سوق الآخره WhatsApp Channel

سوق الآخره

1.0K subscribers

About سوق الآخره

مسلم مهتم بشؤون أمته ،، ملتزم بما كان عليه النبي ﷺ وأصحابه

Similar Channels

Swipe to see more

Posts

سوق الآخره
سوق الآخره
5/14/2025, 5:18:45 PM

فهم السياسة بلغة الواقع لا بلغة الشعارات من لا يفكر بمنطق توازن القوى، ويكتفي بالشعارات الحماسية، سيتهم أي تحوّل سياسي — كالحاصل في النموذج السوري الجديد — بكل تهمة يمكن تخيّلها، مهما بدا هذا التحوّل عقلانيًا أو واقعيًا. ذلك لأن الخطاب الذي تشكّل في أذهان كثير من المناصرين طوال السنوات الماضية كان يعتمد على تعبئة وجدانية، لا على تأسيس فهم سياسي ناضج. والأسوأ أن النظام السوري نفسه ساهم سابقًا في ترسيخ هذا الخطاب، (تعظيم الخيال وتكرار الاتهامات للمخالفين) ثم أصبح اليوم ضحيته. أهم ملامح هذا الخطاب المتوارث: 1.لا تنازل، لا مهادنة، لا مرونة. تم تصوير أي مرونة سياسية على أنها خيانة، وأي محاولة للتهدئة كأنها تراجع عن المبادئ. لا وجود لفقه الموازنات، ولا للمصالح والمفاسد، ولا حتى لرؤية بعيدة المدى. 2.الاعتماد الكلي على النصوص المعنوية مثل “كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة”. رغم أن الآية حق، فإن استخدامها خارج سياق التخطيط والأخذ بالأسباب، يجعلها غطاء للتقصير لا باعثًا للتوكل. 3.الاكتفاء بالشعور الإيماني وتغليب العاطفة على السنن الكونية. مثل: “توكلوا على الله”، و”إن الحكم إلا لله”، وغيرها من النصوص التي استُخدمت كبدائل عن دراسة الواقع، لا كضوابط له. 4.الاستغناء عن التحليل السياسي لصالح الرفض العاطفي. الحزن، الغضب، والاشمئزاز أصبحت أدوات تقييم للمواقف السياسية، وكأن التحليل الواقعي خيانة أو ضعف في الإيمان. 5.تخوين المخالف والتضييق على الاختلاف. من يخالف الخط العام يُسقِطونه فورًا من اعتبارهم، مهما كان تاريخه، بل يُتهم بالتغير أو السقوط، لأن الثبات — في نظرهم — لا يعني المرونة ولا العناد والتشبث بالشعار. الخلاصة: من نشأ على التفكير المطلق، والشحن التعبوي، والتصور الثوري الجامد، لن يستطيع فهم التحولات ولا بناء مشروع إصلاحي طويل الأمد. سيتوقف عند حدود الصراخ والرفض، ويبقى أسير العبارات… لا فاعلًا في الميدان، ولا شريكًا في الحل. د.محمد سعد الأزهري

❤️ 2
سوق الآخره
سوق الآخره
5/14/2025, 5:18:38 PM
Post image
Image
سوق الآخره
سوق الآخره
5/16/2025, 5:32:26 PM

"متلازمة الرأس المتدلي".. شاب ياباني ينحني للأبد بسبب كثرة استخدام الهاتف https://www.facebook.com/share/167kkaHL4d/

سوق الآخره
سوق الآخره
5/15/2025, 4:12:18 PM

*أعمال تعدل الحج والعمرة* .. 1_ عقد *النية الصادقة* على أداء الحج : ■ روى جابر رضي الله عنه قال : كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غَزاةٍ ، فقال : إن بالمدينة رجالًا ما سرتم مسيرًا ولا قطعتم واديًا ، *إلا كانوا معكم* ،، *حبسهم المرض* .. وَفِي روايَةِ : *إِلاَّ شَركُوكُمْ في الأَجْر*. رواه مسلم. ■ وروى البُخَارِيُّ عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ : رَجَعْنَا مِنْ غَزْوَةِ تَبُوكَ مَعَ النَّبِيِّ ﷺ فَقَالَ : إِنَّ أَقْوَامَاً خلْفَنَا بالمدِينةِ مَا سَلَكْنَا شِعْباً وَلاَ وَادِياً إِلاَّ *وَهُمْ مَعَنَا* ،، *حَبَسَهُمْ الْعُذْرُ*.

