
العــــروةُ الوُثــقى
June 15, 2025 at 11:50 PM
في الوقتِ متسعٌ، وفيك عزيمةٌ
والدربُ ممتدٌ، وأنتَ شبابُ
والفألُ شيءٌ في الشعورِ كأنّهُ
مطرٌ يعود وإنْ طواهُ غيابُ
فتِّشْ عن الأسبابِ دونَ تخاذلٍ
فالأمنياتُ تَسُوسُها الأسبابُ
وإذا يئِستَ أو اعترتْكَ وساوسٌ
دعهَـا، وقُلْ : إنّ القنوطَ سرابُ 🌷
