الإخوان حق سوريا عايشوا ويلات الحرب، وجرائم إيران أما عملاء الإتحاد العالمي الاخواني فهم في رغد من العيش، وملايين في حساباتهم، ومن دولة الى دولة ليست النائحة الثكلى كالنائحة المستأجرة ولاننسى أيضا أن الإخونج لهم حركات، وهو أن في ناس يفعلون منكر وناس أخرى تنكر فعندهم تقية قال أحد كبار منظري الإخوان صلاح الصاوي في كتابه الثوابت والمتغيرات حيث قال ص ٢٦٤ : اللهم إلا إذا كان ذلك – كما سبق بتنسيق مسبق - وتوزيع متبادل للأدوار… ولا يبعد القول بأن (( مصلحة )) العمل الإسلامي قد تقتضي أن (( يقوم )) فريق من رجاله ببعض هذه الأعمال الجهادية ، ويظهر (( النكير )) عليها آخرون ولا يبعد تحقيق ذلك ((عملياً )) إذا بلغ العمل الإسلامي مرحلة من الرشد ، أمكنه معه أن يتفق على (( الترخص )) في شيء من ذلك ، (( ترجيحاً لمصلحة استمرار رسالة الإسلاميين ))…”انتهى وقس على هذا الكلام منقول بتصرف