"ايه الى بتقوليه ده بس انتى بتفكرى ازاى الفرح شغال بره والعريس واهله مستنين ... وجايه دلوقتى عايزه تسيبيه الناس هتقول ايه "...!!!
تركت كفها بصدمه حتى شقيقتها المقربه لقلبها تخلت عنها وتلقى بها داخل تلك النيران التى تحرقها حتى صارت رماد وهل سيستمر ذلك الحرق هل سينتهى ذلك الالم هل من خلاص زاغت عينيها بشرود لتمسك جورى يدها بلطف وتجذبها نحو الاريكه جلست واجلستها بجوارها وبنبره حانيه هتفت ....
"......اسمعينى ياعشق انا عارفه انك خايفه يمكن علشانك لسه صغيره وخايفه من الجواز والمسئوليه بس صدقينى اسامه بيحبك اووى وهيكون مراعى لظروفك ...!!!"
رمقتها بحزن واستنكار لتستطرد ....
…" وهو بيحبك يابنت وعلى راى المثل خد الى يحبك متخديش الى تحبيه . "...!!!
قالتها بنبره مرحه لتخفف عن شقيقتها ولكن هل هى مقتنعه بذلك الكلام هى تعلم حق المعرفه ان اسامه ليس بذلك الخلق الرائع والمثاليه التى يظهرها ولكنه على الاقل يحب شقيقتها هذا ماتثق به يعشقها بجنون ولكنها تناست ان العشق والجنون المتملك لايجتمعان فالعاشق يغير على حبيبته ولكن لايخنقها حتى اخر انفاسها لتزهق مع الزمن .. يحميها ولا يؤذيها ... مجنون بغيرته وليس جنون الامتلاك
اغمضت عينيها بخوف رغم محاوله بث شقيقتها الكبرى بث الاطمئنان لقلبها لكنها وحدها فقط من يعلم حقيقه ذلك الزوج الحبيب فكرت بها بسخريه
*********************************
تطالع النافذه بيأس هل عليها القفز من تلك النافذه والهرب للابد من زفافها البائس لكن ماذا سيكون مصيرها تنفست بعمق وهى تفكر انه حتى لو قفزت سيكون مصيرها افضل من البقاء مع ذلك ال اسامه سرت رعشه بجسدها بمجرد ذكر اسمه .. ارتعدت اوصالها بفزع حقيقى عندما سمعت صوته الساخر وهو يقف خلفها مباشره ...
" ....متحاوليش حتى تفكرى انك تهربى منى ياحلوه "....!!!!
شخصت عينيها بفزع حقيقى وجسدها ينتفض برعب ودقات قلبها التى تزداد تكاد تصم اذنيها حاولت الهدوء وبث الطمأنينة لقلبها المسكين فتلعثمت بقولها ...
" انا ... انا . " !!…..
لم يعطها فرصه للكلام حيث جذبها بعنف من مرفقها دافعا اياها امامه بحده كادت توقعها ولكنها تماسكت لتسمع صوته البغيض هاتفا بحده وقسوه ...
"امشى قدامى دلوقتى ياهانم وبعدين هحاسبك على تفكيرك الغبى ده"!!! ….
سارت امامه باارجل مرتعشه كانت قدميها تلتفان حول بعضهما بتوتر وكادت تسقط من شده رعبها ولكنه امسك بمرفقها بحده واضعا اياها بزراعه متابطا هاتفا بسخريه ...
" حتى المشى فاشله فيه عيله غبيه ...!! "
ابتلعت اهانته خوفا وقد زاغت عينيها برعب من مصيرها المحتوم فيبدو ان الايام لن تكون هادئه بل عاصفه قويه ستعصف بها وحدها ستقتلعها من جذورها قبل ان تزهر بذره شبابها فهاهى قاصر من جديد تتتعرض للزواج بالاجبار من اجل عادات وتقاليد
*************************
اجبرت للرقص معه كان يراقصها بعنف رغم الاغنيه الرومانسيه كان يقبض على خصرها بعنف ضاغطا بقوه وهو ينهرها بعنف ...
"... متفتكريش ان محاوله هروبك منى هتعدى على خير ....!!"
ضغطت على شفاهها بالم وهى تهتف بتبرير كاذب ...
" صدقنى مفكرتش بكده وهفكر بكده ليه بس ...!!! "
ضغط اكثر على خصرها لتخرج شهقه متالمه لم تفلح بكتمها هذه المره لتسمعه يهتف بفحيح وهو يقرب وجهها من وجهه حتى تكاد شفاههم تتلامس ....
