مكتبة أحرفنا المنيرة
7.0K subscribers
About مكتبة أحرفنا المنيرة
مرحباً بكم في مسابقة أحرفنا المنيرة! ✨ نعلن عن مسابقة إبداعية جديدة لمحبي الكتابة 🖋️. شاركوا بنصوصكم (خواطر، أشعار، نصوص) وأكثر النصوص تفاعلاً ستفوز معنا! 🌟 *الجوائز المميزة:* 📚 نشر كتاب إلكتروني في أكبر دار نشر إلكترونية. 📰 حوار صحفي ينشر عبر الإنترنت. 🏆 درع إلكتروني يحمل اسم الكاتب الفائز. *تفاصيل المسابقة:* ⏳ المدة: يومان 📅 الإعلان عن الفائزين بعد يومين من انتهاء المسابقة (مدة التصويت). أرسل نصك الآن على الرقم التالي: 📱 https://wa.me/+201080614708 مكتبة أحرفنا المنيرة ترحب بإبداعاتكم اللامعة وتنتظر مشاركاتكم الفريدة! 🌹 للانضمام إلى قناتنا ومتابعة الجديد: 🔗 [رابط القناة](https://whatsapp.com/channel/0029VaUFJEt4NVicKa043O1x) نتمنى لكم التوفيق والإلهام المستمر! ✍️
Similar Channels
b0rnntodie
دار ملهمون للنشر والتوزيع Darmolhimon Publishing and Distribution
نادي الاتحاد الرياضي الثقافي الاجتماعي _حضرموت_سيئون
طلاب البوليتكنك
الصقر IPTV
منصة مكتبة إدلب الإلكترونية
أبطال سادسة أزهر 2025
📡أبو حضرم تــولـ📳ـآيـن📡
iMedia
Legends
elhadri 24 وظائف عن بعد 🇸🇦
خواطر صحية، طب، صحه، نصائح، طبية، اليمن، عدن، صور، استشارات، اقتباسات، نكت،ch
Lovin Bahrain
منصة نيوفيجن للتدريب والتطوير والخدمات الرقمية
معلومات طبية صحية
Swipe to see more
Posts
*أتلحفُّ ببؤسي و أتكأُ على خيبتي* أجلسُ في ركنِ غرفتي أحاول ترتيلَ همِّي على شكل أغنيةٍ تدعوني للنومِ أفكُّ تلك العقد المتشابكة منذ الصّباح و أحاول سندَ نفسي بعد عتقِ النّاس لتعبهم بعنقي أُغمض عيوني بإحكامٍ متناسيةً ذلك الشّتات الذّي يسكنني أضحكُ بسخريةٍ كيف أنّني أرشدُ الجميع إلى اليابسة ببحار الشّكّ و أنا لازالتُ أغرق..! أضمُّ رأسي لوسادتي و أرجو القدرَ أن يهبني كرىً دونَ كوابيسٍ أو نقمٍ لكن المُلفت ترددت تلك الكلمة على مسامعي اليوم عدة مرات •أنت مستمعة لا متكلمة عن الحزن •أنت من يصبُّ على عاتقها غضبنا الممزوج ببؤسنا •أنت الإرشاد و الملهم الدّائم •أنت الحسُّ الفكاهي بتلك الضحكة المتعبة !لكن..! أين أنا من كُّل هذا؟! أشعرُ أنّني كتلك العكاز تسندُ رجلاً و هي معوجةُ الإنحناء أنّني صرخةٌ امتصتها الوسادة بعد آلاف الدّموع أنّني كذبةٌ تُتلى على مسامع محاضرات تطوير الذّات كيف أستطيعُ فهم الجميع ولا أشعر باستيعاب أحدهم إليّ؟! كيف أستطيع تقديمَ حنانٍ و أنا بكُّل هذا الفراغ؟! كيف أنصح و أرشد و أنا تائهة منذ سنين؟! كيف أربت و أهمس بكلامٍ مريح و أنا مبتورةُ الحيلة على ذاتي؟! حقّاً بات رأسي يحوي عالماً من الهموم بوابتهُ في تلك الضحكة الهادئة و القوة المبالغة الشّامخة..! گ/حواء معبد
