‏‪🌟🌟🔹⬅️🚨كيف نجى المشروع النووي الباكستاني (المشروع 706) من عيون الموساد ووكالة المخابرات المركزية الأمريكية؟ الصور : صاروخ باكستاني قادر على حمل رؤوس نووية، والعالم عبد القادير خان ( ابو القنبلة النووية الباكستانية) 🌟🌟🔹⭐إسرائيل كانت على وشك توجيه ضربة عسكرية شاملة لباكستان… لكن شيء واحد غيّر كل شيء!!!! في الثمانينيات، كانت باكستان تسابق الزمن في مشروعها النووي. في مفاعل "كهوتا"، كان العلماء يعملون ليلًا ونهارًا لتحقيق الحلم… امتلاك القنبلة الذرية. 🌟🌟🔹⬅️🚨لكن هناك في تل أبيب، كان هذا الحلم يُعتبر كابوسًا. العقيدة الإسرائيلية واضحة وصارمة: "لا يمكن السماح لأي دولة إسلامية بامتلاك السلاح النووي… مهما كان الثمن." ومن هنا بدأت الخطة الأخطر… ونفذت مناورات جوية تحاكي الضربة والتزود بالوقود العملية ضربة عسكرية إسرائيلية هندية مزدوجة، تُنفّذ عبر طائرات حربية إسرائيلية وهندية من طراز جاغوار المتطورة تنطلق من الاراضي الهندية، ورغم تحذيرات الولايات المتحدة لاسرائيل بعدم المضي قدما في العملية الا ان اسرائيل لم تستجيب... 🚨الهدف: 🔴تدمير مفاعل كاهوتا ⚠️قصف جميع المواقع النووية والعسكرية الباكستانية ⚠️اغتيال كبار العلماء الذين يقودون البرنامج النووي ⚠️أكثر من خمسين طائرة كانت جاهزة… والخطة اقتربت من التنفيذ. 🌟🌟🔹⬅️🚨لكن المفاجأة حدثت… المخابرات الباكستانية كانت قد كشفت المخطط بالكامل قبل تنفيذه. واثناء اعطاء الاذن وتحليق الطائرات الصهيونية نحو باكستان للتنفيذ سالكة مسار بين جبال الهيمالايا لتجنب كشفها من الرادارات الباكستانية، الا ان القوات الجوية الباكستانية كانت يقظة جدا وعلى أهبة الاستعداد حيث أقلع "السرب 11" الباكستاني لاعتراض المقاتلات الصهيونية وبالفعل أجبرت المقاتلات الاسرائيلية على الانسحاب والعودة للهند 🔻📮🚫أعلنت حالة التأهب القصوى في كل القطاعات وعموم البلاد، وتم اعتبار العلماء الباكستانيين خطًا أحمر لا يمكن المساس به. منذ تلك اللحظة، فُرضت عليهم حماية شديدة، لا أحد يعرف أماكن إقامتهم أو تحركاتهم، وتم إفشال محاولات اغتيال لاحقة بحقهم.