الجزيرة الاسلامية ░▒▓█▇▅▃▂
الجزيرة الاسلامية ░▒▓█▇▅▃▂
June 20, 2025 at 03:37 PM
⭕🍃 أستوصي الأنصار بحبيب المهديّ المنتظَر (الحسين بن عمر) .. #طوفان_الأقصى_الجديد_الشديد #ولن_تجد_لسنه_الله_تبديلا 👉🏼Forum: https://n-ye.me/143007 👉🏼YouTube: https://www.youtube.com/@NoorElyaqeenOfficial 👉🏼Facebook: https://www.facebook.com/NoorElyaqeenOfficiale?mibextid=ZbWKwL - 5 - الإمام ناصر محمد اليماني ـــــــــــــــــــ أستوصي الأنصار بحبيب المهديّ المنتظَر (الحسين بن عمر) .. بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على جدّي محمد رسول الله وآله الأطهار والسابقين الأنصار من قبل التمكين بالفتح المبين كأمثال الحسين بن عمر الذي يسهر الليل والنهار لدفع مكر شياطين البشر عن طاولة الحوار (موقع المهديّ المنتظَر الإمام ناصر محمد اليماني) موقع نور البيان الحقّ للقرآن بالقرآن إلى عالَم الإنس والجان، فلا تحزنوا أحبتي الأنصار، وتالله لن يُفرّط الحسين بن عمر في المهديّ المنتظَر ناصر محمد اليماني ما دام حيّاً يُرزق ولن يفرّط المهديّ المنتظَر ناصر محمد اليماني في الحسين بن عمر بطول العمر مهما كان ومهما يكون فهو جزءٌ من جسد المهديّ المنتظَر، أحبّ الله من أحبّه وأبغض الله من أبغضه، فبرغم أنّه رجلٌ مقعدٌ على كرسيّ منذ زمنٍ بعيدٍ ولكنّ جهاده في سبيل الله كان جهادَ أمّةٍ بأسرها ويشغل نفسه بالدفاع عن طاولة الحوار العالميّة وبذل جهدٍ عظيمٍ وإنّه لدينا مكينٌ أمينٌ. ولكن يا أحبّتي الأنصار لسوف يعترف المهديّ المنتظَر بشيءٍ، أنّه أخطأ في حقّ الحسين بن عمر، وقال الحسين بن عمر: "يا حبيبي في الله المهديّ المنتظَر ناصر محمد اليماني لقد قلت في الحسين بن عمر قولاً تحسبه هيِّناً وهو عند الله عظيم وذلك بقولك للحسين بن عمر: فلا تؤذيني في أنصاري ووزرائي. والله المُستعان يا إمامي الكريم، فلا تظلمني وأنت خليفة الله الذي لا يُظلم عنده أحد، فكيف يأتي الظُلم منك على الحسين بن عمر الذي يسهر الليل والنهار للدفاع عن طاولة الحوار؟ فإن ظلمَ الحسين بن عمر أحدَ الأنصار فلم يقصد الحسين بن عمر أن يظلم أحداً من أنصار المهديّ المنتظَر ويشهدُ الله الواحدُ القهار؛ بل حدث ذلك بسبب مكر شياطين البشر من عُلماء الكمبيوتر فيستخدمون أرقام التشفير لأحد الأنصار حتى نظلم الأنصار كأمثال أبو بكر وسند المهديّ المنتظَر، ولكنّك يا حبيبي الإمام ناصر لتعلم أن ليس ذلك بقصدٍ من الحسين بن عمر بل حدث ذلك بسبب أعداء الذِّكر، فلِمَ تقول للحسين بن عمر: لا تؤذيني في أنصاري ووزرائي؟". ومن ثمّ يردّ المهديّ المنتظَر ناصر محمد اليماني إلى الوزير الحسين بن عمر: إنّما أردنا أن تُجرب مرارة الظلم حبيبي في الله، وأقسمُ بالله العظيم ما كان ذلك القول من