
مدونة معلمي
7.1K subscribers
About مدونة معلمي
المدونة الأولى للتربية و التعليم بالمغرب 🔥الصفحة الرسمية على الفايسبوك : https://www.facebook.com/Moualimi 🔥الموقع الرسمي : www.moualimi.com
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

بعض الأساتذة يقعون في خطأ شائع يتمثل في إجلاس التلاميذ الذين يرتدون النظارات في الصفوف الأمامية، معتقدين أنهم يحتاجون إلى ذلك بسبب ضعف البصر. في الواقع، التلميذ الذي يرتدي النظارات يتمتع بقدرة بصرية كاملة (10/10) بفضل النظارات، بينما هناك فئة أخرى لم تتمكن من إجراء الفحص البصري لأسباب مادية، وهم الذين قد يستفيدون أكثر من الجلوس في الصفوف الأمامية لتحسين رؤيتهم واستيعابهم للدروس. #مدونة معلمي


جاء لسقراط شخص يقول له بحماس شديد : هل تعرف ما سمعته أخيراً عن أحد تلاميذك؟! أجابه سقراط : قبل أن تتكلم أريد أن أجري عليك اختباراً بسيطاً وهو اختبار "مصفاة المثلث". سأله الرجل مندهشاً : وما هو هذا الإختبار العجيب؟ أجابه سقراط : هو اختبار يجب أن نجريه قبل أن نتكلم، سنبدأ في تصفية ماسوف تقوله. أول مصفاة اسمها الحقيقة هل أنت متأكد أن ما ستقوله لي هو الحقيقة؟ قال الرجل لاٰ لست متأكداً، أنا سمعته من..... قال سقراط حسناً، إذاً أنت لست واثقاً إن كان الأمر صحيحاً من عدمه. فلننتقل إلىٰ المصفاة الثانية وهى مصفاة الخير هل ما ستقوله لي هو للخير؟ فأجاب : لاٰ بل علىٰ العكس. أكمل سقراط حسناً تريد أن تقول لي خبراً سيئاً حتىٰ وإن لم تكن متأكداً من صحته؟ ومع ذلك فسوف نجرب المصفاة الأخيرة وهى مصفاة الفائدة هل ما ستقوله لي سيعود علي بالفائدة؟ أجاب الرجل في خجل لاٰ ليس له فائدة. ختم سقراط الحديث بقوله إذاً مادام ماتريد أن تقوله لست متأكداً من حقيقته، ولاٰ هو للخير، وليس له فائدة، فلماذا تريدني أن أسمع..!


في يوم من الأيام، قمت بإغلاق Windows XP للمرة الأخيرة، وربما لم تدرك ذلك حتى 💔.


يقول البعض: "عامل التلميذ كابنك"، لكن هذا القول لم يعد صالحًا اليوم. فالأب غالبًا يكون صارمًا مع ابنه في التحصيل الدراسي، ولا يتهاون في تقويم سلوكه، بل قد يعاقبه بشدة عند الخطأ. في الماضي، كان الأساتذة أكثر صرامة، بل إن بعضهم كان يعاقب ابنه أمام التلاميذ بضعف العقوبة المفروضة عليهم، تأكيدًا على الانضباط. أما اليوم، فمعاقبة التلميذ بأي وسيلة قد تعرّض الأستاذ للمساءلة أو العقوبة، مما جعل فكرة التأديب داخل القسم أكثر تعقيدًا.

"أَحيَانًا التَّغَافُلُ عَنِ الإِسَاءَةِ مِنْ أَجْلِ إِبْقَاءِ الوْدِّ هُوَ تَدْمِيرٌ لِلنَّفسِ."💔

هل تعلم ان هناك من يمتص طاقتك.. فيجعلك تشعر بالضعف والخمول والكسل بعد ما تجلس معه أو تكلمه! لا تستطيع أن تفعل أي شيء أو تتحرك من مكانك، إحساس بالتعب، الضيق، التوتر! إذا كنت تشعر بهذه الأمور، فاعلم أنك فقدت طاقتك. فمن هم مصاصو الطاقة؟! ؟ --------------------------------- 1- من يجعلك تخاف منه، هذا الشخص يسرق طاقتك (بعض الآباء، أمهات، أزواج، أصدقاء، أبناء). 2- من يجعلك في حالة قلق من السؤال والاستجواب، هذا يسرق طاقتك. 3- من يطلب الاهتمام والعطف، ويحملك مسؤلية وضعه، هذا يسرق طاقتك. 4- من يتمسكن «يريد يكسر خاطرك»، هذا يسرق طاقتك. 5- الغامض من يجعلك تفكر فيه، يسرق طاقتك. 6- من يجعلك في وضع استعداد لكي تدافع عن نفسك ورأيك، يسرق طاقتك. كيف تتعرف عليهم؟ ------------------------- يحبون الدراما وتعظيم الأمور. يتطفلون على حياتك وحياة الناس، ولا يعطون اعتباراً للخصوصية - كثيراً ما يتذمرون ويشتكون، من أهلهم، من أزواجهم، من شغلهم، من حياتهم، من الناس! - كثيرو الإلحاح! لا يفهمون كلمة لا! يحملون الناس مسؤولية أخطائهم. - يحطمون اخلام غيرهم ويسفهون ارآئهم . 👉 كيف تحمي نفسك منهم؟ ------------------------------ 1- قلل من وقت الجلوس معهم. 2- تعلم مهارات الحوار معهم، اعرف متى تسكتهم، وتفتح موضوعاً آخر. 3- حافظ على طاقتك، لا تجعلهم يؤثرون عليك. 4- لا تخجل من قول كلمة «لا»، أو التعبير عن احتياجاتك. 5- لا تشاركهم الانتقاد أو التذمر. 6- إذا كان بالإمكان أن تبعدهم عنك وعن حياتك يكون أفضل لك.

