
ديوان الأدب والشعر
June 12, 2025 at 06:11 PM
مــن ذا يـسمي نـفسه سـيداً؟
هـذي الـعصا لا غيرها السيدة
الـجـوع والـكِـرباج تـاريـخكم
هل غير هذين سوى المفسدة
لـكم غـدٌ… يـأتي ويمضي غدٌ
ومـــا تـكُـفُون عــن الـغـدغدة
#البردوني
