
خطوة تغيير 💛🍂
84 subscribers
About خطوة تغيير 💛🍂
أجر لنا ولكـم 💛🍂 فلنبدأ من جديد وكأننا لم ننتكس قط وتذكر..! {نِعْمَ الْعَبْدُ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ} 🌿💚
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

اليوم يوم القَرِّ، ثاني أعظم أيام الدنيا! قال رسول الله ﷺ: إنَّ أفضلَ الأيَّامِ عندَ اللَّهِ يومُ النَّحرِ، ثمَّ يومُ القَرِّ" فرصة جديدة من الله عز وجل لنا؛ فإن كان فاتك الأيام العشر ويوم عرفة فلا يفوتك فضل يوم القَرِّ.. فتجهز للتوبة وحُسن العبادة ولا تبرح محراب الدعاء.. لعل الله بفضله يفتح عليك في هذا اليوم ويتقبلك في زُمرة عباده الصالحين.

ما شهدته في شوارع بلادي خلال ليلة العيد وأول أيامه لم يكن مجرّد سلوكيات فردية عابرة من بعض الأطفال، بل كان عرضًا صارخًا لأزمة تربوية وأخلاقية عميقة… أزمة، إن لم نواجهها بوعي وإرادة، ستتحوّل إلى واقع مرير تُنتَج فيه الأجيال القادمة على طراز الفوضى والبلطجة بدلًا من الانضباط والاحترام. مشهد أطفال – تتراوح أعمارهم بين 12 و15 عامًا – وهم يتنقلون في الشوارع بلا رقيب، يتلفّظون بألفاظ سوقية، يتنمرون، يتحرّشون أحيانًا، يرمون المارة بكلمات جارحة أو تصرفات عدوانية… وللأسف لم يعد هذا استثناءً، بل أصبح متكرّرًا في كل مناسبة، وفي كل حي. السؤال الآن: ما الذي ينتظرنا بعد سنوات قليلة، إذا كان هذا الجيل يُمارس هذه السلوكيات في سن مبكرة، بلا خجل ولا وازع؟ هل نحن أمام جيل جديد من «البلطجية الصغار» الذين يكبرون على فقدان الحياء، والتطاول على الآخرين، وفقدان الإحساس بالحدود والحقوق؟ المشكلة ليست فقط في هؤلاء الأطفال، بل في غياب مشروع حقيقي واضح لإعادة ترسيخ منظومة الأخلاق والتربية السلوكية في المجتمع، وخصوصًا في المدارس، والنوادي، والبيوت، وحتى عبر وسائل الإعلام والمنصات الرقمية. أنا لا أطلب الكثير. كل ما أريده ببساطة: أن أستيقظ صباحًا، أودّع أبنائي، وأذهب إلى عملي دون أن يظل قلبي معلقًا بخوفٍ عليهم… خوف من الشارع، من أصدقاء السوء، من مشهد مؤذٍ، من كلمة قبيحة، من سلوك بلا حياء. أريد أن أسير في الطريق مطمئنًّا، لا أضطر أن أخفض بصري من تصرّف أحمق من شاب في مقتبل العمر، لم يجد من يعلّمه كيف يكون “رجلًا”، كيف يحترم الناس، وكيف يعرف أن في الشارع بشرًا لهم قلوب وأهل وكرامة. أريد أن أعيش في وطن لا تُدار فيه الأخلاق كحمل زائد، ولا تُترك السلوكيات المنفلتة لتهزّ أمن الناس النفسي، فقط لأننا نعيش زمنًا صعبًا. أنا لا أريد أن أهرب… لكن حين أفقد الأمان في الشارع، والمواصلات، والمدرسة، والمول، لا أجد مفرًّا إلا أن أبحث عن “عالم مغلق”: مدرسة دولية، نادي خاص، كمباوند محاط بالكاميرات. لكني حينها، أُدخل أولادي إلى عالم لا يُشبههم، ولا يُشبه دينهم، ولا يُشبه لغتهم، ولا يُشبه الوطن! هم آمنون، نعم… لكنهم يغتربون. يغتربون عن هويتهم، وعن واقعهم، وعنّا نحن آباءهم الذين نشأنا في بيوت مفتوحة، وشوارع تُربي، ومدارس تُعلّم وتؤدب. أنا لا أريد أن أخسر أولادي في زحمة الشارع، ولا أن أخسرهم في زيف النخبة المعزولة. ولا أن يكون البديل عن العشوائية هو التغريب! لهذا أقولها بصدق: نحتاج مشروعًا وطنيًا وأخلاقيًا حقيقيًا. مشروع يُشرف عليه رجال الدولة والعلم والدين، يربط الأمن بالسلوك، ويربط القانون بالتربية، ويُعيد إلى البلد صورته القديمة… يوم كان الطفل يستحي، والشاب يُربّى، والناس تمشي في الطرقات بطمأنينة. مشروع يجعل القبضة الأمنية تابعة لـ”قبضة الأخلاق”، ويجعل التعليم يُربّي قبل أن يُلقّن، ويجعل الإعلام أداة بناء لا وسيلة تهييج وتشويه. أنا لا أريد أن أكون غنيًا لأؤمّن أولادي… أريد فقط أن أكون مواطنًا في وطن يحميني أنا وأبنائي من الانفلات، دون أن يجبرني على أن أشتري الأمان بالمال، أو أفتّش عن الطمأنينة في عالمٍ مستعار. أنا لا أريد أن أُهاجر… أريد أن أُربّي. ولا أريد أن أغلق عليهم الأبواب… أريد أن أطمئن وأنا أفتحها. فهل هذا كثير؟ وهل هذا صعب؟! وهل هناك من يدرك خطورة ذلك؟! ش محمد سعد الأزهري

