مجلة القافلة
11.6K subscribers
Verified ChannelAbout مجلة القافلة
مجلة ثقافية عربية رائدة ومتنوعة تصدر من أرامكو السعودية منذ عام 1953م
Similar Channels
وظائف السعودية
SA Rugby Magazine
قناة القرآن الكريم السعودية
نحن غير *_<
Sport Focus 24
لِـ يَطْمَئِنَ قَلبُــــكَ 🤍🫀. قرآن،حب،دينية،الكويت،السعودية،الجزائر،مصر،أخبار،عاجل،العراق،لبنان،حلب
وظائف السعودية - وظفني نت ( wazfnynow.net)
قناة مُختصّة بـ أخبار و مستجدات AOU فرع السعودية
Cap'Ivoire Info
اندبندنت عربية
Auto Seredin Germany 🇩🇪 🇩🇪 🇩🇪
مجلة خرطون
دار ملهمون للنشر والتوزيع Darmolhimon Publishing and Distribution
Miradas Alternativas Mx
وظائف السعودية
Swipe to see more
Posts
كثيرة هي الكتب التي تتناول العلاقة بين الآباء وأطفالهم سواء كانت كتبًا أدبيةً أم تربويةً أم مذكرات شخصية. وربما من الشائع أن تكتب امرأةٌ عن تجربتها في الأمومة ولكن أن يكتب الرجل عن تجربته في الأبوة فهذا أمرٌ خارجٌ عن المألوف. ولذلك من المثير للاهتمام صدور كتابين مؤخرًا لكاتبَين مُعاصرين يتحدثان فيهما عن تجربتهما في الأبوة وكيف ساهمت هذه التجربة في إحداث تحولات مفصلية في حياتهما. وهما الكاتب والشاعر التشيلي أليخاندروا زامبرا مؤلف كتاب "الأدب الطفولي" والكاتب الأمريكي لوكاس مان مؤلف كتاب "الروابط…مقالات عن الأبوة وأداءات أخرى". من خلال عدسة التأمل الذاتي يستعرض زامبرا في كتابه مجموعةً من القصص القصيرة والقصائد والمقالات الأدبية التي تغوص في طبيعة الحياة العائلية. وعبر هذا الاستعراض الأدبي يتأمل زامبرا في تجربته الذاتية مُشيرًا إلى أن الأبوة مدّت جسور التواصل مع طفولته من جديد بكل ما فيها من براءة ودهشة. أما لوكاس مان في كتابه "الروابط" فيقترب أكثر من خلال اثني عشر مقالًا إلى مناقشة التجربة الجمعية للأبوة وما يحيط بها من سرديات ثقافية، مُستكشفًا من خلالها كيف أثرت البُنى المجتمعية على تجربته الذاتية في الأبوة. تعرف أكثر على الكتابين: https://qafilah.com/تأملات-في-الأبوة/
*تبارك لكم هيئة تحرير #مجلة_القافلة حلول شهر رمضان المبارك.* *كل عامٍ وأنتم بخير.*
*ما الذي يمكن أن نتعلمه من الأعمال المفقودة وغير المكتملة والسيئة تمامًا للكتّاب العظماء؟* بهذا السؤال، الذي جعله عنوانًا فرعيًا لكتابه المراجعون، يستكشف الكاتب الأمريكي كريستوفر جانسما كواليس الكتابة الإبداعية للمؤلفين العظماء، مسلطًا الضوء على الصراعات الخفية التي يواجهونها في مسيرتهم. يوضح جانسما للكتّاب الطموحين أن حتى أكثر الأدباء شهرة مروا بإخفاقات كبيرة قبل بلوغ النجاح. في قسم الأعمال غير المكتملة، يستعرض جانسما أكثر من عشرين عملًا منسيًا أو غير مكتمل لمؤلفين بارزين مثل فرجينيا وولف وجين أوستن، كاشفًا كيف أن النجاح الأدبي غالبًا ما يكون مسبوقًا بالعثرات، الرفض، والمراجعات الدقيقة من المحررين. اطلع على المزيد: https://qafilah.com/المراجعون/
*ما القيمة التي تملكها المجلات الثقافية وما الذي يمنحها القدرة على التأثير؟* على هامش #المنتدى_السعودي_للإعلام ، التقت #مجلة_القافلة بعددٍ من الإعلاميين والمثقفين، وتحدّثوا انطلاقًا من تجاربهم الشخصية عن دورها ودور المجلات الثقافية عامةً في إثراء المعرفة وتشكيل الوعي الثقافي.
خَلِّ يا قلبُ “ليلاكَ” تغرقُ في بحرِ نسيانِها والتَحِفْ حُلمَكَ المُشتهى ثمّ نَمْ قالها “قيسُ” في وجهِ جيشِ الهوى فانهزمْ الحنينُ انكسارُ المواويلِ في أذنِ العشقِ حدَّ الصّممْ وهو صيَّادُ ثأرٍ قديمٌ فإنْ نسيَتْهُ التّقاويمُ داهَمها وانْتَقمْ وهو ذاكَ الذي لا نَراهُ فنُغمضُ أعينَنا كي نَراهُ ونسبحُ في غَيمهِ ثمَّ نهطلُ فوقَ صحارى الأضالعِ من فُوَّهاتِ الدِّيَمْ *شعر: ناجي حرابة* https://qafilah.com/خارطة-الحنين/
في *المنتدى السعودي للإعلام*، تواصل *مجلة القافلة* حضورها في أكبر تجمع لصناع الإعلام، حيث تُناقَشُ التطورات وتُستكشفُ التحولات الجديدة. ندعوكم لزيارتنا ضمن جناح *أرامكو السعودية* والاطلاع على أحدث إصدارات المجلة، في أجواء تجمع صناع الإعلام بالمهتمين بالمحتوى الثقافي.
