مساندة توجيهي ❤️
مساندة توجيهي ❤️
June 20, 2025 at 01:56 PM
💔 رسـالة إلى الشـاب والفتـاة: كفـى تـفاهـة، كفـى سـقوطًا 💔 ⚔️ إلى كل من دنّس قلبه باسم "الحب" و"النية الطيبة" --- 👧 إلى الفتـاة التي باعت حياءها... أين طُهركِ؟ أين ستركِ؟ أين خوفكِ من الذي خلقكِ؟! 👗 لبستِ ما يُفتن، ضحكتِ ما يُغري، وكتبتِ ما يجرّك إلى الهلاك! تُحادثين شابًا أجنبيًا وكأن الأمر طبيعي؟! تدخلينه بيتكِ تحت عنوان "حبيبي" بعِلم أهلك؟! تبًّا لكِ ولمن رباكِ على هذا الوهم! 🚫 قال رسول الله ﷺ: "أيما امرأة خرجت من بيتها متعطرة فمرت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية" 📚 [رواه النسائي] 🔥 عرضكِ ليس ملككِ وحدك… بل أمانةٌ في رقبتك، وسِترٌ إن انكشف، لن يُغطّيه ندمكِ مهما بكيتِ! --- 👦 وإلى الشبّ الذليل خلف الشهوة... تتحدث مع بنات الناس، وتُرسل وتطلب، تعدها بالزواج وأنت كاذب، تلمس الحرام وتدّعي الحب! أيّ رجولة هذه؟ أيّ مروءة؟! ☠️ أقسم برب السماء، لست رجلًا… إن كنت تخون بنتًا ثم تتركها، وتضحك مع أصدقائك وأنت تعرف أنك السبب في دمارها! قال ﷺ: "لأن يُطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد، خيرٌ له من أن يمسّ امرأة لا تحلّ له" 📚 [رواه الطبراني] 🚨 ستموت… وستُعرض صورها، رسائلها، ضحكتها، لمساتها… بين يدي الله! --- ⚖️ أيها السفيهان... 🔞 منكما من يدّعي "الحب الطاهر"، ولا طهارة في الحرام! منكما من يعبث، ثم إذا وقع في مصيبة: قال "ابتلاء"! وهو في الحقيقة… نتاج قذارة وسفالة! 📖 قال الله تعالى: ﴿ وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ﴾ [البقرة: 168] لكنه أصبح دليلكم في حياتكم! --- 🕯️ نداء قبل النهاية... أيها الشاب… تَب من خبثك، وابكِ على كل فتاة دمّرتها! أيتها الفتاة… استري نفسكِ، وابكِ على كل حدود شرع الله كسرتيها! 💎 الطهر لا يُشترى، والشرف لا يُستعار، والدين لا يُزيّف. 👊 إن لم تتوبا... فأنتم في طريق لا رجولة فيه، لا كرامة فيه، لا جنّة فيه بل هو طريق: ﴿ إِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ ﴾ [الانفطار: 14] 🛑 "الحرام لا يُبني بيتًا" 🛑 و"الحب خارج الحلال، كذبة نهايتها دموع وندم وجهنم" --- ✋ توقفوا الآن... قبل أن يُقال عنكم: هؤلاء خانوا دينهم، وخانوا أنفسهم، وخانوا ربهم!
❤️ 👍 2

Comments