الوصايا او الاوامر العشر لترامب : *على الدانمارك التنازل عن غرينلاند للولايات المتحدة. *على كندا ان تصبح الولاية 51 . *على جمهورية بانما التنازل عن قناة بانما لصالح امريكا . *على السعودية استثمار 1000 مليار دولار بأمريكا. *على الأردن ومصر ان تستقبل المهجرين من غزة *على اسرائيل توسيع مساحتها. *على دول الناتو زيادة الإنفاق العسكري ليصل إلى 2% من ناتجها الإجمالي. *على اوبيك زيادة انتاجها من البترول ، لتخفيض سعره واضعاف روسيا . *على المانيا واليابان دفع المليارات مقابل ماتوفرها لهم امريكا من حماية بقواعدها العسكرية. *على الصين زيادة الاستيراد من امريكا ونسيان تايوان.

عظيم ما فعله هذا الأب بعد أن تم فتح رأس ابنته لإجراء عملية جراحية .. فقام بهذا كي لا يشعرها بالاختلاف ❤️

الدجاجة المنبوذة في أحد الأيام، تسللت أفعى بين الدجاجات ولدغت إحداهن. بدأ السم يسري في جسدها، فأصابها ألم شديد وارتفعت حرارتها. بحثت عن مأوى بين قطيعها، لكنها لم تجد سوى النفور. خافت الدجاجات من انتشار العدوى، فقررن طردها بعيدًا. بخطوات متعثرة ودموع تنهمر بصمت، غادرت الدجاجة وهي تجرّ إحدى ساقيها المحترقة بحمى اللدغة. لم يكن الألم الجسدي هو الأقسى عليها، بل كان تخلي عائلتها عنها في أكثر أوقاتها ضعفًا. تاهت في الظلام، تسند نفسها بصعوبة، بينما كان القطيع يراقبها من بعيد، يتهامسون فيما بينهم: "ستلقى حتفها قريبًا، لا فائدة من مساعدتها." ومع مرور الوقت، اختفت عن أنظارهم تمامًا. بعد أيام، جاء طائر طنان يحمل خبرًا مفاجئًا: "أختكم لا تزال على قيد الحياة! تعيش في كهف بعيد، لكنها فقدت ساقها بسبب اللدغة وتعاني في البحث عن الطعام. إنها بحاجة إليكم." ساد الصمت، ثم بدأت الأعذار تتوالى: "أنا منشغلة بوضع البيض." "يجب أن أبحث عن الذرة." "لا يمكنني ترك صغاري وحدهم." رفض الجميع الذهاب، فعاد الطائر الطنان خائبًا. مرّت الأيام، وعاد الطائر الطنان مرة أخرى، لكن هذه المرة بخبر حزين: "أختكم رحلت... ماتت وحيدة في الكهف، دون أن تجد من يدفنها أو يبكي عليها." ساد بيت الدجاج صمت ثقيل، تلاه حزن غامر. توقف الجميع عن أعمالهم: لم تعد الدجاجات تضع البيض، ولا الباحثون يجمعون الحبوب، حتى الأمهات توقفن عن العناية بفرخاتهن للحظة. كان الندم أشد فتكًا من أي سم. حينها، سأل أحدهم بصوت مرتجف: "لماذا لم نتحرك عندما كان بإمكاننا إنقاذها؟" واندفع الجميع نحو الكهف، متأخرين جدًا. كانوا يبكون ويرثون، لكن حين وصلوا، لم يجدوا سوى أثرها وبعض الريش المتناثر. وعلى الجدار، كانت هناك رسالة كتبتها الدجاجة قبل رحيلها: "في الحياة، قد لا يبذل الناس جهدًا لمساعدتك وأنت حي، لكنهم يقطعون المسافات ليشاركوا في دفنك. معظم الدموع في الجنائز ليست من الحزن، بل من الندم."