قلب المهديّ المنتظَر إلى الحسين بن عمر كون من الأنصار من يجهد نفسه للدعوة والتبليغ بالبيان الحقّ للذِّكر فإذا وجدنا أننا نتّهمه بالمكر والخداع فتصوّر كم سيشعر بمرارة الظُلم فيبكي بكاءً كثيراً. وانقضت الحكمة عن ظُلم المهديّ المنتظَر إلى الحسين بن عمر بقولي: فلا تؤذيني في أنصاري ووزرائي. بل الحسين بن عمر هو أوّل من اعتمدناه بإذن الله من وزراء المهديّ المنتظَر من كافة البشر كونه أوّل من نصر المهديّ المنتظَر في الإنترنت العالميّة وشدّ أزره، فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ بل يعتبر المهديّ المنتظَر أنّ الحسين بن عمر هو فضلٌ من الله عليه إذ أيّدني برجلٍ كمثل الحسين بن عمر. وأستوصي الأنصار، ثم أستوصي الأنصار، ثم أستوصي الأنصار الليل والنهار بحبيب المهديّ المنتظَر الحسين بن عمر، فلا تنسوا أنّه مشغولٌ بالدفاع عن طاولة الحوار الليل والنهار لا يكاد أن ينام ولا يأكل الطعام برغم أنّه مريضٌ مُقعدٌ على كرسي، ولكنّه يُناضل لنجاح دعوة المهديّ المنتظَر كنضال أمّةٍ بأسرها، ولكنّه أحياناً (والله العظيم) لا يملك تجديد الاشتراك لرسوم الموقع بالشركة المُستأجر منها، ويا ليته يخبر المهديّ المنتظَر لما تأخّرنا بإذن الله، ولكنه لا يجرؤ أن يخبر المهديّ المنتظَر إلا إذا خشي أن تُغلق المواقع من الشركة بسبب عدم تسديد الرسوم، فما ظنّكم بهذا الرجل العظيم؟ والله الذي لا إله غيره لم أرَ أعزّ من نفسه نفساً في حياتي، وأستوصيكم به خيراً برغم أنّه سوف يرفض أن يشدّ أزرَه الأنصارُ كما يرفض الأخذ من المهديّ المنتظَر، ولكن اِستحلفوه بالله العظيم أن لا يردَّكم خائبين. وبالنسبة لإعلان اِعتزاله موقعَ المهديّ المنتظَر ناصر محمد اليماني فقد اتّصلت بالحسين بن عمر هاتفياً، فبمجرد ما قلت له كلمة واحدة: آسف حبيبي في الله الحسين بن عمر عمَّا بدَر منّي في حقك بغير الحق. فأجابني: "تقبّلت عذرك إمامي". وطابت نفسه وكان هيّناً ليّناً ونِعْمَ الرجل، وأستوصيكم فيه خيراً كثيراً ليس فقط لتسديد رسوم المواقع؛ بل وجب عليكم أن تؤمّنوا له قضاء جميع حوائجه كونه مشغولاً بالدفاع عن طاولة الحوار فيسهر الليل والنهار لا يكادُ أن ينام ولا يكاد أن يأكل الطعام وهو لا يريدُ من الأنصار ولا من المهديّ المنتظَر جزاءً ولا شُكوراً، ولكن أحبّتي في الله تذكّروا قول الله تعالى: {هَلْ جَزَاء الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ} صدق الله العظيم [الرحمن:60]. وسلامٌ على المُرسلين، والحمدُ لله ربّ العالمين.. أخوكم؛ الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني. _____________
Image from الجزيرة الاسلامية ░▒▓█▇▅▃▂: ⭕🍃 أستوصي الأنصار بحبيب المهديّ المنتظَر (الحسين بن عمر) ..  <a class...
❤️ 👍 2

Comments