صـحيفة المـريديان تـايمز
2.6K subscribers
About صـحيفة المـريديان تـايمز
صحيفة السودان الاولى منذ العام 2024 واكب آخر الاخبار السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ننقل لك آخر التطورات في عالم الفن و الموضة والأزياء والسياسية والأعمال.
Similar Channels
منصة الاخبار السودانية
APTICON 2024
English With Arsod Sir
نكت عالم الضحك😂نكت مضحكه ملصقات🔥🙈 صور حالات مضحكه مقاطع كوميدي😜
الاخبار الكويتيه🇰🇼 و الدولية الصم و الاخبار الآيفون 📱
AsonyaGh Updates
منصة وديدي الاخبارية _ السودان
BRASSERIE DU GROIN
سفارة الجمهورية العربية السورية - الدوحة
أحدث أخبار الموضة| تاجك
؏ــ⃪ــاެݪمِ اެݪــ⃪ــ؏ـشقِ . صور حب ستوريات حب اشعار حب عبارات حب اقتباسات حب ♥
صحيفة الدستور الإخبارية
SKD 2024 (SPILLAN) & INFO CPNS 2024
DOBRAK
SLOT MUDAH MENANG 2024
Swipe to see more
Posts
*رئيس المجلس الإستشاري لقائد قوات الدعم السريع ينعى الناظر عبد المنعم موسى الشوين* *المـريديان تايمز | متابعات* نعى رئيس المجلس الاستشاري لقائد قوات الدعم السريع، حذيفة أبونوبة، الناظر عبد المنعم موسى الشوين، ناظر عموم المسيرية الفلايتة، الذي وافته المنية صباح الإثنين، ”رجل الدولة من طراز نادر” حد تعبيره. وأشاد أبونوبة بسيرة الفقيد الحافلة بالحكمة والمروءة، ودوره البارز في الإصلاح وحقن الدماء وحل النزاعات، مشيراً إلى مكانته المرموقة كصوت عاقل في أوقات الأزمات الوطنية. وأكد أن الناظر الشوين كان من أوائل الداعمين للقائد العام لقوات الدعم السريع الفريق أول محمد حمدان دقلو، ووصفه بـ”هدية السماء للسودان”، مشيداً بصدقه وحرصه على وحدة البلاد. وختم بالقول إن السودان فقد برحيله قامة وطنية كبيرة، سائلاً الله أن يتغمده بواسع رحمته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
*قوات الــدعم السريع تفرض سيطرتها على منطقة كرب التوم الاستراتيجية شمال دارفور* *شمال دارفور - المـريديان تايمز* فرضت قوات الــدعم السريع سيطرتها الكاملة على منطقة كرب التوم، إحدى النقاط الاستراتيجية الحساسة في شمال دارفور، وذلك في تطور لافت يعيد رسم موازين القوى في الشمال السوداني، وفق مصادر ميدانية. وتكتسب كرب التوم أهمية بالغة نظراً لموقعها الجغرافي في قلب مثلث حدودي يربط السودان بكل من ليبيا ومصر، مما يجعلها نقطة عبور رئيسية ومركزاً متقدماً للمراقبة والتحكم في التحركات عبر الحدود. وعلى الصعيد الاقتصادي، تضم المنطقة نقطة جمركية حيوية كانت تشكل في السابق أحد الموارد الرئيسية لإقليم دارفور قبل نقل إدارتها إلى الولاية الشمالية. كما تعد ممراً هاماً للتجارة العابرة بين السودان ودول الجوار، ما يضفي على السيطرة عليها بعداً اقتصادياً إضافياً اما من الناحية العسكرية، سبق وأن احتضنت كرب التوم واحدة من أكبر القواعد العسكرية في شمال البلاد، مما يجعلها ذات أهمية محورية في تأمين خطوط الإمداد ومواقع التمركز الدفاعي في الصحراء. وتقع كرب التوم ضمن واحة العطرون وتتصل بمناطق مجاورة منها الراهب والنخيل، فيما تبعد عن مدينة حمرة الشيخ بنحو 200 كيلومتر شرقاً، وعن دنقلا حوالي 120 كيلومتراً، بينما تفصلها 180 كيلومتراً عن مدينة الدبة. ويأتي هذا التطور في ظل استمرار التنافس العسكري في مناطق الشمال، حيث يرى مراقبون أن السيطرة على كرب التوم تمنح قوات الـدعم السريع ورقة ضغط إستراتيجية في المعادلة الميدانية والسياسية للمنطقة.