وحدة الدول العربية: رسالة حب وانتماء بقلم: ك/سلوان عصام من قلبِ الوطن العربي الكبير، نرسلُ تحيةً إلى كلّ دولةٍ من دولنا العزيزة، 22 دولةً تشرقُ شمسها من المحيط إلى الخليج، توحدنا لغةُ الضاد، وتربطنا دماءُ الأجداد. من الجزائر وتونس وليبيا، بلادُ الزيتون والتاريخ العريق، نرسل سلامنا إلى مصر والسودان، أرض النيل والحضارة الخالدة. إلى المغرب وفلسطين، أرض الكفاح والكرامة، وإلى موريتانيا وجزر القمر، اللتين تحلمان بالغد الزاهر. من الأردن ولبنان وسوريا، مهد الثقافة والرسالة، نرسل أطيب التهاني إلى العراق واليمن، بلد الحكمة والشجاعة. ومن السعودية والإمارات، قطر والكويت، البحرين وسلطنة عمان، كلُّها نجومٌ في سماء العروبة تتلألأ، وتغني نشيد الأخوة والأمل. هذه الدول ليست فقط حدوداً على الخريطة، بل هي روحٌ واحدة، وشعبٌ واحد، وتاريخٌ موحد، يخطّ أحرف المجد بحبر التضامن والمحبة. يا أمتنا العربية، لنبقَ يدًا واحدةً، نزرعُ السلام ونحافظ على الوحدة، ونبني مستقبلًا يليق بحضارتنا العظيمة. فمن المحيطِ إلى الخليجِ، لنا وطنٌ واسعٌ، واسمه العروبة. ك/سلوان عصام يوسف
مجدداً إحتفالاً بالفشل🎉 خرجت من بطن أمي فشلت في أن أتعلق بالعدم أحببت مرة وإثنتان فشلت في أن أتمزق أكثر صادقت كم صادقت فشلت في أن أكون وحدي إستيقظت كل يوم بنفس الوجه فشلت أن ألبس قناعاً في الحفلة التنكرية للحياة أرحت عنقي للسكاكين جميعها فشلت في أن أموت كتبت الشعر فشلت أن أسميني الوداع إنسللت من كل شيء فشلت في أن اتشبث بالأرض حتى هذه الحسرات فشلت في تذوقها من شدة ما أصبحت بلا طعم فشلت في أن أبقر وحدي بطن الخوف فشلت بإعادة السمعة للحب فشلت في النوم دون سؤال فشلت في فقأ عين الندم فشلت في أن اقول كل هذا التعب ليس لي فشلت في أن أغرق معك فشلت في أن أنجو بدونك فشلت في أن اتتبع خطوات العالم فشلت في ان الاحق الشوق ...إلخ. #sara
الحرية الحريةُ جوهرُ الكرامةِ الإنسانية، وذروةُ النُّبلِ في فطرةِ الإنسان. ليست الحريةُ إذن أن تنسلخَ عن كلِّ قيدٍ، ولا أن تَفعلَ ما تشاءُ بلا حسابٍ ولا رقيبٍ. بل هي أسمى من ذلك، وأعمقُ معانٍ، تقوم على الاختيارِ الواعيِ والمسؤوليةِ الكبيرة. إن الحريةَ الحقيقيةَ هي أن تتحررَ من قيودِ النفسِ الأمّارةِ، وتَسيرَ على دربِ الحكمةِ والعدلِ، توازنُ بين حقِّ الذاتِ وحقوقِ الآخرين. هي انعتاقٌ من عبوديةِ الهوى، وانصياعٌ لما يُرتقي بالإنسانِ ويُعزِّزه. لا تُزاحِمْ الحريةَ الفوضى، ولا تخلطْ بين الحريةِ والانفلات، فالحريةُ في إطارها الشريفِ تصونُ الكرامةَ وتحمي المجتمعَ من التفككِ والضياع. فلنُحافظ على حريتناِ، فلا هي بلا ضوابطٍ، ولا قيودَ بلا معنى. الحريةُ رسالةُ العقلِ، ووصيةُ الضميرِ، وركيزةُ الحضارةِ التي تنهضُ بها الأممُ. بقلم : نورالدين
