أصبح الفناء برغم استحالته جزءًا من المخيلة. الفناء ليس الموت، فالموت فكرة فردية، أما الفناء فموت جماعي، مثل الانتحارات الجماعية لطيور البطريق. نقف الآن على حافة الفناء. السلاح النووي وإن لم يستخدم فهو حاضر بيننا، كمسدس على مائدة التفاوض، عندما تصبح البشرية مهددةً دومًا بفنائها، وببداية جديدة. الجديد هنا أصبح مادة عقاب، وليس بشارة. ◀ لقراءة المقال كاملًا: https://manassa.news/stories/24991 #كتاب_المنصة #السبت #كل_أسبوعين #رؤى