لطالما شغل البحث عن "المعنى" أذهان الفلاسفة والمفكرين، إذ أن وجود المعنى يشكلُّ دافعًا لاستمرار الحياة. فلا معنى من الاستمرار في حياة دون معنى! ولكن هل المعنى موجود خارج الإنسان وما على الإنسان إلا البحث عنه لإيجاده؟ أم أن الإنسان ذاته بكل ما يحمل من مشاعر ورؤى اتجاه الحياة يُضفي لها المعنى؟ بتعبير آخر، هل المشاعر مجرد انفعالات ذاتية أم أنها جزء من نسيج المعنى الذي يضفيه الإنسان على العالم؟ في مقالته "عن العقل والمشاعر" يتحدث *شايع الوقيان* ضمن جديد مقالات مجلة القافلة حول رؤية فتنغنشتاين الفلسفية في هذه القضية الجدلية، مُستطردًا في حديثه حول اقتراح فتغنشتاين نموذجًا جديدًا أسماه "ألعاب اللغة" والذي يقرر فيه "أن الواقع المادي ليس المصدر الوحيد للمعنى". اطلع على المزيد ضمن جديد القافلة: https://qafilah.com/عن-العقل-والمشاعر/
*في يوم التأسيس*، نستحضر عبق الماضي المجيد ونعود إلى قلب الجزيرة العربية، حيث تقف الدرعية شامخة كرمزٍ للبطولة والتاريخ والنهضة. منذ أن وطأ مانع بن ربيعة المريدي أرضها في عام 850هـ قادمًا من شرق الجزيرة، إلى لحظة إعلان الإمام محمد بن سعود قيام الدولة السعودية الأولى عام 1139هـ، كانت الدرعية مسرحًا لعلاقة الإنسان مع الطبيعة، وميدانًا لتلاحم المجتمع حول قيم الدين والحق. الدرعية ليست مجرد مدينة، بل ذاكرة حية تحكي قصة المملكة العربية السعودية الممتدة منذ ثلاثة قرون. ورغم الحصار والدمار الذي حلّ بها عام 1233هـ على يد إبراهيم باشا، لم تنكسر الدرعية، بل بقيت رمزًا للصمود والمقاومة. وكما قال الشاعر: “أبت شرفات من شموس ومعنق… لدى القصر منا أن تضام وتضهدا” من ذاكرة القافلة، نستذكر الدرعية، ونتأمل كيف أن جذورنا الممتدة في أعماق التاريخ لا تزال تنبض بالحياة، وتدفعنا نحو مستقبل أكثر إشراقًا. https://qafilah.com/الدرعية-قلعة-الأمجاد/
يواجه العالم اليوم تحديات كبيرة في التعامل مع النفايات البلاستيكية، التي تشكّل خطرًا جسيمًا على الأنظمة البيئية والتنوع البيولوجي. وفي ظل تعثّر العديد من المحاولات الحالية للحد من هذه النفايات وتقليل أضرارها، اتجه العلماء والباحثون إلى استلهام أفكار مستقبلية قد تسهم في احتواء هذه المشكلة والحد من تفاقمها. في مقالته "النفايات البلاستيكية للبناء القابل للنفخ"، يستعرض حسن الخاطر مجموعة من الحلول الإبداعية التي قد تتيح استثمار البلاستيك بطرق تقلل من أثره البيئي. من بين هذه الأفكار تصميم هياكل وناطحات سحاب قابلة للنفخ، وهي الفكرة التي فاز بها ثلاثة مصممين بولنديين عام 2018 بالجائزة الذهبية في مسابقة ناطحات السحاب. كما يتناول إمكانية إنشاء قواعد بلاستيكية على سطح القمر، وفق دراسات علمية أجرتها وكالة ناسا. ويختتم مقالته بالحديث عن مشروع “القارة الثامنة”، الذي صممته المهندسة المعمارية السلوفاكية لينكا بيتراكوفا، ونال الجائزة الكبرى عام 2020 من أرفع جائزة فرنسية للهندسة المعمارية البحرية. اقرأ المقالة واكتشف آلية هذه الحلول ومدى إمكانية تطبيقها في المستقبل: https://qafilah.com/النفايات-البلاستيكية-للبناء-القابل-ل/
*هل تساءلتَ يومًا عن معنى "التسكع"؟* تأخذنا الكاتبة والمهندسة المعمارية غدير الخنيزي في كتابها "مدن داخلية..التسكع في المنامة وباريس ومينيابوليس" والصادر مؤخرًا عن روايات (مجموعة كلمات) إلى الغوص عميقًا في مفهوم "التسكع" من خلال اللغة من جهة ومن خلال تجربتها الذاتية في ممارسة التسكع في ثلاث مدن وهي : المنامة وباريس ومينابوليس. لا يقتصر مفهوم التسكع على فكرة إعادة اختبار لعلاقة الفرد مع أماكن خارجية مألوفة، بل يتجاوز ذلك -كما ترى الكاتبة- إلى محاولة فهم الذات المتسكعة حيث الرحلة الحقيقية كما تقول "هي التي جرت بالداخل". في أربعة فصول تأخذنا الخنيزي انطلاقًا من تفكيك مفهوم التسكع وارتباطه بتجربتها فيه والمتأصلة في بيئتها، إلى التأمل في ملامح هذه المدن الثلاث التي صقلت ذاتها وساهمت في تشكيل وعيها اتجاه الحياة بكل تفاصيلها. اطلع على المزيد: https://qafilah.com/مدن-داخلية-التسكع-في-المنامة-وباريس-وم/