
تغيير
44 subscribers
About تغيير
تسعى منصة تغيير الى تعزيز دور المواطن العراقي في المشاركة البناءة في رفع المبادئ الوطنية والمصالح العليا والقيم والإرث والهوية الوطنية الجامعة بالوسائل المدنية. للتواصل واتساب: 07857238081 إيميل: [email protected]
Similar Channels
Swipe to see more
Posts

قال الخبير الأمني والاستراتيجي سيف رعد في حديث خاص لـ «منصة تغيير» إن ارتدادات الحرب تبدو خطيرة، ما يشير إلى إحتمالية تحوّل العراق إلى ساحة مباشرة للصراع، لا سيما إذا «جرّت الفصائل المسلحة الدولة إلى مواجهة عسكرية سواء بشكل مباشر أو غير مباشر». *غياب القرار الموحد* مثل هذا السيناريو -بحسب رعد- قد يعرّض العراق لضغوط هائلة، عبر عمليات عسكرية أو عقوبات الاقتصادية، وربما يصل الأمر إلى انهيار النظام السياسي نفسه، خصوصًا في ظل وجود خلافات سياسية داخلية حادة، وقوى معارضة داخل العراق وخارجه. *«فتوى الدفاع»* وبشأن الفصائل أكد أن نقطة التدخل الفعلية ستكون عندما تشعر القيادة الإيرانية، وبالأخص المرشد علي خامنئي، بأن نظام بلاده يواجه خطر الانهيار. عندها، قد تصدر «فتوى» تُجيز تدخل الفصائل لحماية النظام من الزوال، وهو ما قد يشعل المنطقة بأكملها، وسيكون العراق بلا شك «الخاسر الأكبر والأكثر تضررًا من هذا الانفجار الإقليمي». حسب وصفه.


أو «مثقفين متصالحين مع النظام الميليشياوي مادام هذا النظام ليس خطرًا عليهم ولا عائقًا لهم في طريقهم نحو المجد والشهرة».


فتح جورج بوش الابن، في 29 يناير 2002، باب العداء حين وضع العراق في مقدمة ما سماه «محور الشر» إلى جانب إيران وكوريا الشمالية. لم يلبث هذا الخطاب وتحول إلى غزو دمر الوطن، بذريعة أسلحة الدمار الشامل التي لم يُعثر عليها قط. الآن يعيد التاريخ نفسه بلاعبين مختلفين لتكون إيران محور الشر و «إسرائيل» محور النعمة. *هل يسقط نظام إيران؟* ما يميز الحرب القائمة، أنها دفاعًا عن الوجود لكلا الطرفين. قال بذلك وزير دفاع جيش الاحتلال: «على الديكتاتور الإيراني ألّا ينسى مصير الديكتاتور السابق في الدولة جارته» مشيرًا إلى صدام حسين، لكن الحقيقة أن إيران اليوم ليست عراق 2003 الخارج من حصار وحروب، فطهران تمتلك ترسانة صاروخية متطورة وشبكة واسعة من الحلفاء الإقليميين، فضلًا عن برنامج نووي يجعلها لاعبًا مختلفًا تمامًا، كما يقف كل من روسيا والصين حاجزًا أمام أي قرار دولي ضد إيران. في هذا السياق، قال الخبير في الشؤون «الإسرائيلية» مهند مصطفى إن هذا لا يعني النظام الايراني في مأمن، مشيرًا إلى أن الهجوم «الإسرائيلي» لا يقتصر فقط على استهداف المشروع النووي الإيراني، بل تحقيق الهدف الأكبر لدى الكيان، وهو إضعاف النظام الإيراني حتى إسقاطه. *هل تتحمّل «إسرائيل» الحرب؟* ليست قادرة على تحمّل حرب استنزاف طويلة، وفي هذا السياق، قال أستاذ العلوم السياسية في جامعة شيكاغو جون ميرشايمر «نحن أمام وضع مثير للاهتمام؛ إسرائيل لا تستطيع الانتصار في هذه الحروب، لكنها تحوّلها إلى صراعات طويلة الأمد تجعلها تعتمد بشكل كبير على الدعم الأميركي». _نبراس علي

تناقش الباحثة غفران أحمد عبر «منصة تغيير» أزمة المياه في العراق، بالتركيز على المسؤولية في تفاقمها من المجتمع المحلي إلى السياسات الإقليمية (تركيا وإيران)، فضلًا عن التقصير الحكومي. ▫️إيران حوّلت 42 رافدًا مائيًا كانت تصب في العراق ▫️سد "اليسو" التركي يقلل واردات دجلة بنسبة 60% ▫️80% من استهلاك المياه في العراق يذهب للزراعة... بطريقة بدائية ▫️50% من المياه تُهدر في العراق بسبب غياب ثقافة الترشيد يمكنك قراءة المقال كاملًا عبر الموقع الإلكتروني: https://tag7eer.com/2025-6-1

كشف إذاعة «مونت كارلو الدولية» مساعٍ عراقية لبلورة تقارب سوري إيراني، يقودها ائتلاف النصر الذي يرأسه حيدر العبادي. ومحاولة أخرى من جانب وزير الخارجية فؤاد حسين لعقد لقاء وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ونظيره الإيراني عباس عراقجي. إلا أن هذه الجهود أخفقت. وأوضحت الإذاعة أن هذه المحاولات من رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، تهدف إلى منع توريط العراق في أي مخطط إيراني محتمل بالتنسيق مع النظام السوري السابق ضد الحكومة السورية الجديدة. ونقلت الإذاعة عن لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب أن دمشق لا تريد مصالحة مع طهران عمليا لأن ذلك ربما يستفز "إسرائيل" والولايات المتحدة، إضافة إلى أن أطرافًا في الإطار التنسيقي، لا ترغب بتقارب عراقي أو إيراني مع دمشق. شاركنا رأيك.. في ظل الحسابات السياسية المعقّدة، أين تكمن مصلحة الوطن؟

*هل انتهى عهد الإطار التنسيقي وزعاماته؟* كشفت صحيفة إندبندنت البريطانية، في تقرير لها، أن تراجع نفوذ إيران إثر النكسات التي تعرضت لها في المنطقة، قلل تأثيرها في العراق لكن من دون إنهاءه. كما أن الإطار التنسيقي الذي يخوض الانتخابات المقبلة في قوائم منفصلة، قد لا يتمكن من إعادة تجميع نفسه في ظل تقلص التأثير الإيراني. *جيل يرفض* وأكدت الصحيفة أن النفوذ الإيراني لن يختفي بسرعة، لكنه سيتقلص تدريجًا من خلال صعود أحزاب وتيارات رافضة لاستمرار الهيمنة الإيرانية. وذلك لتغيّر الموقف الشعبي، خصوصًا بين الأجيال الجديدة التي ترفض فكرة التبعية لإيران ونظام ولاية الفقيه.

بينما يواصل جيش الاحتلال سياسات الإبادة والتجويع؛ عبّر مواطنون من غزة عن رفضهم للمساعدات من دون حل شامل يفضي إلى إعادة الحياة، ووقف أشكال العدوان. إذ لا يمكن أن يمثّل إدخال المساعدات وقتل المدنيين في الوقت ذاته، حلًا حقيقيًا لمعاناتهم.