منتــ᭄ۛۛۛ͢͠ـۛۛ͜ـصف※آݪلــ۬ۦٕ٘۬𖥡ﹻٰ۬ۛۛـيل🥺🫀
منتــ᭄ۛۛۛ͢͠ـۛۛ͜ـصف※آݪلــ۬ۦٕ٘۬𖥡ﹻٰ۬ۛۛـيل🥺🫀
June 20, 2025 at 03:58 PM
*مُحَمَّدٌ ﷺ يَتَزَوَّجُ خَدِيجَةَ رَضِيَ الله عنها* تَزَوُّجَ ﷺ السَّيِّدَةَ الْقُرَشِيَّةَ الْجَلِيلَةَ خَدِيجَةَ بِنْتَ خُوَيْلِدِ لِمَا رَأَى مِنْ رَجَاحَةِ عَقْلِهَا، وَحُسْنِ خُلُقِهَا، وَكَانَتِ امْرَأَةً ذَاتَ نَسَبٍ وَحَسَبٍ وَصَدَارَةٍ وَتِجَارَةٍ، فَتَمَّ ذَلِكَ الزَّوَاجُ الْمُبَارَكُ. وَكُلُّ أَوْلَادِهِ ﷺ مِنْهَا إِلَّا إِبْرَاهِيمَ فَإِنَّهُ مِنْ مَارِيَةَ الْقِبْطِيَّةِ رَضي الله عنها، ومِنْ خَديجةَ: الْقَاسِمُ، وَعَبْدُ اللَّهِ، وَزَيْنَبُ، وَرَقَيَّةُ، وَأَمُّ كُلْثُومٍ، وفَاطِمةُ رضي الله عنهم. [الطبراني]. وقدْ مَاتَ الْقَاسِمُ وَعَبْدُ اللَّهِ صَغِيرَيْنِ قَبْلَ الإِسْلامِ. أَمَّا الْبَنَاتُ فَكُلُّهُنَّ أَسْلَمْنَ وَهَاجَرْنَ، وَلَكِنَّهُنَّ رَضَي اللَّه عنْهنَّ تُوفِّينَ فِي حَيَاةِ أَبِيهِنَّ ﷺ ، إِلَّا فَاطِمَةَ فَقَدْ تُوفِّيَتْ بَعْدَهُ بِسِتَّةِ أَشْهُرٍ. [متفق عليه].

Comments