
المركز الأرثوذكسي للدراسات الابائية Patristic Centre
1.1K subscribers
About المركز الأرثوذكسي للدراسات الابائية Patristic Centre
قناة المركز الأرثوذكسي للدراسات الآبائية بالقاهرة: موقع ومتجر مركز دراسات الآباء Patristiccentre.com مؤسسة القديس أنطونيوس. قناة المركز على اليوتيوب: https://youtube.com/@patristiccairo صفحة المركز على الفيسبوك: www.facebook.com/patristiccentre قناة المركز على التليجرام: https://t.me/patristic اميل المركز: [email protected] تليفون المركز:0222414023 العنوان 8ب ش اسماعيل الفلكي، من ش أباظة ميدان المحكمة. مصر الجديدة جوجل ماب. https://goo.gl/maps/FkCYqyqD2URv7EYh9
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

https://www.youtube.com/watch?v=_Kv5ZC2fQZA *ملخص محاضرة دكتور نصحي عبد الشهيد*: *"عيد الصعود والقداس الإلهي"* *1. مقدمة عامة* تتناول المحاضرة العلاقة بين القداس الإلهي (الذبيحة اليومية) وعيد الصعود الإلهي، مع التركيز على الجوانب الروحية واللاهوتية. *2. المحاور الرئيسية* *أ. القداس الإلهي والذبيحة السماوية* *القداس الإلهي*: هو ذبيحة يومية تقدمها الكنيسة، تعكس الذبيحة السماوية التي قدمها المسيح. *الارتباط بالصعود*: الصعود هو اكتمال عمل الفداء، حيث دخل المسيح بجسده الممجد إلى الأقداس السماوية (رمزًا لقدس الأقداس في العهد القديم). **الذبيحة الواحدة**: الذبيحة التي قدمها المسيح على الصليب واحدة، لكنها ممتدة في الزمن عبر القداس الإلهي. *ب. دور المسيح كرئيس كهنة* *الكهنوت الأبدي*: المسيح هو رئيس الكهنة الحقيقي الذي دخل بالأقداس السماوية بدم نفسه (عبرانيين 9: 12). **شفاعته**: شفاعة المسيح مستمرة في السماء بجسده الممجد، وهو الوسيط الوحيد بين الله والبشر. **الفرق بين كهنوت المسيح وكهنوت العهد القديم**: كهنوت المسيح دائم وغير زمني، على عكس كهنوت العهد القديم المؤقت. *ج. العلاقة بين السماء والأرض في القداس* **الليتورجيا السماوية**: القداس الإلهي هو انعكاس للعبادة السماوية التي يقودها المسيح مع الملائكة. **حضور الروح القدس**: حلول الروح القدس خلال القداس هو ضمان لقبول التقدمة واتحاد المؤمنين مع الذبيحة السماوية. **الكنيسة كجسد المسيح**: الكنيسة هي الهيكل الحقيقي، حيث يتحد المؤمنون بالمسيح عبر *د. الصعود وفتح الطريق للبشرية لدخول الملكوت* (عبرانيين 6: 20). **دور المؤمنين**: المؤمنون مدعوون لاتباع المسيح في موكب روحي نحو السماء، متحدين به كرأس للكنيسة. *3. نقاط لاهوتية هامة* **تمجيد الجسد**: بعد القيامة، تمجد جسد المسيح وأصبح غير محدود بالزمان أو المكان. **الذبيحة غير المنظورة**: الذبيحة السماوية حاضرة دائمًا أمام الله، بينما القداس على الأرض هو تذكار واستحضار لها. **وحدة العبادة**: العبادة في الكنيسة تشمل الملائكة والقديسين، مما يعكس وحدة السماء والأرض. --- *4. تطبيقات عملية* **القداس كخبرة سماوية**: يجب على المؤمنين أن يعيشوا القداس كتجربة للسماء على الأرض. **الدعوة للاتحاد بالمسيح**: من خلال الأفخارستيا، يتحد المؤمنون بالمسيح ويشاركون في كهنوته الملكي. **انتظار حلول الروح القدس**: كما انتظر الرسل الروح القدس بعد الصعود، ينتظر المؤمنون تجديد مواهب الروح في حياتهم. *5. خاتمة* **الختام الروحي**: تُختتم المحاضرة بالتأكيد على أن القداس الإلهي هو نافذة للملكوت، حيث يعيش المؤمنون في شركة مع الثالوث القدوس والملائكة والقديسين. **الدعوة للعمل**: تشجيع الحضور على تعميق فهمهم للقداس وعيشه كسرّ إلهي يربط السماء بالأرض. *ملاحظة*: المحاضرة غنية بالاقتباسات الكتابية وتفاسير الآباء (مثل القديس كيرلس والرسول يوحنا ذهبي الفم)، مما يعزز الجانب اللاهوتي والروحي للموضوع.