"في عينيكِ أغرق" في عينيكِ أغرقُ، وفي قلبكِ أستقر أجدُ فيكِ الحبَّ، الذي يملأ صدري في ابتسامتكِ، أجدُ السعادةَ وفي نظراتكِ، أجدُ الحنانَ والوداد في حضنكِ أجدُ الأمانَ وفي قبلاتكِ أجدُ الحبَّ الحقيقي فيكِ أجدُ الجمالَ، الذي يأسرني وفيكِ أجدُ الروحَ، التي تملأ كياني أنتِ النورُ الذي يضيءُ دربي أنتِ الشمسُ التي تشرقُ في سمائي فيكِ أجدُ الحياةَ، التي أبحثُ عنها وفيكِ أجدُ الحبَّ، الذي يملأ قلبي في كلِّ لحظةٍ، أجدُ نفسي معكِ في كلِّ نفسٍ، أجدُ حبكِ يزداد فيكِ أجدُ السعادةَ، التي أبحثُ عنها وفيكِ أجدُ الراحةَ، التي تملأ نفسي أنتِ الحلمُ الذي أرجو تحقيقه أنتِ الأملُ الذي أرجو بلوغه فيكِ أجدُ الحبَّ، الذي يملأ حياتي وفيكِ أجدُ السعادةَ، التي تملأ قلبي في عينيكِ أرى المستقبلَ في ابتسامتكِ أرى السعادةَ في حضنكِ أجدُ الأمانَ وفي حبكِ أجدُ الحياةَ أنتِ كلُّ شيءٍ في حياتي أنتِ الحبُّ، والأملُ، والمستقبلُ فيكِ أجدُ السعادةَ، التي أبحثُ عنها وفيكِ أجدُ الحبَّ، الذي يملأ قلبي سلامٌ عليكِ، يا حبيبتي وسلامٌ على حبكِ، الذي يملأ قلبي. بقلم /اماني سيلان
`انتظركَ`... ```أنتظرُ أن تُحبني أن نتبادلَ الكُتب والقَهوة، الموسيقى والأحاديث المعاطِف والمَظلات، الورودَ والمكاتيب أنتظر الأيامَ التِي تطرقُ فيها زُجاجَ نافِذتي مُشتاقًا .. أن نتحدث حتى مُنتصف الليلِ ثم ننامُ من شدة الضحك أنتظرُ البُكاء في غيابك .. ونظرَاتك التِي ترجونِي للبقاء أنتظر أن أكونَ الأولى التِي ستسمعُ مخاوفكَ واسبَاب حُزنك مُعتقداتك ، وما تظنه عن العالم مقدار سُكر قهوتك .. وجوّك المُفضل أفتقدُ الأيامَ التِي لم تأتي بعد وأحنُ لها، وبشدة🤎. *الكاتب*: "مࢪوة العتࢪ" 🦋
*أسوأ ابتلاء هو *ابتلاء التفكير.* أثقل حمل هو حمل الفكر، فهو لا يكل ولا يمل، يأتيك في كل لحظة، ويبقى معك حتى في نومك، فلا راحة من الأفكار إلا براحة البال. مرض التفكير ليس له علاج، حتى لو استطعت أن تنام، ستحلم بما تفكر به. تأتي الأفكار تلو الأخرى، ترهق عقلك وتشتت انتباهك، أحياناً لا يأتي النوم من كثرة التفكير، وأحياناً تنام وأنت تفكر في شيء وتحلم به لأن التفكير ابتلاء وأصعب ابتلاء هو ابتلاء التفكير. التفكير هو العدو اللدود للراحة، فهو يأتيك في كل لحظة، ويبقى معك حتى في نومك، يرهق عقلك، ويشتت انتباهك، ويجعلك تتساءل عن كل شيء، ولا تجد إجابة، فالتفكير هو ابتلاء لا يعرفه إلا من عاشه، وهو حمل ثقيل لا يطيقه إلا القليل، فكن حذرًا من أفكارك، ولا تجعلها تسيطر عليك، بل كن سيدًا لها، واجعلها تعمل لصالحك، لا ضدك. *✍🏻أحمد النجار*