… " بتكدبى عليه كمان فكرتنى غبى بس انا هربيكى من جديد هتشوفى الى هعمله معاكى بس يخلص الزفت ده الى اسمه الفرح ....!!!"
نزلت دموعها بقهر والم لم تستطع الصمود اكثر وهى تهتف ببكاء ...
" انت بتوجعنى اسامه "!! ….
رسم ابتسامه على ثغره وهو ينهرها بعنف ...
" انتى لسه شوفتى الوجع وفرى دموعك الحلوه دى ... ده احنا ليلتنا لسه فى الاول ياعروسه " …
نطق اخر كلمه بسخريه وبنبره ممطوطه متوعده
ارتعشت بين يديه بخوف وهى تنظرببنيتها لحدقتيه الزرقاء كالبحر الهائج هو بحد ذاته يشبه غدر البحر وقسوه هياجه
بينما والديها والمعازيم ابتسمو على دموعها ظنو انها تطير من السعاده حتى انها لم تتحملها لتنزل دموع الفرح
*****************************
ودعت العائله العرسان بسعاده عارمه لتقف الان بجواره امام عش الزوجيه السعيد هذا ظن والديها الساذجان لم يعلمو يوما انهم قد ضحو باابنتهم لثعلب مكار كانت تقف وهى ترتجف بزعر
شهقت بخضه عندما حملها فجاءه بين زراعيه هاتفا بسخريه ....
"... تقاليدنا ياحلوه العريس يشيل عروسته فى عش الزوجيه ههههههه ....!!"
لفت ذراعيها حول عنقه بحركه لااراديه خشيه السقوط فهتف بسخريه وهو يدلف للداخل ....
"... متخافيش ياعروسه ده السبع بنفسه الى شايلك .....!!"
ركل باب الغرفه بقدمه ليفتح على مصرعيه ثم اغلقه خلفه متجها بها الى الفراش وبحركه عنيفه القاها على الفراش لتصرخ بالم .وهى تمسك ظهرها..
…." ااه .... ضهرى " …!!
لم يعطيها فرصه للالم فخلع سترته بعنف وهو يقترب منها بينما يشمر اكمام قميصه وعينيه بها وميض من نوع مختلف ونظرات مميته هاتفا بفحيح ...
"عروستى الجميله بقيينا فى اوضه واحده تجمعنا والحساب بدء ....!! "
وسرعان ماتعالت صرخاتها المتالمه والمقهوره لتكتب نهايه براءه وبدايه الذبول والشيخوخه بروحها بعد ان كسرت احلامها بواقع اليم مع شخص متملك سادى كسر طفولتها
يتبع ..................................
التفاعل ورأيكم وانتظروني غدااا فى الثانية عشرة ظهرا أن شاء الله
**الفصل الثانى **
بعد سنة
صوت خافت متألم خرج غصب عنها وهى تفتح عينيها بوجع جسدها كله يأن وجعا والادهى روحها أيضا لقد أغتصبت برائتها بزواجها من ذلك الذئب البشرى الذى لم يكتفى بضربها كل ليلة فقط بل تخطى ذلك بمراحل وهاهى تزرف دمعا مقهورا لم الت اليه حالها وهى ترمق ذلك الحبل المقيد كفيها معا بطرف السرير وجسدها الهزيل مكشوف امام عينيه بعرى بعد ان انتهى منها يرمقها بسخط واستعلاء بينما يولى ظهره لها يضع عطره المميز هاتفا ببرود ...
" ....ايه يابرنسيسه هتفضلى تعيطى كثير ...!!"
التفت لها بحده هامسا بفحيح ...
" ...اجليه لما ارجع ياحلوه اصلى بحب دموعك اووى ....!!!"
ثم ضحك بقوه وهى ترفع وجهها الباكى ترمقه بحقد وكره تلك النظره يبغضها وبلحظه كان يجثو فوقها يمسك فكها بعنف هاتفا بغضب وعروق رقبته بارزه ....
"... البصه دى متتبصليش انا يابنت** انا سيدك وانتى عبدتى كلبتى فاهمه...!!!"