"Ἀθανάσιον ἐπαινῶν, ἀρετὴν ἐπαινέσομαι" "حينما أمدح أثناسيوس فأنا أمدح الفضيلة!" القدّيس غريغوريوس الناطق بالإلهيّات Gregorius Nazianzenus Theol. In laudem Athanasii (orat. 21) PG 35, 1081, line 37t بمناسبة تذكار نياحة البابا أثناسيوس الرسولي، يعلن المركز عن توافر كمية من مجلد أعمال القديس أثناسيوس بمقر المركز الأرثوذكسي للدراسات الآبائية - الكتاب بسعر مدعوم فقط 200 جنيهًا. الكتاب متوفر في مواعيد العمل الرسمية من (9:30 حتى 2:30) وحتى نفاد الكمية.


https://youtu.be/ht07L88b0js وما علاقة هذا فيما يليه من صلوات التأسيس.. في شرح وافٍ يقدم لنا *الأستاذ الدكتور سامح فاروق*- أستاذ ورئيس قسم الأدب البيزنطي واللغة اليونانية بكلية الآداب جامعة القاهرة - عرضًا شاملاً لمعنى النص من خلال المخطوطات المختلفة مع تحليل لغوى دقيق شاهد محاضرة شهر يونيو بعنوان ((*صلوة من القداس الغريغوري: "أُقدِّم لك (يا سيدي) مشورات حريتي..."شرح وإعادة ترجمة))* ألقيت يوم الإثنين الموافق 2 يونيو 2025.

أجلسنا معه في السماويات ((أرايت غنى مجد ميراثه؟ أرايت مدى عظمه قدرته في المؤمنين؟ أرايت مدى عظمة رجاء دعوته؟ إذن يجب علينا أن نوقر رأسنا، ولنقدر ونتذكر لأي رأس ينتمي جسدنا، إنه ينتمي لمن أُخضع له كل شيء. وبحسب هذا النموذج أو المثال ينبغي أن نكون أفضل من الملائكة، وأعظم من رؤساء الملائكة، لأنه كرّمنا أكثر من هؤلاء جميعًا. لأنه كما يقول في رسالته للعبرانيين "لأنه حقًا لم يمسك الملائكة بل يمسك نسل إبراهيم" . لم يمسك رئاسات ولا سلطات، ولا سيادات، ولا أي قوة أخرى، لكنه أخذ طبيعتنا، وأجلسها عن يمين الآب. لماذا أقول أجلسها؟ لأنه جعل طبيعتنا ثوبًا له وليس هذا فقط، بل "أخضع كل شيء تحت قدميه". كم من الميتات قد أجتازها؟ كم من النفوس قد (أنقذها)؟ هل آلاف؟ أم عشرات الآلاف؟ إنك لا تستطيع أن تقول أن هناك شيء مساوي لهذا. إذن فقد صنع أمرين عظيمين: الأمر الأول، أنه هو نفسه تواضع إلى أقصي حد، والأمر الثاني، هو أنه رفع الطبيعة الإنسانية إلى أعظم سمو، لقد خلّصها بدمه. فقد تحدث أولاً عن أنه وضع نفسه وإتضع للغاية، ثم تكلّم بعد ذلك عما هو أقوي من ذلك، عن الأمر الأعظم والجوهري. وإذا كان قد قال إننا لم نكن مستحقين لأي شيء وأننا مستحقون لهذه الكرامة فقط، وحتى لو لم يُشرْ إلى الذبح، لكان هذا كافيًا، ولكن عندما يحدث الأمران، فأي لغة تستطيع أن تُعبر عن هذا؟ وعندما نتأمل ما حدث، نجده أسمى من حدث القيامة. لم يكن يتحدث عن "كلمة الله" بل عن (الإنسان يسوع المسيح)، إذ يقول "إله ربنا يسوع المسيح". فلنستحِ عندما ندرك هذه الصلة، وهذه القرابة، فلنرتعد لئلا يُنزع أحد من هذا الجسد، ربما يسقط أحد منه، أو قد يظهر أنه غير مستحق. فلو أن أحدًا وضع فوق رأسنا أكليلاً أو تاجًا من ذهب، ألا نبذل ما في وسعنا حتى نبدو مستحقين لهذه الأحجار الثمينة التي لا حياة فيها؟ أما الآن فلا يوجد تاج فوق رأسنا، بل رأسنا صار هو المسيح، الأمر الذي يُعَّد أعظم وأسمى بكثير، ألا نعتبر أن هذا الأمر يستحق الحديث عنه؟ إن الملائكة ورؤساء الملائكة وكل تلك القوات، يسجدون لهذا الرأس، أما نحن فعلى الرغم من أننا جسده، فلا نستحي ولا نرتعد، لا لهذا السبب ولا لغيره، فأي رجاء للخلاص سيكون لنا؟ --- أتريد أن تعرف كيف أجلسنا معه أيضًا؟ إسمع المسيح نفسه الذي يقول لتلاميذه " تجلسون أنتم أيضًا على أثني عشر كرسيًا تدينون أسباط إسرائيل الأثني عشر" . وأيضًا " أما الجلوس عن يميني وعن يساري فليس لي أن أعطيه إلا للذين أُعِّد لهم من أبي" . حتى هذا أيضًا قد أعده. وحسنًا قال "باللطف علينا في المسيح يسوع". لأن الجلوس عن اليمين، هو علامة كرامة، تفوق كل كرامة، والتي ليس بعدها كرامة. إذن فهو يقول هذا، لأننا نحن أيضًا سنجلس. إن ذلك يعتبر حقًا غنى فائق، كما أن عظمة قدرته الفائقة هي بالحقيقة أيضًا لا تُغلَّب. إذن سنجلس مع المسيح. ألا يستحق الله من أجل ذلك أن تضحي من أجله حتى وإن كنت بعد تمتلك آلاف الحيوات، فإن كان ينبغي عليك أن تجتاز النار، أما كان ينبغي عليك أن تحتمل هذا بإرادتك؟ يقول أيضًا "إن كان أحد يخدمني فليتبعني وحيث أكون أنا هناك أيضًا يكون خادمي" . إذن إن كان يجب أن نُقطَّع إربًا كل يوم من أجل هذه الأمور، ألا ينبغي أن نقبل هذه الآلام بإرادة كاملة؟ فَكِّر في أين يجلس الإبن، إنه يجلس فوق كل رئاسة وسلطان. ومع مَنْ يجلس؟ مع الآب. فمَنْ تكون أنت؟ أنت ميت، وبالطبيعة إبن الغضب. وماذا حققت أو أنجزت؟ لا شيء. بالحقيقة إنها الآن اللحظة المناسبة لنصرخ ونقول "يا لعمق غني الله وحكمته وعلمه" . --- إن محبة الله هي التي وحّدت الأرض بالسماء، وهي التي أجلست الإنسان على العرش الملوكي، محبة الله هي التي أظهرته على الأرض، وهي التي جعلت الرب في هيئة العبد، محبة الله هي التي جعلت المحبوب يُصلَّب من أجل أعدائه. وجعلت الإبن يقدم ذاته من أجل من أبغضوه، ومن أجل عبيده، محبة الله هي التي جعلته يبذل نفسه من أجل كل البشر، جعلت الحر يبذل ذاته من أجل العبيد. بل ولم تتوقف عند هذا الحد، بل دعتنا إلى ما هو أعظم. لأنها لم تحررنا فقط من شرورنا السابقة، بل وعدتنا بأن تمنحنا أشياء أخري أعظم بكثير.)) من تفسير القديس يوحنا ذهبي الفم لرسالة أفسس