*الكاتب منعم سليمان يقرع جرس الإنذار: “الفصل العنصري يبدأ من نهر النيل ومشروع تقسيم السودان يتسلل بصمت تحت عباءة الكيزان”* *المـريديان تايمز* – في مقال ناري، كشف الكاتب والمفكر السوداني منعم سليمان عن أخطر مراحل المخطط الكيزاني لتفكيك السودان، محذراً من تحول ولاية نهر النيل إلى “محمية كيزانية” تُمارس التمييز العرقي بصورة ممنهجة تحت ستار الإجراءات الإدارية. سليمان، الذي لطالما شكّل صوتاً واعياً في مناهضة العنصرية والتقسيم، أكد أن ما يحدث ليس سوى بداية لنظام أبارتهايد سوداني يُفرز المواطنين على أساس سحنتهم وأصولهم الجغرافية، ويحوّل بطاقة العمل إلى صكّ مواطنة جديد لا يحمله أبناء دارفور وكردفان وجبال النوبة، مما يُقصيهم من وطنهم باسم القانون. ووصف الكاتب هذا التوجه بأنه “إقصاء إثنيّ مقنّن”، مدبّر بعناية من قبل بقايا الحركة الإسلامية، التي عادت عبر بوابات الهامش لتعيد تشكيل الوطن على صورتها العنصرية المغلقة. وأضاف أن الكيزان، بعدما عجزوا عن استعادة الحكم مباشرة، لجأوا إلى تفتيت السودان من الداخل عبر تمزيق النسيج الاجتماعي، وتشويه الانتماء، وتسييد ثقافة الكراهية. سليمان طالب بوقفة وطنية عاجلة لوقف هذا المشروع قبل أن يتحول السودان إلى خرائط ممزقة تحكمها القبائل والطوائف، مؤكداً أن التخاذل في هذه اللحظة المفصلية يُعد خيانة حقيقية للوطن. وختم مقاله بنداء وطني جامع: “إما أن نقف ضد التقسيم، أو نُدفن في ظلّ الخرائط التي صاغها الكيزان ليدفنوا بها ما تبقى من السودان.”
*التفاوض كأداة لحفظ السلطة: قراءة مقارنة في الحسابات الاستراتيجية للنظامين الإيراني والسوداني* *كتـبت: سـارة الـسعيد* في الأنظمة السلطوية، وبخاصة تلك القائمة على هياكل هجينة تجمع بين الأيديولوجيا والمؤسسة الأمنية، لا يشكل التفاوض في الغالب وسيلة لحل النزاعات، بل يتحول إلى ساحة استراتيجية للحفاظ على النظام وإعادة ضبط توازنات القوة الداخلية والخارجية. يظهر هذا المنطق بوضوح في أسلوب كل من النظام الإيراني في إدارة ملفه النووي، وقيادة الجيش السوداني في إدارة الأزمة المسلحة الداخلية المستمرة. وعلى الرغم من اختلاف السياقات الجيوسياسية بين الحالتين، إلا أن كليهما يعكس ذهنية استراتيجية متقاربة، يوظف فيها التفاوض كأداة للبقاء السياسي لا كمسار لتسوية حقيقية. يتسم النمط التفاوضي الإيراني، لا سيما بعد انسحاب إدارة ترامب من الاتفاق النووي (JCPOA) في عام 2018، بإطالة أمد المحادثات، وربط الملفات، واعتماد تصعيدات تكتيكية دورية. تواصل طهران طرح مطالب جديدة أو إعادة فتح قضايا سبق الاتفاق عليها مع كل تقدم في المفاوضات، بما يضمن عدم الوصول إلى تسوية نهائية لا تحفظ جوهر بنية النظام الأمنية والأيديولوجية. ففي نظر القيادة الإيرانية، أي اتفاق نهائي قد يمس استقلالية الحرس الثوري، أو شبكات الوكلاء الإقليمية، أو مركزية ولاية الفقيه، يُعتبر تهديداً وجودياً للنظام. على نحو موازٍ، يتبع الجيش السوداني، ولا سيما بعد انهيار الحكومة الانتقالية في 2021 واندلاع النزاع المسلح الداخلي في 2023، أسلوباً تفاوضياً يستهدف تثبيت سيطرته المتجذرة على مؤسسات الدولة ومواردها وقطاعها الأمني. لا تسعى جولات التفاوض إلى إنهاء النزاع بقدر ما تخدم تفتيت تحالفات المعارضة، واستنزاف جهود الوساطة الدولية، وتأجيل أي إصلاحات هيكلية قد تقوض مركزية الجيش في النظام السياسي ما بعد الصراع. في الحالتين، يعمل النظامان ضمن منظومات سياسية هجينة تتشابك فيها السرديات الأيديولوجية — الشرعية الثورية الإسلامية في إيران؛ والإسلام السياسي