شِريَان | ١٤٢٥ ﮪَ.
791 subscribers
About شِريَان | ١٤٢٥ ﮪَ.
- ليت *الغرابيل* جتني من عدوّ لي . https://whatsapp.com/channel/0029VaYqeQYA2pL6Je67bc3m تيليجرام https://t.me/ALLL1D صارحني: https://87205649974370.sarhne.com
Similar Channels
الحركة الوطنية البلوشية
القرآن صاحبي🫀
حالات واتس آب دينية
Li-sa-X
Polizei Hamburg
Centro Medico Clesis - Asola (MN)
Encounter Yeshua
hw777.com
عين الإخبارية Ainnews
Close To Nature
BUNGO-ITA
فديوهات صور حالات إقتباس رسائل عبارات stickers حزينه نكت حب ملصقات تعارف غزل بناتخواطر خياطه وفصالات
Yle Urheilu
Spoons of Dilli
Boos Aktuell
Swipe to see more
Posts
غالبًا تجلس مع نفسك لو للحظةٍ واحدة، تستذكر كُلّ تعبٍ وهَمٍّ وبلاءٍ وشِدّة، تُحاول كعادتك البحث عن حلول، عن أفكار للخروج من حالة العجز، اليأس، أو الضَّعف والشَّتات، تذهب لغرفتك، تُقلّب أوراقك، تفتح دفاترك، تُقلّب صفحات الكتب، تُمسك هاتفك قليلًا لتَهرُب من كُلّ هذا الشّعور! تُتابع، تُقلّب، تنتقل من صفحةٍ لأخرىٰ، دون فائدة، يضيق صدرك، تبحث عن شيء لا تعلم ماهيّته، لكن هناك شيء في صدرك يؤلمك، تعلم يقينًا أنّك تحتاج أمرًا لكنّك تهرب من كل شيء ولا تجده. يا صديقي، أنت تحتاج إلى "التّسليم"، تلك كلمة السِّر، "التّسليم"يا فَتىٰ، أن تترك ترتيبك لتدبير الله، وأن تؤمّن يقينًا أنّ ما بيده خير ممّا بيدك، التّسليم يمنع التّضخيم، قد يؤلمك أمر، تُحرَم ما تُحِب، يتأخّر ما دعوت به، تنتظر شيئًا بلهفة، تشتدّ الأيّام ويكثر البلاء، كلّها تتضَخّم في صدرك حتّى يضيق صدرك! لكن إن سَلَّمتَ حَجَّمتَ المُصاب، ووضعته في إطار التّدبير فتطمئنّ! أعلم كم تحمل في صدرك الآن، كم تدمع وأنت تقرأ، كم تستحضر في ذهنك ألف صورةٍ ودعوةٍ وأمنيةٍ ومحاولة، كم يتلهّف قلبك لوصول ما أردت، ولبلوغ الغاية! لكنّ يا فَتىٰ، سَلِّم الأمر لمن بيده الأمر، طِب نَفسًا، وخُذ نَفَسًا، وهدّئ قلبًا، واعلم أنّك تَعبُدُ رَبًّا يَتَلَطَّفُ بك.
العَلاقَات لا تُبنى على الأنانية، كلّ شخصٍ يمتلكُ عيوبًا ولابدَّ لنا أن نتقبل عيوب الطرف الثاني سواءً كان شريك حياة أو صديق، أمّا كونك شخص تريد الطرف الثاني مثالي، ليس به عيب، مفصّلٌ عليك، فأبشرك أنك لن تجد، الشخصيات تتفاوت كما العقول، فتقبّل اختلاف غيرك بصدرٍ رحب كما يتقبل غيرك اختلافك، وإن كان لا يتناسبُ معك، في الحقيقة الشريكين يكملان بعضهما باختلافهما، حتى لا يتخلل حياتهما الملل، فيكونا بالفعل مختلفين ومتحابين أيضًا.
لما تكون واعي بزيادة - أنسَى إنك ترتاح نفسياً .
من اللافت كيف يتحوّل المحتال، بمجرد إتقانه لعبة الخداع، إلى شخصية "كاريزماتية" تُثير الإعجاب بدلاً من الاشمئزاز، حيث ترى الناس يركّزون على مهارته وحضوره أكثر من جوهر أفعاله، فتتولّد ثنائية "المجرم الذكي مقابل المجرم الغبي"، ويُهمَّش السؤال الأساسي: من يقف خلف هذه الشخصية؟ وهل هي مجرد حساب وهمي أم واجهة لأهداف أكبر؟ الأخطر أن يُكرَّس في الوعي الجمعي خطاب من نوع "حتى لو كان وهمياً، ليته يعود فقد كان مؤثراً"، وكأن قوة التأثير تبرر الجريمة. هذا الانزلاق يستدعي وقفة نقدية، لأنّ الإعجاب بالمحتال هو في جوهره فشل في قراءة الخطر، وتطبيع مع العبث الأخلاقي الذي ينخر المجتمع من الداخل.
مين مثلي يحس خلاص ما عاد تفرق معه، ولا عاد ينصدم ويستغرب من شي، لأنه تجرع كل انواع المشاعر، وانحط بكل المواقف السيئة، والمحرجة، ومر على كل الشخصيات، ودائمًا توقعاته عن الأحداث والناس صحيحة، ويحس نفسه عجوز كأنه عاش مئة سنة كذا، وهو أصلًا توه بعشرينات عمره.
-- لم تعد الذكرى تؤلمني فقط، بل تؤذيني، تنهشني حين أكون أضعف ما أكون، وتتركني بيني وبين صمتي، أعدّ الخسائر التي لا تعوّض. وما أقساه من شعور… أن أشتاق، ولا أجرؤ حتى على قول "أشتاق إليك". --- علييـانن ٧.
فراغ قلبك افضل من ان يمتلئ بالأشياء الخاطئه، فراغ وقتك اجمل من ان يعتريه الحزن، بقاءك بالحقيقه لوحدك افضل من اللمه الكذابه، وجع الوضوح ولا الم النفاق، ان تكون مكتفياََ بنفسك وراضياََ بها على كل حال خيراََ لك من الهشاشه وحاجة الناس، كل جميل تفيض به روحك وتأنس به لن يؤذيها نقصه من احد.