📌المقدّمات الثابتة لكلّ وحدة: 🔅{مقدمة الوحدة الأولى}: ●ولم تَكد شمس القرنِ التاسع عشر تُوذنُ بالمغيب ،حتى أخذت جذور الوعي القومي تعمق في النّفوس فتسلّمت مجموعة من الشعراء راية الشعر القومي، وأخذت دون هوادة بالتحرر والاستقلال فبرز في الشعر والنّثر أدب وطني وقومي هدفه الدّفاع عن الوطن واسترجاع حقوقه المغتصبة. 🔅{مقدّمة الوحدة الثّانية}: ●منذُ أواخر القرن التاسع عشر شرعت مواكب المهاجرين العرب تنزحُ إلى المهاجر الامريكية فقد عاشوا في ظلّ سلطنةٍ عثمانيةٍ غاشمة توالت عليها حكومات استبدية  فاسدةاستحلت الأرزاق ونهبت الثروات وكان من الذين نزحوا جماعة من الشباب الذين حملوا بين جوانحهم قلوباً متوثّبة إلى الحريّة والإنصاف،أولئك هم الأدباء المثقّفون الذين شكلو بنتاجهم الأدبي أدبَ المهجر. 🔅{مقدّمة الوحدة الرابعة}: ●الشعر الوجدانيّ هو الشّعر الذي تبرز فيه ذات الشّاعر سواءٌ أكانَ يعبّر عن أحاسيسه ومشاعره أم كان يصوّر مشاعر الآخرين، ولعلّ من أبرز ما يتسمُ به الشّعر الوجداني شدّة المعاناة وجيشان العواطف وصدق التجربة، ومن أهم دوافع هذا النّوع من الشعر الألم ومرارة التجربة، وهذا ما يدفع الشاعر إلى البوحِ بما يجول في نفسه. 🔅{مقدّمة الوحدة الخامسة}: ●موضوعاتُ الأدب الاجتماعي متعددة متنوعة، تتناول حياة المجتمع من جوانبها كلّها، وقد برز أدباءٌ كثر في العصر الحديث حملوا على عاتقهم مهمّة الإصلاح الاجتماعي على أسسٍ ودعائم تستند إلى فلسفة المجتمعِ وقيَمه، وما طرأ عليه من تغيّرات وتحوّلات كبرى على المستوى السياسي والاقتصادي والفكري.