😢 ❤️ 🥹 4
سوق الآخره
سوق الآخره
5/14/2025, 11:15:15 AM
سوق الآخره
سوق الآخره
5/16/2025, 2:02:41 PM

#لعلها_ساعة_الإجابه فلا تنسونا والمسلمين من صالح دعائكم

سوق الآخره
سوق الآخره
5/17/2025, 3:44:53 PM

أن يصطحب حال التعبد دهرا ..

Video
سوق الآخره
سوق الآخره
5/17/2025, 6:11:35 AM

لا تظنن أن التراجع عن النصح ، إذا كان على منهاج النبوة ، يُريح النفس ،، بل هو يطفئ نورها في الظلام ، ويُطفئ أثرها في القلوب. فتعب البدن في النصيحة أهون من اختناق القلب بصمت الجُبناء أو نكوص المتراجعين. إن بعض الناس قد يُؤذى ، ويُشتم ، ويُظلم ، ويقدر أن يرد الإساءة بعشرٍ أمثالها ،، لكنه اختار أن يصون لسانه ، لا عن ضعف ، بل لأن الله وفقه في الاعتناء بقلبه وتطهير لسانه من الدخول في آتون صراعات الدنيا. لكن حين تضعف النفس ، قد توهمه أن صمته يُحسب عليه ، أو يُجرئ الناس عليه ، أو يُظهره بمظهر الضعيف ،، فيميل إلى أن “يكون مثلهم” ، فيقذف ، ويشتم ، ويقابل الوقاحة بوقاحة. وهنا تنكسر هيبة الكلمة ، ويُخدش صفاء القلب. فليُطِل العاقل نظره إلى سيرة النبي صلى الله عليه وسلم ، لا إلى ردات أفعال الناس. فقد سمع صلى الله عليه وسلم ما يؤذي ، وواجه من السفهاء ما يغيظ ، ومع ذلك قال : “ *لم أُبعث لعّانًا ، وإنما بُعثت رحمة* ” وقال : ( *إن اللعانين لا يكونون شهداء ولا شفعاء يوم القيامة* ). فمن وضع السُّنة أمامه، صان قلبه، وطهّر لسانه، واحتسب ظلمه عند الله، ولعل الله أن يرفعه به درجات يوم يلقاه، يوم لا ينفع لسان متسخ، ولا قلب مثقل، إنما يُنفع الصادقون بصبرهم، والحلماء بحُسن ظنهم في وعد الله. سيرة النبي صلى الله عليه وسلم لم تكن مجاملة ، بل توازن : *صدق في القول ، ولين في القلب ، وثبات على المبدأ*. وهكذا ينبغي للناصح… لا يستفزه الجدل، ولا تجره المعارك إلى الوحل. النصح لا يفقد قيمته إلا إذا تلوث بالخصومة. ردود الأفعال السريعة، والانجرار إلى السباب، والرد بالمثل، كلّها *تحوّل المصلح إلى خصم، والداعية إلى خصومي*. صيانة الكلمة من الانحدار أمانة، لأنك لا تمثل نفسك، بل تمثل الدين الذي تدعو إليه. لا تغتر براحة المتفرج، ف *الساكت عن الحق شريك في الباطل بصمته*. *وإذا سكت العقلاء، تكلم السفهاء، وضاعت البصائر بين فوضى الكلام*. د.محمد سعد الأزهري

❤️ 👍 3
سوق الآخره
سوق الآخره
5/14/2025, 11:15:16 AM
سوق الآخره
سوق الآخره
5/14/2025, 10:50:20 AM

