
أهل القرآن
June 20, 2025 at 06:30 PM
-وأنّهُ لولا الله ما تحرّكتَ حركة ، ولا تقدّمت خطوة، ولا فَهِمت معلومة. وأن من أعظم أسباب بقاء النِّعَم ونمائها هي نسبتها لله، والله يُحِبُ أن يُذكَرَ ويُشكَر سُبحانه، فالحمد لله دائمًا وأبدًا🤍🤍. .