العسكري في السودان — مع شبكات المؤسسة العسكرية والأمنية. وهذا يفرز حسابات تفاوضية يحكمها ليس منطق حل النزاعات التقليدي، بل ضرورة الحفاظ على السيطرة على أجهزة القمع، والشبكات المالية، والشرعية العقائدية للنظام. يتجسد هذا المنطق المشترك عبر ثلاثة أدوات استراتيجية متداخلة: أولاً، تعزيز السيطرة الداخلية من خلال القمع الأمني أثناء مراحل التفاوض لشل أي ضغط داخلي يطالب بالتنازل؛ ثانياً، تفتيت المعارضة لمنع نشوء شريك تفاوضي موحد قادر على فرض شروط مضادة؛ وثالثاً، توظيف الانقسامات الجيوسياسية بين الأطراف الدولية لتقليص الضغوط الخارجية. ففي الحالة الإيرانية، يتم استغلال التنافس بين القوى الغربية وروسيا والصين والفاعلين الإقليميين؛ أما في الحالة السودانية، فيستثمر الجيش التباينات بين القاهرة، الرياض، أبوظبي، واشنطن، والاتحاد الأوروبي لصالحه. ما يبدو للوهلة الأولى مماطلة تكتيكية في كلا النظامين، هو في جوهره عقيدة تشغيلية منظمة: إذ يحوّل كل من النظامين عملية التفاوض ذاتها إلى أداة استقرار للنظام. فاستمرار الأزمة يصبح مفضلاً على الحسم النهائي طالما أن ذلك يسمح بإدامة السيادة المركزية للنظام وتعطيل زخم الإصلاح. في المحصلة، تكشف الحالتان الإيرانية والسودانية عن نمط سلوكي أوسع ضمن الأنظمة السلطوية الهجينة: حيث لا يعد التفاوض أداة دبلوماسية لتسوية النزاعات، بل آلية محسوبة للبقاء السياسي. يتحول فعل التفاوض إلى أداة لخلق حالة عدم استقرار مضبوطة تعزز قبضة النظام على السلطة دون الاضطرار إلى تقديم تنازلات هيكلية جوهرية.
*المـريديان تايمز | متابعات* *تجمع الآلاف من السودانيين اليوم في ميدان السلام بالعاصمة الفرنسية باريس، حاملين آمالهم وأحزانهم من أجل أهلهم في الوطن. جاءت التظاهرة تعبيراً عن التضامن مع المدنيين الذين يواجهون أوضاعاً إنسانية صعبة في السودان. رفع المشاركون لافتات تدعو لحماية الأبرياء ووقف معاناة الأطفال والنساء المتضررين من النزاع. وصل المتظاهرون من مختلف أنحاء أوروبا حاملين رسالة سلام وأمل بوطن آمن ومستقر. وسط أجواء يسودها الأمل والدموع، تابع الإعلام الدولي هذا النداء الإنساني الصادق.*
*أبو نوبة يفضح التواطؤ الأممي مع مجرمي الحرب: مندوب بورتسودان يزوّر الحقائق ويهين دماء الخرطوم* *المـريديان تايمز* شنّ د. حذيفة أبو نوبة، رئيس المجلس الاستشاري لقائد قوات الدعم السريع، هجوماً لاذعاً على السفير حسن حامد، مندوب بورتسودان في الأمم المتحدة، متهماً إياه بلعب دور “الدبلوماسي الكاذب” الذي يغسل بوقاحة جرائم الحرب والانتهاكات ضد المدنيين في الخرطوم، عبر تصريحات وصفها بأنها تفتقر إلى الحد الأدنى من الضمير الإنساني. وفي مقاله الجريء، وصف أبو نوبة تصريحات حامد حول الإعدامات الميدانية بأنها “إهانة موثقة” لدماء الأبرياء الذين أُعدموا ظلماً، فقط لأنهم ينتمون لهويات ولهجات لا ترضى عنها آلة القمع التي تديرها فلول النظام البائد من داخل غرف مغلقة في بورتسودان. وأكد أبو نوبة أن حامد لا يمثل السودان، بل يمثل شلة ضيقة تسعى لتبرير الجرائم باسم السيادة والوطن، بينما الحقيقة المروعة تتحدث عن مقابر جماعية، وأجساد معذّبة، ودموع أمهات فقدن أبناءهن في مشاهد لا تغيب عن ذاكرة أي إنسان سوي. ودعا أبو نوبة الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى التوقف عن توفير منابر للجلادين، مطالباً بفتح قنوات موازية تنقل صوت الضحايا الحقيقيين من معسكرات النزوح ومناطق الألم، بدلاً من تمكين المتورطين في سفك الدماء من تسويق أكاذيبهم تحت مظلة الدبلوماسية.