محاضرة *د. جورج ميشيل* بعنوان *((الحياة الجديدة عند القديس أثناسيوس الرسولي))* ألقاها في لقاء القاهرة الثاني والثلاثين بعنوان _(الحياة الجديدة عند آباء الكنيسة)_ يوم الثلاثاء الموافق 31 يناير https://youtu.be/rldLlEjkZ08?si=qgsvffT10yBZIprz

محاضرة شهر فبراير بالمركز الأرثوذكسي للدراسات الآبائية سوف تكون *يوم الاثنين 17 فبراير 2025* ويقدمها *أبونا موسي فايق* ، كنيسة مار جرجس سيدي بشر، وموضوعها *((سفر أيوب فى قراءات الصوم الكبير))* الدعوة عامة بمقر المركز، في تمام الساعة السابعة مساءً.


يسر المركز الأرثوذكسي للدراسات الآبائية بالقاهرة الإعلان عن بدء مجموعة جديدة من الكورسات المتخصصة لعلم الآباء (المستوى الأول) وذلك في الفترة: من يوم 11 مارس وحتى 15 ابريل. مدة الكورس:12 ساعة خلال 6 أسابيع ، أيام الثلاثاء من كل أسبوع من الساعة ٦:٣٠ - ٨:٣٠ مساءً. المحاضر: د. جورج فرج والباحث بيشوي إسحاق موضوع الكورس: المدخل إلى الدراسات الآبائية. (الباترولوجي Patrology) قيمة الاشتراك: 150 جنيها مصريًا. للحجز والاستعلام الاتصال بسكرتارية المركز على: ماسنجر صفحة المركز الأرثوذكسي للدراسات الآبائية بالقاهرة https://www.facebook.com/patristiccentre الهاتف الأرضي: 22414023 - 26399987 عنوان المركز : 8 ب ش إسماعيل الفلكي، ميدان المحكمة، مصر الجديدة.


*عرض خاص على مجلدي انجيل يوحنا بسعر 760 جنية بدل من 950جنية متوفر فقط بجناح المركز الارثوذكسي بمعرض الكتاب. مؤسسة القديس أنطونيوس في صالة (1) A47* .

الذكرى السنوية الثالثة لأبينا المعلم الدكتور جورج عوض، حيث يقام القداس الإلهي غدًا الجمعة الموافق ٢٠٢٥/٢/٧ في تمام الساعة السابعة صباحًا بكنيسة الشهيد العظيم مارجرجس هليوبوليس، مذبح كنيسة الأنبا آبرام. أذكرنا أمام عرش النعمة أيها المعلم الصالح.
