صراحة قاتلة: اضرب الظالمين بالظالمين.. وأخرجنا من بينهم سالمين!!! عدد القّراء: 3,358 – هف بوست عراقي (الحقيقة بلا فلتر): ( ادرجنا اسمكم في القائمة الارسالية، لأهميته، تقبّل منا ذلك وحريصون على التواصل معك) عدنان أبوزيد تحت وهج القصف المتواصل بين إسرائيل وإيران، تتهادى إلى الساحات تظاهرات “شيعية” في العراق ولبنان واليمن، وفي مجتمعات “جعفرية” في دول أوربية، مردّدة شعارات النفير المقدّس. أؤكد، بلا تأويل، أنها تجمعات “شيعية” خالصة، لا يشوبها تنوع، ولا يمتزج فيها صوت بآخر. يشتد السؤال كعاصفة في قلب الصمت: لماذا خفت الصوت السنّي؟ بل لماذا ابتهج بعض أبناء السنة بضربات إسرائيل على إيران؟ أيكون الفرح بالقصف هو تصفية حسابات تاريخية؟. لا أهاجم، العالم السني، ولا الشيعي، بل أنا هنا أضع السؤال في مهبّ العلن، مجرداً من الزيف والمجاملة: أين “الأمة” الإسلامية، وعقود من التقريب بين المذاهب؟ سيقولون لي: احذر، إنه خطاب طائفي. فاسكت. لكنك إن سكتّ، أكلتك مرارة الحقيقة، وإن نطقتَ، رموكَ بتهمة الفتنة، وسلّطوا عليك فؤوس التخوين. مع ذلك، تبقى الحقيقة أطول عمرًا من المجاملة: الكراهية الطائفية أكمل على الروابط التالية: ( تابع الق