*الزلزال عبره وعظه* *العلامة عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمه الله تعالى* الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحابته ومن اهتدى بهداه ، أما بعد : فإن الله سبحانه وتعالى حكيم عليم فيما يقضيه ويقدره ، كما أنه حكيم عليم فيما شرعه وأمر به وهو سبحانه يخلق ما يشاء من الآيات ، ويقدرها *تخويفا* لعباده وتذكيرا لهم بما يجب عليهم من حقه *وتحذيرا* لهم من الشرك به ومخالفة أمره وارتكاب .. نهيه كما قال الله سبحانه : ( وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا *تَخْوِيفًا* ) وقال عز وجل : (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ *حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ* أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ) .. وقال تعالى : (قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ *يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا* مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ ) الآية . وروى البخاري في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : لما نزل قول الله تعالى قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ ،، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : *أعوذ بوجهك* ، قال : أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ قال : *أعوذ بوجهك* .. وروى أبو الشيخ الأصبهاني عن مجاهد في تفسير هذه الآية : (قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ ) قال : *الصيحة والحجارة والريح* .. ( أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ ) قال : *الرجفة والخسف* . ولا شك أن ما حصل من الزلازل في هذه الأيام في جهات كثيرة هو من جملة الآيات التي *يخوف* الله بها سبحانه عباده . وكل ما يحدث في الوجود من الزلازل وغيرها مما يضر العباد ويسبب لهم أنواعا من الأذى ، كله *بأسباب الشرك والمعاصي* ، كما قال الله عز وجل : (وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا *كَسَبَتْ* أَيْدِيكُمْ *وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ* ) وقال تعالى : (مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ *فَمِنْ نَفْسِكَ* ) .. وقال تعالى عن الأمم الماضية : (فَكُلًّا أَخَذْنَا *بِذَنْبِهِ* فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا *وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ* ) فالواجب على جميع المكلفين من المسلمين وغيرهم ، *التوبة* إلى الله سبحانه ، والاستقامة على دينه ، *والحذر* من كل ما نهى عنه من الشرك والمعاصي ، حتى تحصل لهم العافية والنجاة في الدنيا والآخرة من جميع الشرور ، وحتى يدفع الله عنهم كل بلاء ، ويمنحهم كل خير كما قال سبحانه : (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا *لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ* مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا *فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ* ) .. وقال تعالى في أهل الكتاب : (وَلَوْ أَنَّهُمْ *أَقَامُوا* التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ ). وقال تعالى : ( أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتًا وَهُمْ نَائِمُونَ أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ *أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ* فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ *الْخَاسِرُونَ* ) .. وقال العلامة ابن القيم - رحمه الله - ما نصه : (وقد يأذن الله سبحانه للأرض في بعض الأحيان بالتنفس فتحدث فيها الزلازل العظام ، فيحدث من ذلك لعباده *الخوف والخشية* ، *والإنابة والإقلاع عن المعاصي والتضرع إلى الله سبحانه* ، *والندم* كما قال بعض السلف ، وقد زلزلت الأرض : (*إن ربكم يستعتبكم*) .. وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه وقد زلزلت المدينة ، فخطبهم ووعظهم . ، وقال : (*لئن عادت لا أساكنكم فيها*) .. انتهى كلامه رحمه الله . والآثار في هذا المقام عن السلف كثيرة . فالواجب عند الزلازل وغيرها من الآيات والكسوف والرياح الشديدة والفياضانات البدار بالتوبة إلى الله سبحانه ، والضراعة إليه وسؤاله العافية ، والإكثار من ذكره واستغفاره .. كما قال صلى الله عليه وسلم عند الكسوف : (*فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى ذكر الله ودعائه واستغفاره* ) ويستحب أيضا *رحمة* الفقراء والمساكين والصدقة عليهم لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( ارحموا ترحموا ) ( الراحمون يرحمهم الرحمن ،، *ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء* ) .. وقوله صلى الله عليه وسلم : (من لا يرحم لا يرحم ) وروي عن عمر بن عبد لعزيز رحمه الله أنه كان يكتب إلى أمرائه عند وجود الزلزلة أن يتصدعوا . نشرت في الصحف المحلية في 13/7/1416هـ منها : الرياض - والجزيرة - والمدينة - وعكاظ .

Link copied to clipboard!