بكت بقهر بينما ترتجف بين يديه تهز رأسها بعنف بطاعه كبيرة له هو ليس شخص طبيعى هذا ماعرفته من قبل زواجها حتى لهذا حاولت الهرب ولكنه كالصياد استطاع بمهارة لف شباكه واستطياد فريسته والتى لم تكن سوى هى تلك الفتاة سيئة الحظ ليس لها والدين حقيقين يدافعان عنها ..... بمجرد رؤيته لها تطيعه شعر بالانتشاء فترك فكها بعنف هادرا بعصبيه ...
".. واحده غبيه ..."
اقترب من المرأه مره اخرى يسرح شعره وماان انتهى وقف بااستعلاء فوق رأسها هاتفا ....
"...هفكك اهو ياحلوه عايز ارجع الاقيكى جاهزه ذى الشاطره ومتنسيش كلمه واحده هتطلع من بوقك هتكون ثمنها حياتك وحياة الى فى بطنك ....!!"
هزت راسها بطاعه وخوف تنظر لبطنها برعب تهتف بتأكيد متلعثم ...
"... ح حاضر .....!!!"
اقترب منها يقبلها بعنف حتى نزفت شفاهها لم يتركها الا وهو يشعر بطعم الدماء بفمه ودموعها على وجنته سب بداخله لا يريد ان يرى أحد علاماته بها خصيصا اليوم لذا نهض بعنف وفك وثاقها ثم خرج بحركة عصبيه صافعا الباب خلفه بعنف واغلقه بالمفتاح كعادته دائما بينما هى فركت كفيها برفق لتخفيف الالم بهما ولكن من يزيل الالم بااعماقها لم تشعر بنفسها سوى وهى تبكى بصوت مرتفع بينما تخفى وجهها بين كفيها يتعالى صوت بكائها تبكى حالها وضعفها وقهرها تبكى طفلا تخشى فقدانه من معامله والده العنيفه معها وعندما تذكرت جنينها توقفت عن البكاء لترفع بنيتها ل اعلى ثم اخفضتهم ناظره الى بطنها التى تلمسها بحنان هاتفه بوجع ....
"... انا اسفه حبيبى ..... لانى مقدرتش احمى اخوك بس بوعدك حبيبى هحميك مش هيلمس منك شعره واحده وهتتولد وتعيش .... انا مش هسيبك ابدا هحافظ عليك ولو الثمن ده موتى ... انهارده ياروحى هنهرب وبوعدك انى هحميك متخافش ياروحى خليك مطمن...!"
تحامت على نفسها وهى تنهض بضعف متجهه للمرحاض اقتربت بخطوات بطيئة ويدها على بطنها وصلت اخيرا امام حوض الاغتسال لتملئ كفيها بالماء وتدفعه مره واحده على وجهها لتختلط دموعها السائلة مع مياه الصنبور رفعت وجهها للمرأه ترى أمامها بقايا طفلة لم تتخطى السادسه عشر ولكنها بادت كاامرأه سبعينية زاهده للحياه لولا تلك الروح بداخلها كانت فقدت حياتها تتذكر كيف قاست معه سنة كامله عذاب وضرب بالنهايه تستيقظ مكبله كالحيوانات بطرف السرير عاريه كما ولدتها امها هذا كله تحملته ولكن ماقسم ظهر البعير هو خسارتها لجنينها الذى لم يرى الحياه ليفقد روحه بعد ثلاثه اشهر من حملها على يد والده القاسى أغمضت عينيها تتذكر
فلاش بااك
قبل ستة اشهر
سمح لها اخيرا برؤية ضوء الشمس والخروج من محبسها متمثل بتلك الغرفه الى عياده الطبيبه بضع ساعات قليله فقط باانتظار دورهم حتى دلفو للطبيبه التى ابشرتهم بحملها الاول فى الشهر الثالث واعطتهم التوصيات للحفاظ على صحة الجنين والام وخصوصا ان الام لازالت طفله قاصره لم تتتجاوز السادس عشر من عمرها لاتنكر انها شعرت بالسعاده ولكن بداخلها يرتعد لمصير مجهول نظرت الى وجهه لكنه مغلف بغموض فلم تتبين مايشعر به هل سعيد بذلك الخبر ويتغير ل اجلهم أم سيرفض طفله نهض بهدوء عجيب ممسكا بكفها بعد ان ودع الطبيبه بلطف مصطنع ولكن متقن ابتسمت بسخريه وهى تجاوره بالسير للسياره فتح الباب ودفعها للداخل بحده ثم استقل بجوارها خلف عجلة القياده وانطلق بسرعه كان الصمت سيد المكان أغمضت عينيها بقوة واضعه يدها على بطنها تلتمس الامان من طفلها وتعطيه بدورها وعود كاذبه باان تتحقق هامسه داخلها ....