*“سارص الاستراتيجية” تعلن تنفيذ ضربات جوية بطائرات مسيّرة ضد مواقع تابعة للحركة الإسلامية.* *المـريديان تايمز- السودان* أعلنت “كتيبة سارص الاستراتيجية” عن تنفيذ عملية جوية دقيقة باستخدام طائرات مسيّرة استهدفت ما وصفتها بمواقع ومنشآت عسكرية تابعة للحركة الإسلامية وجيشها، في مناطق متفرقة من البلاد. وذكرت الكتيبة في بيان نُشر على منصاتها الإعلامية أن الضربات استهدفت منشآت عسكرية في مدينتي عطبرة بولاية نهر النيل، وكوستي بولاية النيل الأبيض، مشيرة إلى أن الأهداف شملت مراكز قيادة، ومخازن أسلحة، ومعسكرات تُستخدم لأغراض عسكرية من قِبل قوات الحركة الإسلامية. وأكد البيان أن العملية جاءت ضمن “خطط استراتيجية” تهدف إلى تقويض القدرات العسكرية للحركة الإسلامية، ودعا المدنيين إلى الابتعاد عن المواقع العسكرية تجنباً للخطر.
*المـريديان تايمز | آخر الاخبار* أفادت مصادر محلية بوقوع جريمة قتل مروعة راح ضحيتها امرأة سودانية تُدعى مروة أحمد حارن، كانت حاملاً في شهرها الثامن، وذلك في مدينة أم درمان، غربي العاصمة الخرطوم. وبحسب المصادر، نفّذ الجريمة عناصر تابعة للجيش السوداني وكتائب البراء الإرهابية، بمشاركة أفراد من القوات المشتركة، حيث تعرّضت الضحية للذبح والتنكيل بجثمانها.وقد أثارت الجريمة موجة واسعة من الغضب والاستنكار في أوساط المجتمع السوداني، وسط تزايد المخاوف بشأن سلامة المدنيين في ظل تفاقم الأوضاع الأمنية والإنسانية في البلاد. وتطالب منظمات حقوقية وناشطون بفتح تحقيق فوري وشفاف في الحادثة، ومحاسبة المسؤولين عنها، مشددين على ضرورة حماية المدنيين وتقديم الدعم للنازحين في مناطق النزاع.
*عاجل | المـريديان تايمز* *نقلاً عن وكالة أنباء إيرانية: مقتل ثلاثة سودانيين في غارة جوية اسرائيلية على مقر للحرس الثوري الايراني.*
*تظاهرات في باريس تندد باستخدام الجيش السوداني أسلحة محرمة دولياً ضد المدنيين* *باريس - المـريديان تايمز* شهدت العاصمة الفرنسية باريس، السبت، تظاهرة حاشدة نظمها مئات السودانيين من أبناء الجالية في أوروبا، تنديداً بـ”الجرائم الممنهجة” التي يرتكبها الجيش السوداني باستخدام أسلحة كيميائية وبيولوجية محظورة دولياً ضد المدنيين العزل في عدد من مناطق البلاد. وأكد المتظاهرون أن استخدام الأسلحة المحرمة يمثل تصعيداً خطيراً في النزاع المسلح الدائر، ويعكس تجاهلاً فاضحاً للمواثيق الدولية وقوانين النزاعات المسلحة، مطالبين الأمم المتحدة والمحكمة الجنائية الدولية بالتحرك العاجل لوضع حد لتلك الجرائم ومحاسبة المسؤولين عنها. وشدد المشاركون في التظاهرة على أن الوضع الإنساني في السودان آخذ في التدهور بشكل كارثي، مع استمرار استهداف المناطق السكنية واستخدام الأسلحة المحظورة وسط صمت دولي يثير قلق المنظمات الحقوقية والإنسانية على حد سواء.
