«‌‌‌‌‌‌‌‏كل صاروخ يتنزّل عليهم الآن يهدم لهم بنيانًا، ويهدُّ لهم أركانًا، ويملؤهم نيرانًا = لعلّهُ هو استجابةٌ لدعائك الذي خبّأته على مر هاتين السنتين، في جوف الليل، وفي ليلة القدر، وفي عشية عرفة: أن ينتقم الله لأوليائه، ويقصم ظهر أعدائه، ويذلّهم، ويسقيهم من ذات الكأس .. فسبحان المنتقم المجيب! سبحان الحسيب الرقيب!.»