*في زمن الشاشات الصغيرة والفردانية الرقمية، حيث باتت المشاهدة الفردية هي القاعدة، هل فقد الجمهور أهميته؟ هل يمكن أن تحل المنصات الرقمية محل تجربة المشاهدة الجماعية في السينما والمسرح والمهرجانات؟* في مقالته "في مديح الجمهور" ضمن العدد الجديد من مجلة القافلة 709(يناير-فبراير 2025)، يستعرض عصام زكريا سحر الحشود وتأثيرها العميق على التجربة الفنية، وكيف تضيف التفاعلات الجماعية بعدًا نفسيًا واجتماعيًا يجعل من السينما والمسرح تجارب يجب أن تُعاش. منذ الكهوف الأولى التي تجمع فيها البشر ليسمعوا الحكايات ليلًا، وصولًا إلى مدرجات المسرح ودور العرض السينمائي، ظل الجمهور جزءًا أساسيًا من التجربة الإبداعية. *فكيف يتغير إدراكنا للفن حين نشاهده وحدنا مقارنة بمشاركته مع الآخرين؟ وهل يمكن أن يختفي الجمهور تمامًا في عصر المشاهدة الرقمية؟* اقرأ المزيد في جديد القافلة: https://qafilah.com/المشاهدة-والجمهور/