".. متخافش حبيبى بابا هيتغير علشانك وهيحبك .........!!!"
متقنة بداخلها انها احلام وردية لن تتحقق ولكن على الاقل تتمسك بوهم وسراب بنفس الليلة ليلا انهال عليها بضربه المبرح بلا اسباب لم يشفق عليها ولم يراعى حملها وضعفها بل زادت قسوته ونظرته الغاضبه تشع قسوه وحقد دفين وهو يلقى بذلك الحزام ارضا بعد ان اشبع جسدها بضرباته مبتعدا عنها تاركا جسد متكوم ارضا وانين متالم خافت اعتاد على الوجع
وفى صباح اليوم التالى استيقظ بهدوء ودلف الى المرحاض اغتسل ونظر الى وجهه وسيم بعينين زرقاء ساحره ولكنها كسماء ملبده بالغيوم والعواصف رفع زراعه الايمن ليظهر اثر حرق قديم على يده كان جرح عميق اغمض عينيه متذكرا كيف قتل شقيقه التوأم بقلب متشبع بالسواد وحرق يده ليحل محله ويصبح أسامة المهندس المشهوربدلا من مراد ذلك الفاشل بكل شئ حتى والديه تخلو عنه ولكنه عاد بقوة اخذا ماكان حقه بااعتقاده المريض اخذ اسم شقيقه ومنزله ووظيفته واخيرا زوجته وعائلته ولم يكتفى بذلك فقط بل استمر بتعذيب عشقه فقط ليترسخ بعقلها كره اسامه هو لايحبها وسينتهى منها قريبا لكن عليه ان يشبع رغباته المريضه بتعذيبها ووجعها .. فعليها أن تطلب الرحمه ليقتلها من العذاب .. القى الماء بوجهه وخرج وهو يحمل بيده منشفه يمسح الماء من وجهه وشعره زفر بضيق وهو يتذكر تلك العنيدة خرج حيث تركها بالامس اقترب منها بخفه يضربها بقدمه هاتفا بحده ساخرا....
".. عشق هانم صحى النوم ........!!!!!!!!!!!"
عندما لم ياتيه جوابها القى بالمنشفه أرضا وجثى جوارها بعنف يجذبها من شعرها ولكن اتسعت حدقتيه بزعر عندما وجد وجهها شاحب كالموتى وتنفسها ضعيف يكاد ينقطع فهتف بهلع .....
".. ع عشق ايه الى جرالك ...ز لا مش هسمحك تموتى دلوقتى ... فاهمه وقتك لسه مجاش ....!!!!!"
ترك شعرها ومسح على راسه بعنف هذا ماكان ينقصه ان تمرض اتجه الى خزانتها وجذب منه اول فستان راته عينيه اتجه لها والبسها الثوب وغطى شعرها ثم حملها بخفه بين زراعيه وبخطوات سريعه توجهه لسيارته بعد نصف ساعه كانت الطبيبه توبخه على مااصابها واخبرته ان زوجته كادت تفقد حياتها وحياة الجنين ولكن كتب لهما حياه جديده لهما ثم ذهبت تاركه اياه وحده يرمقها بغموض وغضب نزل للاسفل يجلب مشروب بارد له ثم صعد حيث غرفتها طرق الباب ثم دلف للداخل لتتسع حدقتيه بصدمه
يتبع ..................
**asmaa**
انا كقارئه بكره البطل من النوع ده ومصيره مهما كان مصير اسود نهايه شنيعه اى كانت اسبابه متبررش افعاله البشعه دى ... البطله مهمه كانت بريئه ولطيفه وكيوت مستحيل تنسى اهانه لكرامتها وكبريائها حتى لو كانت طفله .. علشان كده متتصدموش من النهايه فااسامه شخصية مريضه حتى بعد ماتظهر اسباباه فعذره اقبح من ذنبه ... بس بقدر الامكان هتكون النهايه مرضيه لطفلتنا عشق لانها تستاهل تعيش حياه هاديه ومستقره مع شخص يقدرها ويعرف قيمتها اتمنو تتابعو للنهايه لان كثير منكم بيتمنو ان اسامه ينصلح حاله بس لهلا مابعرف ايه هيكون مصيره
*********************************
التفاعل ورأيكم وانتظروني والمزيد من الاحداث
❤️
❤
👍
😢
♥
❤🩹
🎀
💗
📞
😂
207