قال ابن الجوزي -رحمه الله- : "مهر الآخرة يسير، قلب مخلص، ولسان ذاكر".

عن عبد الله بن قُرْطٍ رضي الله عنه، قال: قال رسول الله ﷺ: *«إنَّ أعظمَ الأيام عند اللَّه -تبارك وتعالى- يومُ النَّحْرِ، ثم يومُ الْقَرِّ»* > رواه أبو داود والنسائي، وصححه الألباني. • هذا الحديث النبوي يسلّط الضوء على فضل يوم النحر (10 ذو الحجة) ويوم القَرّ (11 ذو الحجة)، حيث يمكث الحجاج بمنى بعد أداء النسك، وهما من أعظم أيام السنة عند الله، ويجب أن يُغتنما في الذكر، والدعاء، والعبادة، لا أن يُضيعا في الغفلة واللهو والمنكرات .. *في هذه الأيام تكثر الفتن، وتنتشر المنكرات،* وتُستباح المحرمات؛ لكن العاقل من عرف قيمة الزمان، واستثمر مواسم الخير فيما يرضي الله، وجعلها زادًا ليوم الحساب .. 👈 فكن ممن يُعظِّم شعائر الله، ويغتنم الفرص، ولا يكون من الغافلين؛ فالعمر يمضي، والمواسم تمضي، ولا يدري الإنسان إن كان يدركها مرة أخرى #أعظم_أيام_الدنيا ^^

🤚هاااااام لو متعود تصوم الأيام القمرية اللي هي 13,14,15من الشهر الهجري... عاوز أفكرك إن يوم 13ذوالحجة اللي هيكون رابع يوم العيد هو يوم من أيام التشريق اللي يحرم صيامها إلا للحاج المتمتع والقارن اللي ماقدرش يدبح (المتمتع والقارن = عمل عمرة وحج مع بعض في شهور الحج ) لحديث: "لَمْ يُرَخَّصْ في أيَّامِ التَّشْرِيقِ أنْ يُصَمْنَ، إلَّا لِمَن لَمْ يَجِدِ الهَدْيَ" ❌️يعني ماينفعش تصوم يوم 13 ذوالحجة اللي هيكون الأربعاء الجاي بس تقدر تصوم 14, 15, 16مثلا أو أي 3 أيام تانيين من الشهر شير وعرف غيرك بقى عشان تاخد أجور كتير👍

أسأل اللَّه أن يرزقني نفسًا صبورةً، راضيةً، هادئةً، بداخلها سلام حتى في أشدّ لحظاتها اضطرابًا، أن يُجنّبني الغضب والإنفِعال وأسبابه، والأذى والسّخط ونتائجه، وكلّ ما هو كفيلٌ لحرق الإنسان من الداخل، وأسأله بلا توقف أن أظل إنسانًا وألّا أتجرّد من إنسانيتي مهما كلّفتني.

*أول مرة في حياتي يستوقفني قول الله تعالى: "حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت"..* *سبحان الله هو ده الإحساس اللي عندي لكن مكنتش عارفة أوصفه، الأرض دي كلها رغم كبرها واتساعها كأنها ضاقت فعلًا.* *ثم اقرأ "وضاقت عليهم أنفسهم"، نعم يا رب نعم ضاقت* *ثم اقرأ :* *"وَظَنُّوا أَن لَّا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا"* *اللهم توبة، اللهم توبة | 🤍"".""*

> المحب لا يبرح باب حبيبه حتى يأتيه اليقين *انتهت المواسم يا صاحبي* إياك أن تهجر القرآن، أو الذكر، أو صيام النوافل، وصلاة النافلة كن عبدًا ربانيًا، ولا تكن عبدًا موسميًا

*"لم يكن المراد ذبح إسماعيل ولكن ذبح الهوى المتعلق بإسماعيل"* *فلّما أسلما = فديناه. 🤍*