الناشط الفلسطيني محمود خليل بعد الإفراج عنه: "رغم تحقق العدالة إلا أنها تأخرت كثيرًا. سوف أترك بعض الرجال الرائعين خلفي، أكثر من 1000 شخص في مكان لا ينبغي أن يكونوا فيه. آمل في تكون المرة القادمة عند القدوم إلى جينا أن يكون ذلك من أجل زيارة هذا المتحف الشاهد على سياسات أمريكا العنصرية ضد المهاجرين."