
تغيير
43 subscribers
About تغيير
تسعى منصة تغيير الى تعزيز دور المواطن العراقي في المشاركة البناءة في رفع المبادئ الوطنية والمصالح العليا والقيم والإرث والهوية الوطنية الجامعة بالوسائل المدنية. للتواصل واتساب: 07857238081 إيميل: [email protected]
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

*هل انتهى عهد الإطار التنسيقي وزعاماته؟* كشفت صحيفة إندبندنت البريطانية، في تقرير لها، أن تراجع نفوذ إيران إثر النكسات التي تعرضت لها في المنطقة، قلل تأثيرها في العراق لكن من دون إنهاءه. كما أن الإطار التنسيقي الذي يخوض الانتخابات المقبلة في قوائم منفصلة، قد لا يتمكن من إعادة تجميع نفسه في ظل تقلص التأثير الإيراني. *جيل يرفض* وأكدت الصحيفة أن النفوذ الإيراني لن يختفي بسرعة، لكنه سيتقلص تدريجًا من خلال صعود أحزاب وتيارات رافضة لاستمرار الهيمنة الإيرانية. وذلك لتغيّر الموقف الشعبي، خصوصًا بين الأجيال الجديدة التي ترفض فكرة التبعية لإيران ونظام ولاية الفقيه.

كشف إذاعة «مونت كارلو الدولية» مساعٍ عراقية لبلورة تقارب سوري إيراني، يقودها ائتلاف النصر الذي يرأسه حيدر العبادي. ومحاولة أخرى من جانب وزير الخارجية فؤاد حسين لعقد لقاء وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ونظيره الإيراني عباس عراقجي. إلا أن هذه الجهود أخفقت. وأوضحت الإذاعة أن هذه المحاولات من رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، تهدف إلى منع توريط العراق في أي مخطط إيراني محتمل بالتنسيق مع النظام السوري السابق ضد الحكومة السورية الجديدة. ونقلت الإذاعة عن لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب أن دمشق لا تريد مصالحة مع طهران عمليا لأن ذلك ربما يستفز "إسرائيل" والولايات المتحدة، إضافة إلى أن أطرافًا في الإطار التنسيقي، لا ترغب بتقارب عراقي أو إيراني مع دمشق. شاركنا رأيك.. في ظل الحسابات السياسية المعقّدة، أين تكمن مصلحة الوطن؟

بينما يواصل جيش الاحتلال سياسات الإبادة والتجويع؛ عبّر مواطنون من غزة عن رفضهم للمساعدات من دون حل شامل يفضي إلى إعادة الحياة، ووقف أشكال العدوان. إذ لا يمكن أن يمثّل إدخال المساعدات وقتل المدنيين في الوقت ذاته، حلًا حقيقيًا لمعاناتهم.

تناقش الباحثة غفران أحمد عبر «منصة تغيير» أزمة المياه في العراق، بالتركيز على المسؤولية في تفاقمها من المجتمع المحلي إلى السياسات الإقليمية (تركيا وإيران)، فضلًا عن التقصير الحكومي. ▫️إيران حوّلت 42 رافدًا مائيًا كانت تصب في العراق ▫️سد "اليسو" التركي يقلل واردات دجلة بنسبة 60% ▫️80% من استهلاك المياه في العراق يذهب للزراعة... بطريقة بدائية ▫️50% من المياه تُهدر في العراق بسبب غياب ثقافة الترشيد يمكنك قراءة المقال كاملًا عبر الموقع الإلكتروني: https://tag7eer.com/2025-6-1

قال زعيم التيار الوطني الشيعي مقتدى الصدر، إن «العراق ليس بحاجة إلى حروب جديدة وندعو لكتم الأصوات الفردية الوقحة» وطالب الصدر في تدوينة له، «الحكومة العراقية -إن وجدت- بالعمل على معاقبة الكيان بالطرق المعمول بها دوليًا لضمان عدم تكرار خرق الأجواء». وقدّم النصح إلى «الشعب العراقي بعدم الإستماع للتصريحات اللامسؤولة التي تسعى لنشر الخوف بينكم فذلك ينفع الفاسدين في كسب أصواتكم في إنتخاباتهم الهزيلة». وتأتي تصريحات الصدر، بس ساعات قليلة من الهجوم «الإسرائيلي» على إيران. الأمر الذي يثير مخاوف كبيرة بشأن تحركات الفصــ ــائل في العراق، ما ينعس سلبًا على أمن البلاد.

يكشف المحامي والكاتب علي عظيم عبر «منصة تغيير» الآثار القانونية المترتبة على قطع الإنترنت خلال فترة الامتحانات. ويؤكد عظيم في مقاله، أن مكافحة الغش لا يكون بوسائل بدائية تضحي بحقوق ملايين المواطنين، بل بالابتكار التكنولوجي والانفتاح على العالم الرقمي. وإلا فإن الجهات المعنية -تحديدًا وزارة التربية- تُمارس تعسفًا يوجب التعويض، وتفتح بابًا واسعًا للطعن الدستوري والإداري في قراراتها. يمكنك قراءة المقال كاملًا: https://tag7eer.com/2025-6-2

أفتى المرجع الديني السيد علي السيستاني، بحرمة بيع أو شراء بطاقات الناخب. وقال مكتبه ردًا على استفتاء: «لا يجوز بيع أو شراء بطاقة الناخبين، وثمنها من السحت الحرام لأنها تفضي إلى استحواذ الفاسدين من ذوي المال السياسي والنفوذ على الأصوات الكثيرة، وفيه إعانة على الإثم والعدوان، وتهاون في أداء الشهادة وإضاعة للأمانة وتفريط بالمسؤولية، ويفتح بابًا للرشا والغش والتزوير». بالإضافة إلى ذلك، أفتت لجنة الفتوى في المجمع الفقهي العراقي، بحرمة بيع أو شراء البطاقة الانتخابية، وعدّت «ثمنها من السحت الحرام، لما يترتب على ذلك من مفاسد شرعية وأخلاقية». المصدر: صحيفة الزمان