🟢 تعكس الاتفاقيات المحدودة بين الصين وسوريا عودة الصين الحذرة إلى التفاعل مع القيادة السورية الجديدة وحاجة سوريا إلى الدعم الاقتصادي. 🟢 ومع ذلك، فإن المخاوف الأمنية، لا سيما فيما يتعلق بمسلحي الإيغور، ومن عدم الاستقرار السياسي في سوريا قد تحد من عمق التعاون على المدى القريب. 🟢 ويشير تأكيد الصين المتكرر على مكافحة الإرهاب، وخاصة فيما يتعلق بالإرهابيين عبر الحدود، إلى أن أي توسيع للتعاون يعتمد على قدرة الشرع على معالجة هذه المخاوف. 🟢 ويتماشى هذا مع استراتيجية الصين الأوسع المتمثلة في إعطاء الأولوية للاستقرار والأمن في شراكاتها الدولية. تقرؤون المزيد في تقرير سامر سيف الدين على الترا سوريا https://edgs.co/en69g