في محكمة النوايا تتردد دقات المطرقة في أرجاء القاعة، لتعلن بداية جلسة محكمة مشحونة بالتوتر. تتوقف الأنفاس، وتُسلط الأضواء على المتهمين، الذين يقفون أمام منصة العدالة، كل منهم يحمل عبءًا من الشكوك والاتهامات. في هذه اللحظة، يتساءل الجميع: من هو الجاني الحقيقي؟ أقف هنا، كقاضٍ محايد، أراقب المشهد. أرى المتخاصمين، كل منهما يحمل روايته الخاصة. الأول، يتحدث عن الظلم الذي وقع عليه، بينما الثاني يدافع عن نفسه، مُشيرًا إلى أن الكلمات ليست سوى أدوات، وأن النية هي ما يحدد الجريمة. لكن، هل يمكن أن نُدين الأحرف ونبرئ ما لم يُكتب؟ أرى الحاضرين، بعضهم يتابع بصمت، وآخرون يهمسون فيما بينهم. لكنني أريد أن أسمع صوتهم. أريد أن أستخرج من أعماقهم ما يخفيه الليل من أسرار. هل هم جبناء؟ أم أنهم يخشون الحقيقة التي قد تُغير مجرى الجلسة؟ أدرك أن كل كلمة تُقال هنا تحمل وزنًا، وكل صمت يُعبر عن خوف أو تردد. أريد أن أستخرج الدليل الذي يقودنا إلى الحقيقة. هل هي في الكلمات التي نطق بها المتهم، أم في الصمت الذي يحيط بنا؟ أرفع صوتي وأقول: "لنحكم على النوايا، لا على الكلمات. فالكلمات قد تكون سلاحًا، لكن النية هي ما يحدد من هو الجاني الحقيقي." أُدركت أن الجلسة ليست مجرد محاكمة، بل هي رحلة في أعماق النفس البشرية، حيث تتداخل الأحرف مع المشاعر، وتتشابك النوايا مع الأفعال. إن كل كلمة تُقال هنا ليست مجرد صوت، بل هي صدى لقصص لم تُروَ، وأحلام لم تُحقق، وأوجاع لم تُنسَ. بعد استعراض الأدلة والشهادات، أستمع إلى كل كلمة، وأُدرك أن هناك خيوطًا معقدة تربط بين المتهمين. أرى في عيونهم مزيجًا من الخوف والأمل، وأفهم أن كل واحد منهم يسعى للنجاة من عبء الاتهام. أختم الجلسة بكلمات تحمل ثقل القرار: "بعد النظر في الأدلة والشهادات، أجد أن النية هي ما يحدد الجريمة. لذا، أُعلن أن المتهم الأول، الذي ادعى الظلم، قد يكون ضحية للظروف أكثر من كونه جانيًا. أما المتهم الثاني، الذي استخدم الكلمات كأداة، فقد أظهر نية غير واضحة، مما يجعل من الصعب إدانته بشكل قاطع." "لذا، أُقرر أن تُغلق هذه القضية، ولكن مع تحذير لكل منكم: الكلمات تحمل قوة، والنية هي ما يحدد مصيركم. فلنكن دائمًا حذرين في استخدام ما نقول، لأن كل كلمة قد تُغير مجرى حياة إنسان." تتلاشى الأضواء تدريجيًا، لكن صدى الكلمات يبقى، كأنما يُذكّرنا بأن الحقيقة ليست دائمًا واضحة، وأن كل منا يحمل في قلبه قصة تستحق أن تُروى. "الجلسة مغلقة." تتردد دقات المطرقة مرة أخرى، لتعلن نهاية هذه الرحلة في محكمة النوايا. الكاتبة: وعد محمد فضل الله
_ أنتِ تحبينه! نعم، وبكل مشاعر الكون... _ إذن، تشتاقين إليه! وتتمنين لقائه؟ بالطبع... _ فلماذا لم تذهبي للقائه عندما كنتِ في ذلك البيت الخالي إلا منكِ ومنه؟ لأن هناك حواجز كثيرة... _ لكن لم يكن هناك سوى جدار واحد! بل كانت هناك حواجز عديدة، حواجز الحب النقي، الحب العفيف، الحب السماوي... _ وما هو الحب السماوي؟ إنه حب طاهر، خالٍ من أي خطأ أو تشويه، مليء بالمودة والاحترام والانسجام. هو أن تأتيك فرص اللقاء قبل أن يحين وقتها الحقيقي، فتختارين رفضها، وتحملين مشاعرك في قلبك، لتظهر دفعة واحدة وتقولين: "إن اللقاء بعد فراق العشق أجمل". # شتات